سرايا - أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” عدنان أبو حسنة، أن الموقف الأردني الداعم بقوة للوكالة يشكل حائط صد لمواجهة محاولات المساس بها، وآخرها مشروعات قوانين الكنيست الإسرائيلي التي تستهدف عملها.

وثمن موقف جلالة الملك عبدالله الثاني للدفاع عن قضية اللاجئين الفلسطينيين في المحافل الإقليمية والدولية كافة، والدور الريادي للدبلوماسية الأردنية، مشيرا إلى أن الأردن يعد أكبر دولة مضيفة للاجئين الفلسطينيين على أراضيها.



وأشار أبو حسنة ، إلى أن مجموعة القوانين التي تم إقرارها من جانب الكنيست الإسرائيلي خطيرة وغير مسبوقة في العلاقة بين دولة عضو في الأمم المتحدة و”الأونروا” كأكبر منظمة أممية يعمل فيها أكثر من 30 ألف موظف في الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية.

وأكد أن تطبيق هذه القوانين ستؤدي إلى وقف عمليات الوكالة في هذه المناطق، لما لها من دور حيوي في تقديم التعليم والصحة والإغاثة، فضلا عن وجود 350 ألف طالب في مدارس “الأونروا” بقطاع غزة والضفة الغربية، و18 ألف موظف.

إقرأ أيضاً : بالصواريخ والمسيرات .. روسيا تضرب منشآت طاقة في أوكرانياإقرأ أيضاً : مأزق جديد أمام نتنياهو .. غضب مرتقب من الحريديم بسبب التجنيدإقرأ أيضاً : اغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية بحزب الله في غارة على بيروت



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#الأردن#التعليم#الله#غزة#الثاني#عبدالله



طباعة المشاهدات: 1054  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 17-11-2024 04:55 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
مدرس يذهل المصريين .. أهدى جوائز بالملايين لطلابه - صور لأول مرة .. الدنمارك تحصد لقب ملكة جمال الكون بيع ساعة أثرية من أنقاض سفينة تايتانيك فكم ثمنها؟ تعاطف مع فتاة لتوصيلها .. كشف لغز العثور على شاب مقتولاً في سيارته بمصر الأردنية جوليا نشيوات .. من هي زوجة مستشار ترامب... تعيين هنادي الطيِّب مديراً عامَّاً لشركة البريد... بـ "كتاب هام وعاجل" من وزير البيئة ..... مهم للأردنيين في الإمارات التعليم العالي تنفي احتمالية تحويل الدوام في... بالصواريخ والمسيرات .. روسيا تضرب منشآت طاقة في...مأزق جديد أمام نتنياهو .. غضب مرتقب من الحريديم...اغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية بحزب الله في غارة...جيش الاحتلال يرتكب 4 مجازر خلال الساعات الماضية راح...بعد محاولة اغتياله .. شرطة الاحتلال تعتقل 3...الأردنية جوليا نشيوات .. من هي زوجة مستشار ترامب...بعد إنذار الإخلاء .. غارة "إسرائيلية"...سيلفستر يصف ترامب بـ"جورج واشنطن الثاني"إسحاق بريك: الجيش لم يهزم حماس حتى اللحظة بعد ظهورهما معاً: هل عاد شريف منير لطليقته لورا عماد؟ فيلم "المهمة" يحصد جوائز نوعية .. أحداث... باسم سمرة لـ يسري نصر الله: أنا محظوظ جداً لأنني... كيم كارداشيان في ورطة مع الشرطة بسبب سيارتها... مصر .. القبض على مذيعة شهيرة بحوزتها مخدرات لابورت يفاجئ زملاءه في منتخب إسبانيا بهدايا قيّمة هكذا رد ريال مدريد على عرض راموس نفسه على "الملكي" سالم الدوسري يتفوق على رونالدو توقف مباراة هولندا وهنغاريا بعد 5 دقائق من انطلاقها منع تايسون وبول من ممارسة الملاكمة لفترة محددة "إرهاق وصداع وإسهال" .. انتشار فيروس جديد يُشعل موجة رعب في بريطانيا من خزائن القصور إلى مزادات جنيف .. قلادة ماري أنطوانيت التي أشعلت الثورة تباع لشخص غامض! - صور بكلمات تفطر القلوب .. أم تودع ابنها الشهيد في غزة عبر رسالة مبكية وفاة أكبر افراد العائلة الإمبراطورية اليابانية القبض على مذيعة شهيرة بحوزتها مخدرات سجن هاكر بتهمة غسل مليار دولار من عملة البيتكوين المسروقة سجن هاكر بتهمة غسل مليار دولار من عملة البيتكوين المسروقة اميركا تسجل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة بعد انقراض البشر .. الأخطبوط قد يكون حاكم الأرض .. عالم يكشف فرضية غير متوقعة طالب راسب يقتل 8 طعنا بمدرسة في الصين

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: عبدالله الثاني الأردن الأردن التعليم غزة روسيا الأردن التعليم الله غزة الثاني عبدالله

إقرأ أيضاً:

الأردن ليس رغيف شعير على موائدكم!

#الأردن ليس #رغيف_شعير على موائدكم!

د. #مفضي_المومني

تعرفون رغيف الشعير…( آكله ذامه وتاركه ذامه… وهو نعمة)، واجتاز بلدنا( وعندما اقول بلدنا فأعني الأردن شعباً وقيادة ومقدرات) عبر مسيرته وهو يدخل المئوية الثانية، صامدا شامخاً ، رغم الجراح، والجحود والصدمات وسيل المؤامرات الداخلية والخارجية، كل المراحل دون أن يبيع مواقفه، أو يصبح جزئا من منظومة العمالة، صحيح أننا كشعب وحكومة نتجاذب النقد وعدم الرضى، ولنا الكثير من التحفظات على السياسات داخلية أم خارجية، ولكن يبقى العنوان الوطن، وهو أمر داخلي صحي، وليس لأحد ( أن يدخل بينا)، نرى كل يوم مقالات وتغريدات ومحاضرات تجتاز كل الخطوط الحمر، ومع ذلك هنالك هامش من التحمل والحرية، قُدر لها أن تبقى، ويبقى الموضوع حوار الذات مع الذات والأم مع ابنها… !.
في الآونة الأخيرة يطرَح ويلمح بعض المأجورين ووكلاء السفارات، وبعض بقايا الدولة العتيقة المحالين على المعاش، وبعض تجار الأوطان، والمنظرين وغيرهم… ، يطرحون طروحات تصب كلها بأتجاه إضعاف وتهميش دور الأردن، لا بل إفشاله، أو إنتظار نهايته لا سمح الله، توطئة لمؤامرات لا تريد الخير لبلدنا، مع أن غالبيتهم كانوا رجال دولة أو جزء من السلطة والإدارة الأردنية كرؤساء وزارات أو وزراء او نواب أو أعيان أو سياسيين أو غيره..! ولم تكن الحال في أيامهم بأفضل من الحاضر الذي نعيشه، وتصريحاتهم تدينهم بداية؛ لماذا لم تسمعونا صوتكم أيام ( العز والرز..!)، أيام وجودكم في السلطة وإدارة الدولة..! لماذا أشبعتمونا موالاة ايام زمان..! وعند شعوركم بالتهميش وإنقشاع دوركم تظهرون بلبوس المعارضة الفجة، التي تنقد وتلعن كل شيء ( ومش عاجبكوا العجب أو الصيام برجب..!) تصريحاتكم ليست بريئة ولو صدق بعضها، ثم أن وضعكم كرجال دولة يحتم عليكم النصيحة لا الفضيحة… وتسجيل النقاط… ! إذ لا تأتون بجديد، بدأتم بالإصلاح ولم تنفذوه أو تنجزوه، ومارستم تجرؤ المواقف وأنكم الأكثر مولاة وإخلاص، وكفرتم أي معارضة أو نقد، وكنتم تظهرون بثوب الناسك الورع، وما( بلبقلكم دور المعارضه عكبر… !).
يقيني ويقين كل الأردنيين، أن الأردن باقٍ وراسخ ومستمر إلى أن يشاء الله، ليس بجهودكم (الجهبذية)، بل بجهود أبناء الشعب المخلصين المؤمنين ببلدهم وإرثهم التاريخي، القابضين على جمر الجوع والعوز والطفر والمعاناة، لأنهم يجوعون كالحرة ولا يأكلون أثدائهم، وأنتم (تزأرون)… وتنظرون وتوشحون محاضراتكم بسوداوية ووخز بخاصرة الوطن، ولو قدر لكم أنكم ما زلتم بالسلطة لن تجرؤوا على ذات الحديث، وأشبعتمونا مولاة بطريقتكم المأفوفة..!، نطمح بالإصلاح وكسر ظهر الفساد (وتعرفون رواده وهم ليسوا العسكر او الفلاحين او العامه)، ويعترف الجميع من الملك إلى ألى الحكومات والسياسيين والعامة بأن الأوضاع ليست على ما يرام… وأن لا سبيل لرفعة الأردن إلا الإصلاح، وهو مطروح من الحكومة ومجلس الأمة، وسواء اتفقنا عليه أم لم نتفق، إلا أننا لا نختلف على ضرورة تفعيله، وقد تكونوا آخر من يحق له الكلام به، فكل من ساهم بكسر مجاذيف الوطن ذات خذلان أو فساد أو سكوت عن الحق وهو في السلطة، وخرج من الباب لا يصح أن يعود من الشباك…!.
وكتبت بذات الموصوع سابقا؛
فالأردن والأردنيون ومن هو منهم ومعهم وبينهم على ترابه الغالي، يدركون ما هو الأردن، لم يعلمنا الأردن إلا أن نكون عروبيون حد النخاع، وكما قالها صاحب دولة؛ لا يمكن للأردني أن يكون إقليميا، فقد تربينا على البوح العروبي كبوح وطني، وتغنينا بالعروبة من خلال القضايا العربية جميعها بمواقفنا، الوجع العربي وجعنا، قَدر الأردن الوفاء للجميع رغم تضاعف عدد سكانه عدة مرات نتيجة إستقبال الهجرات من بدايتها بنكبة فلسطين إلى العراق إلى الكويت إلى سوريا أخيراً، الأردنيون شعبا وحكومة فعلاً لا قولاً احتضنوا الجميع، وقاسموهم رغيف خبزهم ومياههم الشحيحة ووظائفهم وبقي الأردني صامتا قابضا على جمر العوز والفقر والحاجة ومزاحمة المقيمين والاجئين، وترفعوا بعروبيتهم وأنفتهم، ولكم ان تسألوهم، الأردني ليس عنصري بطبعه ويتقبل الآخر وهو معزب شهم دائماً، وهذه أهم صفاته التي تسمعها من أي عربي أو أجنبي تعامل معنا وعرفنا.
أما قدرنا، من حين إلى حين، أن يخرج علينا بعض الناعقين المتنعمين القبيضه من هنا وهناك، لبجحدوا وينكروا الجميل، وتفوح منهم روائح الحقد الكامنة، النتنه والعصبية البغيضة ولو تلونوا بألف لون ولون، بتنا نعرفهم، في المغانم هم أردنيون وفي الخارج وعندما يطعن الأردن بظهره فهم أصحاب جنسيات أخرى..!، ورغم (بعض الشوائب والنوائب، يبقى الأردني والفلسطيني والعراقي والسوري والعربي أخوة دم ومحبة ومصير، ولا يقول غير ذلك (إلا جاحد وحاقد…)، ولم ولن تنجح مخططات الوطن البديل أو إفشال الدولة الأردنية للتسويغ لمخططات ظلامية صنعت بليل غربي (وارقوزات ومرتزقة السفارات)، فمهما تكالبت قوى الإستعمار والظلام من الخارج والداخل وأخوة الدم… على الأردن، كما يحدث في الآونة الأخيرة، إيماننا راسخ بأن الأردن محمي بزنود المخلصين من أبناء شعبه، وإرادة الله وحمايته التي هي المرجع دائماً، ولو (اتوك بألف لبوس ولبوس)..!.
الأردن لن يصبح لدى بعض العابثين المأجورين كرغيف الشعير(وهو رزق وبركة، اكله آبائنا أيام زمان من زرع ايديهم مع جاروعة لبن أيام الحصاد اللاهبة)،، هذا البلد تعود على جحود بعض (النضوات) المتحاذقين غلمان الثورية البرجوازية والسلطة المصلحية وبعض من يسمونهم؛ رجال الدولة زوراً… ، تعيش بداخلهم أحقاد سوداء مصلحية، تهمهم ذواتهم وأما الوطن فهو حقيبة… وجنسية أخرى، وفيلا في إحدا دول (الهاي كلاس)، يتجملون ويستخدمون التقيا، مرة لدعم مخططات، ومره ليقولوا ما زلنا موجودين، ومره للمشاغبة، ، وفي لحظات الجحود تفضحهم السنتهم ويبثون سمومهم… ! ويبقى السؤال: من يحتضنهم؟ من يدعمهم؟ من يغطي عليهم؟ من أين لهم هذه القصور والأرصدة والحياة المترفة؟ من وضعهم في الصفوف الأولى هم وسلالاتهم؟ أسئلة مشروعة من كل الأردنيين نواجه بها حكوماتنا..!، فالحلم والعلم يجب أن لا يسوغا غض النظر عن هؤلاء المارقين، يجب إعطائهم أحجامهم الطبيعية، وهم خانعين يتوهمون أنهم ثوار دون ثوره، ووطنيون دونما وطن، هم إنتهازيون صغار لا أكثر، يعيشون بثوب كاتب متلون أو مُنظر مخادع.
الأردن رغم كل شيء سيبقى وطن المحبين المخلصين، وأستذكر قصيدة شاعرنا الكبير حيدر محمود ( حلو أو مر هذا وطني)، أرفعها بوجه كل من يريد بوطننا شراً:
حلو.. أو مر.. هذا وطني.. وانا اهواه! يسعدني.. او يشقيني.. لا أرضى بسواه! واذا ما شاء العشق له، أن أغدو حجرا.. او زهرة دفلى.. او قطرة ماء.. فله ما شاء، له.. ما شاء.. وليحفظه المولى.. موالا للفرح الاخضر، فوق شفاه الزعتر، والحناء… وصلاة للعطر، بقلب الزهر، تفجر منه مواسم عشق، ومراسيل.. وبيادر صحو، ومناديل.. وصبايا، مثل مروج القمح، تميل! وليحفظه المولى.. شمسا دافئة الوهج، ووعد غرام..! وجديلة زهو في الحدقات السود، تنام! هذا وطني.. هل في الدنيا وجه احلى من وجه حبيبي!؟
حمى الله الأردن.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية التقى نظيره الأردني.. وهذا ما تقرر بشأن النازحين السوريين
  • الأردن ليس رغيف شعير على موائدكم!
  • مرصد الزلازل الأردني يسجل 166 هزة أرضية محلية في 2024
  • من غزوة بدر إلى معركة الفتح الموعود:جذور الموقف اليمني وأسبابه في نصرة القضية الفلسطينية
  • مسير شعبي في الحديدة لـ 250 خريجاً من دورات التعبئة
  • «حماس» و«حزب الله» نقطة ضعف فى الموقف العربى
  • ‏المفوض العام لـ "الأونروا": الوكالة تتعهد بمواصلة مساعدة الفلسطينيين رغم حظرها في إسرائيل
  • وزير التعليم: محاولات التحسين في مواد البكالوريا المصرية
  • انتصف رجب فعليك بعمل واحد قبل انتهائه.. انتهز الفرصة ولا تضيعها
  • الأونروا: 650 ألف طفل خسروا سنتين من التعليم في غزة