العكّاري: تقوية الدينار الليبي أمر حتمي قادم
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أكد مصباح العكاري عضو لجنة سعر الصرف بالمصرف المركزي سابقًا، أن ” تقوية الدينار الليبي أمر حتمي قادم”.
وقال العكاري، في منشور عبر «فيسبوك»: “الدولار اليوم 6.2 دينار في السوق السوداء، الدولار اليوم في المصرف 5.868 دينار، بأقل. 33 قرش من السوق الموازية”.
وأضاف؛ “كل الوسائل متاحة للحصول على الدولار من المصرف من أجل التجارة العلاج السفر وليس من بينهم المضاربة، هل جد جديد من البنك المركزي بشأن تعقيد الإجراءات الخاصة بالحصول على العملات الأجنبية اكيد لا”.
وأردف أن “موضوع الضريبة لم يذكر البنك المركزي في صفحته الرسمية تاريخ تخفيض الضريبة”.
ولفت العكاري، قائلًا: ” نعلم أنها معركة البنك المركزي مع السوق السوداء ليست سهلة ولكن ما نحن متأكدين منه أن المنتصر فيها البنك المركزي بإذن الله بمشاركة الأمة الليبية الخيرة التي سوف تكون العامل المساعد في ذلك بأن تذهب إلى بنوكها”.
وختم موضحًا؛ “للحصول على العملات الأجنبية ولا تذهب إلي مصاصي دماء الليبيين وتخفيض الضريبة وتقوية الدينار الليبي أمر حتمي قادم”.
الوسومالعكاريالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: العكاري البنک المرکزی
إقرأ أيضاً:
مصدر حكومي: الدينار العراقي ما زال “بعافية جيدة”
آخر تحديث: 28 يناير 2025 - 1:36 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر سياسي ،الثلاثاء، أن “الأنباء التي تتحدث عن نية حكومية لخفض قيمة الدينار أمام الدولار غير صحيحة إطلاقًا”. وأضاف: “الحكومة تعمل على تثبيت سعر الصرف الرسمي الذي حدده البنك المركزي، وتسعى إلى السيطرة على السوق الموازي. أي تغيير في سعر الصرف خلال المرحلة الحالية أو ضمن جداول موازنة 2025 سيؤدي إلى نتائج سلبية، ولهذا فإن الحكومة متمسكة بتعزيز السعر الحالي”.في المقابل، يرى الخبير الاقتصادي زياد الهاشمي أن خفض قيمة الدينار إلى 1450 دينارًا مقابل الدولار قد يكون خطوة محتملة للتعامل مع تداعيات الأزمات الاقتصادية. وقال الهاشمي: “هذا الإجراء قد يقلل الضغط المالي على الحكومة ويخفض كلفة دعم الدينار، لكنه سيؤثر سلبًا على المواطن من خلال تدهور الرواتب وارتفاع أسعار السلع والخدمات”.وأضاف الهاشمي: “خفض قيمة العملة قد يؤدي إلى زيادة معدلات التضخم بسبب فقدان الثقة بالدينار وارتفاع الطلب على الدولار. كما أن هذا القرار، رغم أثره الإيجابي المحدود على المدى القصير، سيحمل تبعات طويلة الأمد على الأسواق وحياة المواطن العراقي”.
موعد انتهاء إجازة نصف العام وبدء الدراسة بالترم الثاني