واتساب تكشف عن ميزة جديدة تتيح استقبال الرسائل من التطبيقات الأخرى
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
Related Articles صنعاء تخرج عن صمتها وتكشف معلومات مفاجئة وتفاصيل جديدة لما حدث في ميدان السبعين يوم أمس وأشغل الجميع
16 ساعة ago
تحذيرات عاجلة للمواطنين من موجة برد قاسية جدا في 10 محافظات خلال الساعات القادمةيوم واحد ago
هذا المساء.. الذهب يستمر بمفاجأة الجميع ويكشف عن اسعار جديدة في عدن وصنعاءيوم واحد ago
تحسن طفيف في اسعار صرف الريال اليمني ومحلات الصرافة تكشف عن السعر الجديد في صنعاء وعدنيوم واحد ago
الذهب يفاجئ الجميع بانخفاض مرعب في عدن وصنعاء.. أسعار الذهب الان
يومين ago
خذوا حذركم: موعد الضريب أصبح قريب.. “الميدان اليمني” ينشر توقعات الصقيع في جميع المناطق بالاسماء والتوقيتيومين ago
ستتمكن من تلقي الرسائل من تطبيقات مثل “مسنجر” و”تليغرام” وحتى “آي مسج”. وفقا لموقع “ذا صن”، حيث تخطط واتساب لإطلاق زر جديد في التحديث القادم، الذي سيسمح لمستخدمي تطبيقات الرسائل الأخرى بالدردشة معك.
وسيوجد هذا الزر الجديد في الإعداد حيث يمكنك تشغيله أو إيقاف تشغيله، كما سيتوفر صندوق رسائل خاص بالرسائل الصادرة من تطبيقات خارجية، وذلك كي لا تخلط بينها وبين الرسائل الأصلية.
وبالمقابل لا يضمن واتساب نفس مستوى الأمان والخصوصية مثل الرسائل داخل التطبيق.حيث إن الرسائل ضمن واتساب تخضع لتشفير طرف إلى طرف عالي الأمان، وهذا ليس موجودا في تقنية تلقي الرسائل الخارجية.
وفي الوقت الحالي، لا يمكن تلقي أي رسائل من تطبيقات خارجية، ومن غير الواضح متى ستكون هذه الميزة متاحة، إذ إنها غير متوفرة في الإصدار التجريبي حتى.وستشكل هذه الميزة ثورة في تطبيق واتساب، الذي سيصبح وجهتك الأساسية لجميع محادثاتك. وهكذا لن تحتاج لتشتيت محادثاتك في أكثر من تطبيق وسيكونون جميعا في واتساب.
ورغم أن هذه الميزة تعد أحد أعظم ميزات واتساب، فإن الاتحاد الأوروبي وقف عائقا أمامها بسبب قانون الأسواق الرقمية والمعروف باسم “دي إم سي” (DMC) الذي يهدف لتحقيق منافسة عادلة وحماية انفتاح الخدمات الرقمية من خلال تنظيم ما يسميه “جيت كيبر” (Gatekeeper).
و”جيت كبير” هي شركات تُقدم خدمات المنصات الأساسية التي حددها قانون الأسواق الرقمية “دي إم سي” والذي يُلزم جميع التطبيقات داخل الاتحاد الأوروبي بأن تكون قابلة للتشغيل المتبادل مع تطبيقات المراسلة الأخرى.ووفقا لهذا القانون، فإن الاتحاد الأوروبي لا يعترف بتطبيق واتساب على أنه “جيت كبير”، لذا لن يستطيع سكان أوروبا من استخدام الميزة الجديدة.
وينطبق هذا القانون أيضا على تطبيقات “آي مسج” و”تليغرام” ورسائل غوغل و”سغنال” وليس فقط واتساب.ومن جهة أخرى، قال ديك بروير -مدير الهندسة في واتساب- “هناك توتر حقيقي بين تقديم وسيلة سهلة لتوفير هذه الميزة التي تسمح بتبادل الرسائل مع التطبيقات الخارجية وبين المحافظة على خصوصية وأمان واتساب”.
ذات صلةالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: هذه المیزة
إقرأ أيضاً:
هذه التطبيقات لن تعمل في سوريا.. إليك البدائل المحلية
دمشق- تعاني سوريا منذ سنوات طويلة من قيود على الإنترنت، فإلى جانب الرقابة الحكومية الصارمة لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، اختارت العديد من الشركات العالمية حظر خدماتها في البلاد.
وتعود معظم هذه القيود إلى العقوبات الغربية المفروضة على سوريا منذ عهد حافظ الأسد، إذ تحظر واشنطن على الشركات الأميركية تقديم البرمجيات والخدمات والتقنيات إلى سوريا من دون إذن خاص ومحدود.
الخدمات المحظورة والبدائل المتاحةإذا كنت تنوي زيارة سوريا قريبا، فإليك بعض الخدمات التي لن تتمكن من استخدامها داخل البلاد، إلى جانب البدائل المحلية أو العربية المتاحة.
خدمات البث الترفيهيتُعد سوريا واحدة من 3 دول في العالم، إلى جانب روسيا وكوريا الشمالية، حيث لا تتوفر خدمات "نتفليكس" بسبب العقوبات الأميركية. وينطبق الأمر ذاته على منصتي "برايم فيديو" التابعة لشركة "أمازون" و"ديزني بلس"، وهذا يحرم المستخدمين السوريين من الاشتراك في أبرز منصات البث العالمية.
البدائل المتاحة: يعتمد السوريون على منصات عربية مثل "بي إن"، و"ووتش إت"، و"شاهد" التي تتيح بعض المحتوى الترفيهي داخل البلاد. تطبيقات الاجتماعات الافتراضيةعلى غرار خدمات البث الترفيهية، تطبيق "زوم" غير متاح أيضا في سوريا، حيث تم حظر منصة مؤتمرات الفيديو الشهيرة في 5 دول، من بينها سوريا، التزاما بالعقوبات الأميركية. وأصبحت هذه القيود أكثر إشكالية خلال جائحة كوفيد-19، عندما أصبحت الاجتماعات الافتراضية ضرورية للعمل والتعليم عن بعد.
البدائل المتاحة: يمكن اللجوء إلى تطبيقات مثل "ميت" من "غوغل" أو "سكايب"، على الرغم من أن بعض خدماتها قد تواجه مشكلات في الاتصال. أدوات الذكاء الاصطناعييمتد الحظر ليشمل بعض أدوات الذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها "تشات جي بي تي" (ChatGPT)، الذي لا يمكن الوصول إليه من داخل سوريا. وبحسب إدارة المنصة، فإن الحظر مرتبط بالعقوبات الأميركية التي تمنع تقديم البرمجيات والخدمات التقنية لسوريا، إضافة إلى العقوبات المالية التي تعيق اشتراك المستخدمين في الخدمات العالمية.
البدائل المتاحة: لا توجد بدائل عربية مباشرة لـ"تشات جي بي تي"، لكن بعض المستخدمين يحاولون الوصول إلى منصات الذكاء الاصطناعي باستخدام الشبكات الافتراضية الخاصة "في بي إن" (VPN). متاجر التطبيقاتيواجه المستخدمون السوريون صعوبات في الوصول إلى متجر "غوغل بلاي"، وهذا يجعل تنزيل التطبيقات أو تحديثها أمرا معقدا. وعلى الرغم من بقاء بعض خدمات "غوغل" متاحة، إلا أن التطبيقات المدفوعة مثل "يوتيوب بريميوم"، وخدمات دعم المطورين، وبعض واجهات برمجة التطبيقات "إيه بي آي" (API) لا يمكن استخدامها داخل سوريا.
البدائل المتاحة: يستخدم البعض متاجر بديلة مثل "آبتويد" (Aptoide) و" إن بي كيه بيو"(APKPure)، لكن هذه المتاجر قد لا تضمن نفس مستويات الأمان والتحديثات التي توفرها المتاجر الأصلية. ولا تنصح "الجزيرة نت" باللجوء إلى الطرق غير القانونية أو غير الآمنة. "أمازون" و"آبل": قيود مشددة على الخدماتعلى غرار كبرى الشركات العالمية، تفرض كل من "أمازون" و"آبل" قيودا صارمة على خدماتهما في سوريا، حيث تشمل هذه القيود عدم توفر متجر "آب ستور" التابع لآبل، إضافة إلى خدمات التجارة الإلكترونية والتخزين السحابي التي تقدمها "أمازون".
البدائل المتاحة: لا توجد بدائل محلية مباشرة، لكن بعض المستخدمين يعتمدون على المتاجر البديلة للحصول على التطبيقات غير المتاحة رسميا. تطبيقات التاكسي والنقل التشاركيلا تعمل شركة "أوبر" في سوريا، حيث لم تطلق خدماتها رسميا في البلاد بسبب العقوبات الأميركية. وإضافة إلى ذلك، فإن تشغيل "أوبر" يتطلب بنية تحتية متقدمة مثل المدفوعات الرقمية ونظام تحديد المواقع "جي بي إس" (GPS)، وهي خدمات تواجه قيودا بسبب محدودية وصول سوريا إلى الأنظمة المصرفية الدولية والخدمات الرقمية.
البدائل المتاحة: يعتمد السوريون على تطبيقات محلية للنقل التشاركي، مثل "يالا غو" (Yalla Go) و"زاكن" (Zakinn)، والتي يُفضل تنزيلها قبل الوصول إلى سوريا نظرا لصعوبة تحميل التطبيقات من داخل البلاد. تطبيقات توصيل الطعاملا تعمل شركات توصيل الطعام العالمية مثل "ديليفرو"، و"غلوفو"، و"فوودباندا" في سوريا، حيث تمنع العقوبات الدولية هذه الشركات من مزاولة أعمالها هناك.
البدائل المتاحة: يمكن الاعتماد على التطبيقات المحلية مثل "بي أوردر" (Bee Order) و"موفو" (Movo)، وكلاهما متاح في بعض متاجر التطبيقات. هل يمكن التحايل على هذه القيود؟يلجأ العديد من السوريين إلى استخدام الشبكات الافتراضية الخاصة "في بي إن" وأساليب أخرى لتجاوز الحظر المفروض على التطبيقات العالمية، لكن الوصول إليها يبقى صعبا وغير منتظم، بسبب الرقابة على الإنترنت والانقطاعات المتكررة في الشبكة، كما لن يتسنَ للجزيرة نت التأكد من موقف الإدارة السورية الجديدة من مدى قانونية استخدام هذه الشبكات.
إذا كنت تنوي السفر إلى سوريا قريبا، فمن المستحسن تنزيل التطبيقات المحلية قبل المغادرة لضمان استمرار الوصول إلى الخدمات الأساسية أثناء إقامتك.