تسريح مئات العاملين في «بوينغ» لتقليص النفقات المالية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أصدرت شركة بوينغ الأمريكية لصناعة الطائرات إشعارات تسريح لأكثر من 400 عضو في نقابتها المهنية لعمال الطيران، كجزء من آلاف التخفيضات المخطط لها.
وذكرت صحيفة “سياتل تايمز” أن إشعارات الإقالة وردية اللون صدرت الأسبوع الماضي لأعضاء جمعية موظفي الهندسة المهنية في مجال الطيران والفضاء.
وتسعى الشركة للتعافي من المشاكل المالية والتنظيمية إضافة إلى إضراب أعضاء نقابة العمال الميكانيكيين الذي استمر لمدة ثمانية أسابيع.
وكانت “بوينغ” قد أعلنت، في أكتوبر الماضي، أنها “تعتزم خفض قوتها العاملة بنحو 10%، أي حوالي 17 ألف وظيفة، في غضون الأشهر المقبلة”.
وأبلغ الرئيس التنفيذي للشركة كيلي أورتبرغ الموظفين بأنه يتعين على الشركة “إعادة ضبط مستويات قوتها العاملة لتتماشى مع الواقع المالي”.
وقالت جمعية موظفي الهندسة المهنية في مجال الطيران والفضاء إن التخفيضات أثرت على 438 عضوا.
ويضم الفرع المحلي للنقابة 17 ألف موظف من بوينغ يتمركزون إلى حد كبير في واشنطن، وبعضهم في أوريغون وكاليفورنيا ويوتا.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: النفقات بوينغ تسريح العاملين شركة بوينغ
إقرأ أيضاً:
لقاء مرتقب حول القيم المهنية للصحافة ودورها في الدفاع عن الوطن
كشف وزير الاتصال، محمد مزيان، عن تنظيم لقاء مرتقب يجمع الاعلاميين الجزائريين بكل فئاتهم لمناقشة القيم المهنية للصحافة ودورها في الدفاع عن الوطن.
وأورد الوزير، في تصريح له على هامش اختتام دورة الصحافة الرياضية لكرة القدم داخل القاعة سهرة أمس الخميس: “لقد اتفقنا أنا وأخي مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالمديرية العامة للاتصال، كمال سيدي السعيد، أنه بعد شهر رمضان. سيتم تنظيم لقاء للإعلاميين الجزائريين حول القيم المهنية ضمن المشروع الوطني. الذي لابد أن يبنى على أسرة إعلامية واحدة موحدة من أجل تشكيل هذه الجبهة الوطنية. التي تجتمع أساسا على القيم الوطنية وتكون دون أدنى شك قيمة مضافة للعمل الذي تؤديه مؤسسات الدولة جملة وتفصيلا”.
وفي حديثه عن الصحافة الرياضية، قال مزيان أنها “بحاجة ماسة إلى تخصص أكبر للتحكم في المهارات المهنية”.
مشيرا الى أن “قيمتها المضافة ستكون في المستقبل القريب من خلال تقمص تلك القيم الرياضية القائمة على التضامن والمنافسة الشريفة”.
وأضاف الوزير، أن الصحافة الرياضية “إذا تمكنت من التحكم في هذه القيم وامتلكت المهارات المهني. فإن المستقبل سيكون مثمرا للرياضة الجزائرية ولمؤسسات الدولة بشكل عام”.