«مبيد العجبان» بطل كأس ولي عهد الشارقة للخيول
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
محمد حسن (الشارقة)
توج الجواد «مبيد» لإسطبلات العجبان، بإشراف جابر بيطار، وقيادة راي داوسون، بكأس سمو ولي عهد الشارقة للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1200 متر «هيبة»، الذي أقيم في الشوط الرابع خلال حفل السباق الثاني لمضمار الشارقة لونجين، الذي تألف من 6 أشواط، برعاية مركز دبي العقاري.
وتوج «مورنينج» لناصر عسكر، بإشراف بوبات سيمار وقيادة اندرو سلاتري، بلقب كأس سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم للخيول المهجنة الأصيلة لمسافة 1200 متر «شروط»، الذي أقيم في ختام الحفل.
وانتزع «فرحان» لـ «ياس للسباقات»، بإشراف جان كلود بيكوت، وقيادة أوسكار شافيز، لقب الشوط الخامس سباق «بالما سبرينج» لمسافة 2000 متر «تكافؤ».
وكان «جاب عبية» للشيخ سعيد بن مكتوم آل مكتوم، بإشراف عرفان إلهي، وقيادة سيف البلوشي، قد استهل الحفل بالفوز في الشوط الأول لمسافة 1200 متر المخصص للخيول العربية الأصيلة المبتدئة.
وفازت «شمائل بينونة» لأبوظبي للسباقات، بإشراف سيف المرر، وقيادة ساندرو بايفا، بالشوط الثاني لمسافة 1200 متر على لقب كأس الياسمين المخصص للخيول العربية الأصيلة المبتدئة.
ونال «أيه إف حازم» لخالد النابودة، بإشراف أرنست أورتيل، وقيادة مارسلينو رودريجيز، لقب كأس الفردوس في الشوط الثالث لمسافة 1700 متر.
شهد منافسات السباق وتوج الفائزين، الشيخ عبد الله بن ماجد القاسمي، رئيس نادي الشارقة للفروسية والسباق، وسلطان اليحيائي، مدير عام النادي، ومحمد سعيد الشحي، عضو مجلس الإدارة، المدير العام لهيئة الإمارات لسباق الخيل، ومحمد الأحمد، مدير عام مضمار جبل علي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الخيول العربية الأصيلة الشارقة ولي عهد الشارقة
إقرأ أيضاً:
الحدائق المعلقة وبحيرة الحفية.. وجهتان تبهران الزوار
كلباء: محمد الوسيلة
عجت الحدائق المعلقة وبحيرة الحفية، الوجهتان السياحيتان الجديدتان بمدينة كلباء، بأعداد كبيرة من الزوار والسياح من مختلف إمارات الدولة، واصطفت المركبات على مد البصر في الاتجاهين بطريق كلباء الشارقة، حيث تقع المنارتان السياحيتان في موقع متقابل قريب من مدخل مدينة كلباء الغربي. وتوافدت أعداد الزوار للاستمتاع بمكونات المنصتين اللتين أبدعت أفكار ورؤى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في ابتكارها وتنفيذها، حتى أضحت منارات سياحية سامقة، ومحل دهشة وإبهار للجميع، حيث يحرص الكثير على التوافد للاستمتاع بمناظرهما ومكوناتهما المبدعة.
وأعرب عدد من الزوار ل«الخليج» عن سعادتهم الفائقة، وأجمعوا على أن هذه الزيارة الترفيهية هي احتفاء حقيقي بالعيد، وقضاء أوقات ممتعة، خاصة في الحدائق المعلقة التي تعد منصة مهمة للجذب السياحي، حيث تقدم بعناصرها المتكاملة والفريدة من الجبال والمساحات الخضراء والزهور وشلّالات المياه تجربة مميّزة للترفيه والاسترخاء، وتمثل كذلك نقطة تكامل تجمع الدهشة والإبهار، والتمتع بالمناظر الطبيعية الساحرة.