درة: بطلة فيلم «وين صرنا» استنجدت بي ولم أبحث عن المجاملة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدثت الفنانة درة عن تفاصيل فيلمها الوثائقي «وين صرنا» المشارك ضمن فعاليات الدورة 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي المقامة حاليًا، والذي يشهد أول تجربة إخراج وإنتاج لها.
وقالت درة، في تصريحات لموقع “صدى البلد” الإخباري، إن فيلم “وين صرنا” يحمل أحداثا حقيقية من قطاع غزة، وجميع من شاركوا فيه هم شخصيات حقيقية وليسوا ممثلين ومدته 119 دقيقة، مشيرة إلى أن شخصيات الفيلم جعلتها تحب الفكرة وتقدم عليها لأنها أحبتهم، وعلقت: «أنا حبيتهم وأنا بحب أعمل الحاجة بحب ولو شخصيات تانية غيرهم مكنتش هعمل الفكرة».
وأضافت: «أنا مليش تجارب قبل كده كمخرجة، لكن في التجربة دي كنت بهتم بالوجه على الشاشة ويكون فيه حاجة حقيقية ومعبرة، وأنا حسيت فيهم مشاعر صادقة وعزة نفس رغم ظروفهم والدمار اللي حصل، وهم ناس من غزة تركوا منازلهم بعد دمارها، والبنت المشاركة في الفيلم استنجدت بيا وهي عمرها في العشرينات وعندها طفلين توأم، وهي دخلت مصر وزوجها لأ».
وتابعت: «أنا ما بدورش على المجاملات، ولما بعت الفيلم بعته بشكل طبيعي لمدير المهرجان الناقد عصام زكريا، ورئيس المهرجان الفنان حسين فهمي علم بعدها أنني أشارك بهذا الفيلم».
فيلم “وين صرنا”فيلم "وين صرنا!" أخرجته وأنتجته النجمة درة في أولى تجاربها الإخراجية والإنتاجية، ويحكي عن نادين، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر بعد معاناة خمس سنوات في مصر، وتنتظر زوجها الذي لم يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.
انطلق عرض الفيلم الذي تبلغ مدته 79 دقيقة، في تمام الساعة السادسة مساءً، بالمسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية، وهو من إخراج درة زروق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: درة الفنانة درة فيلم وين صرنا غزة قطاع غزة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مهرجان القاهرة السينمائي وین صرنا
إقرأ أيضاً:
بسبب فريقه.. بن رحمة في ورطة حقيقية !
يواجه الدولي الجزائري، السعيد بن رحمة، مشاكل حقيقة بسبب وضعية فريقه أولمبيك ليون الفرنسي الحرجة ماديا.
وحسب ماكشفته صحيفة “ليكيب” الفرنسية، اليوم الجمعة، فإن النادي، يواجه خطر السقوط للدرجة الثانية الفرنسية، في حال عدم تسوية ديونه البالغة 500 مليون أورو.
كما أضاف المصدر، أنه تم وضع النادي مؤقتا في الدرجة الثانية، في حال عدم تسوية ديونه، كما تم منعه من القيام بصفقات جديدة.
وبنسبة كبيرة سيغادر لاعب المنتخب الوطني، صفوف ناديه الحالي أولمبيك ليون، بسبب هذه الأزمة المالية التي يعاني منها الفريق، خصوصا في حال لجوء إدارة النادي للقيام بخطوة تخفيض رواتب اللاعبين، كإجراء ضمن سياسة تسوية الديون.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور