“أبشر”: إنجاز 6.352.500 عملية إلكترونية للمواطنين والمقيمين خلال أكتوبر 2024م
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشفت وزارة الداخلية عن تنفيذ منصتها الإلكترونية (أبشر) خلال شهر أكتوبر الماضي أكثر من “6,352,500” عملية إلكترونية للمواطنين والمقيمين والزوار، عبر أبشر أفراد وأبشر أعمال.
ومن خلال منصة أبشر أفراد تجاوز عدد العمليات المنفذة أكثر من 3,814,800 عملية، حيث نفّذت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية 72,082 عملية تحقق من صلاحية الهوية، و46,904 عمليات تجديد لبطاقة الهوية الوطنية إلكترونيًا، و30,781 تعريفًا بفرد الأسرة، و29,714 عملية في خدمة بياناتي، و17,756 عملية في خدمة بياناتي المطورة، و9,243 عملية إصدار بدل مفقود لبطاقة الهوية الوطنية، وإصدار 5,815 سجل أسرة، و3,130 عملية إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية.
وفي المديرية العامة للجوازات تم إصدار وتجديد 314,148 إقامة، وإصدار 231,241 تأشيرة خروج وعودة، و107,099 عملية إصدار وتجديد لجواز السفر السعودي الإلكتروني، و28,100 عملية في خدمة إصدار وتجديد جواز السفر لأقل من 10 سنوات، و19,960 عملية تمديد لتأشيرة الخروج والعودة، و12,927 عملية في خدمة نقل الخدمات، و9,295 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و5,217 عملية في خدمة إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة، وإصدار 1,489 تفويضًا لاستقبال القادمات للعمل.
وفي الخدمات الخاصة بالأمن العام أنجزت المنصة 113,538 عملية في خدمة تجديد رخصة سير المركبة، و109,955 عملية في خدمة إذن إصلاح مركبة، و73,849 إصدارًا لطلب تفويض القيادة، و67,414 عملية في خدمة استبدال اللوحات، و65,544 تجديدًا لرخصة القيادة، و33,270 عملية في خدمة مبايعة المركبات، و11,110 عمليات في خدمة إسقاط المركبات المهملة أو التالفة، و9,044 عملية في خدمات السلاح الناري، و7,655 عملية في خدمة صلاحية تأمين المركبات.
وأنجزت المنصة خلال شهر أكتوبر الماضي 140,330 طلبًا لتوصيل الوثائق بالبريد، وإصدار 81,892 تقريرًا في خدمة تقارير أبشر، و4,275 استفسارًا عامًا عن البصمة.
وعبر منصة أبشر أعمال تجاوز عدد العمليات المنفذة أكثر من 2,537,700 عملية، حيث تضمنت إصدار 1,251,018 تفويضًا داخليًا وخارجيًا، و378,891 عملية في خدمة إصدار وتجديد الإقامة، و285,665 عملية استعلام عن المخالفات المرورية، وإصدار 123,534 تأشيرة خروج وعودة، وإضافة 103,546 مستخدمًا فعليًا للمركبة، وإجراء 73,005 عمليات في خدمة تجيير البطاقة الجمركية، و63,298 عملية نقل الخدمات، وإجراء 53,561 عملية تحفّظ على نقل ملكية مركبة، وتجديد 38,144 رخصة سير، و35,133 شهادة خلو سوابق، و25,602 عملية في خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، و18,157 إذنًا لإصلاح مركبة للمنشآت، و17,584 عملية في خدمة تفويض القيادة للزائرين، و8,288 عملية في خدمة طلب تقرير مقيم، و7,102 عملية في خدمة إلغاء تأشيرة الخروج النهائي، و6,596 عملية تحديث لمعلومات جواز السفر، و3,953 استعلامًا عن معلومات المركبات، و3,943 عملية تعديل مهنة، و3,914 استعلامًا عن معلومات رخصة القيادة، وإجراء 3,904 عمليات في الأسلحة الهوائية، و2,864 عملية في خدمة إلغاء تأشيرة الخروج والعودة، و1,960 تصريحًا في خدمة إصدار تصاريح مواد القطع الصخري.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية تأشیرة الخروج عملیة فی خدمة فی خدمة إصدار إصدار وتجدید تفویض ا
إقرأ أيضاً:
صحيفة “غلوبس” العبرية: عمليات القوات المسلحة اليمنية تغلق أقدم المصانع في حيفا المحتلة
يمانيون../ ذكر الإعلام الصهيوني أن العمليات البحرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية إسناداً لفلسطين، قد تؤدي إلى إغلاق أهم المصانع في مدينة حيفا المحتلة.
وذكرت صحيفة “غلوبس” الإسرائيلية أن مصنع “آلاينس تايرز” في منطقة الخضيرة بحيفا المحتلة على وشك أن يشهد موجة تسريحات كبيرة، وربما يشهد إغلاقاً، وذلك بعد 75 عاماً من تأسيسه، مشيرةً إلى أن السبب يعود إلى ارتفاع تكاليف الشحن وتعطل الصادرات من فلسطين المحتلة بفعل ضربات القوات المسلحة اليمنية التي تطال السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي، أو السفن المملوكة لشركات متعاونة معه.
وأوضحت أن المصنع قد يغلق أبوابه في الفترة القليلة المقبلة، في حين هناك العديد من المصانع الأخرى التي تم إنشاؤها منذ سنوات طويلة، دخلت حالة اضطراب جراء الخلل الكبير في الصادرات والواردات وتقييد اليمن لمعظم مدخلات الإنتاج الخام للعدو الصهيوني وكذلك تقييد الصادرات عبر البحار التي تم ادراجها ضمن مسرح العمليات البحري الواسع الذي تنفذ فيه القوات المسلحة اليمنية عملياتها المشروعة.
وأشارت إلى أن مصنع الإطارات “آلاينس تايرز” هو من المصانع الكبرى في فلسطين المحتلة تم إنشاؤه قبل 75 عاماً، وهنا يتأكد أن تأثيرات العمليات اليمنية قد أصابت المصانع والمنشآت العريقة داخل عمق الاحتلال، ما يضع تساؤلات عن مصير باقي المصانع الحديثة والتي ليست أحسن حالاً.
ووفقاً لـ”غلوبس”، فإن مالكي المصنع يبحثون عن بدائل إنتاج أرخص وتكاليف شحن أقل، إذ أصبح الشحن مرتفعاً بشدة جراء العمليات اليمنية، وكذلك تقيدت مسارات الصادرات خوفاً من استهداف السفن المحملة بالإطارات، في المسرح البحري المشمول بتحركات القوات المسلحة اليمنية.
يشار إلى أن عمليات القوات المسلحة البحرية أدت لتعطيل نسبة كبيرة من واردات وصادرات العدو الصهيوني، وأسفرت عن إغلاق الآلاف من المصانع والشركات العاملة في المجال التكنولوجي والسيارات الكهربائية وغيرها، فضلاً عن إفلاس وإغلاق ميناء “أم الرشراش”، وتقييد حركة باقي الموانئ الفلسطينية المحتلة.