أسباب ظهور ضوء المحرك بتابلوه السيارة .. تعرف عليها
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
ظهور ضوء المحرك بتابلوه السيارة من الأمور التي تسبب قلق للسائقين، خصوصا ان لم يكن لديهم الخبرة الكافية لفهم أسبابها وما يجب فعله عند حدوث ذلك.
ضوء المحرك بتابلوه السيارة هو أحد الوسائل التي تستخدمها السيارات الحديثة لتحذير السائق من وجود مشكلة تتعلق بـ محرك السيارة أو أحد الأنظمة المرتبطة به.
ضوء المحرك هو جزء من نظام التشخيص الذاتي في السيارة، ويظهر على لوحة العدادات عندما يكتشف النظام وجود أي مشكلة أو خلل في أحد الأنظمة الرئيسية للسيارة.
يمكن أن يشير ضوء المحرك بتابلوه السيارة إلى مجموعة من المشكلات، من ضمنها، غطاء الوقود غير محكم، أو وجود عطل في المحرك أو النظام الكهربائي.
- أسباب ظهور ضوء المحركإذا لم يكن غطاء الوقود مغلق بإحكام بعد التزود بالوقود، فقد يؤدي ذلك إلى خلل في نظام التحكم في الانبعاثات، مما يسبب ظهور ضوء المحرك.
- ظهور عطل في شمعات الإشعالشمعات الإشعال التالفة أو القديمة تؤثر على عملية الاحتراق داخل المحرك، مما يؤدي إلى تشغيل ضوء التحذير.
- مشكله في نظام العادمانسداد أو تلف المحول الحافز أو تسرب في نظام العادم يمكن أن يكون سبب لظهور ضوء المحرك.
- مستشعر الأكسجينعطل حساسات الأكسجين قد يؤدي إلى اختلال في نسبة الوقود والهواء داخل المحرك، مما يسبب ظهور ضوء التحذير.
- مشكلات في نظام الوقودانسداد البخاخات أو ضعف ضغط الوقود يتسبب في تشغيل ضوء المحرك.
- مشكلات كهربائيةعند حدوث خلل في الأسلاك الكهربائية أو نظام التحكم الإلكتروني يؤدي ذلك إلى تشغيل ضوء التحذير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تابلوه السيارة محرك السيارة نظام العادم فی نظام
إقرأ أيضاً:
ما شروط القبر الذي يصلح لدفن الميت؟.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن أقل شيء في القبر الذي يصلح للدفن شرعًا هو ما كان مواريًا لجسد الميت؛ بحيث لا يعرض جسد الميت فيه للأذى والامتهان، ويمنع من ظهور أيّ رائحةٍ تؤذي الأحياء.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها عن سؤال: ما ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا؟ أن أكمل شيء فهو اللحد، وهو حفرة بجانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف، ويُبنى بالطوب اللبن، فإن كانت الأرض رخوة يُخاف منها انهيار اللحد؛ فيوضع في الشق، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ رجلٍ معتدلٍ يقف ويبسط يده مرفوعةً.
وأوضحت دار الإفتاء أنه من المقرر شرعًا أن أقل ما يجزئ في القبر: حُفرةٌ تُوَارِي الميتَ وتَمنَعُ بعد رَدْمِهَا ظهورَ رائحةٍ منه تؤذي الأحياء ولا يَتمكن مِن نبشها سَبُعٌ ونحوه، وَأَكْمَلُهُ اللَّحد، وهو حفرةٌ في جانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف بنصب اللَّبِن عليه (وهو الطوبُ النِّيءُ).
وتابعت: فإن كانت الأرض رخوةً يُخاف منها انهيار اللحد فإنه يُصار إلى الشَّقِّ -ويُسمَّى الضريح أيضًا-، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره يوضع فيها الميت وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ وبسطةٍ (قامة رجلٍ معتدلٍ يقوم ويبسط يده مرفوعةً) كما أوصى بذلك سيدنا عمر رضي الله عنه فيما رواه ابن أبي شيبة وابن المنذر.
شرفة يثمن تقدم أشغال إعادة تهيئة السد الأخضر