البابا فرنسيس يقترح إجراء دراسة دولية حول جرائم إبادة جماعية لإسرائيل في غزة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اقترح البابا فرنسيس بابا الفاتيكان في عظته الاسبوعية التي القاها صباح اليوم الاحد أن يدرس المجتمع الدولي ابادة العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة حيث تشكل خطرا علي الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك تعقيبا علي المقتطفات التي نُشرت اليوم من كتاب جديد يصدر قريبا، و الذي اوضح فيه بعض الخبراء الدوليين قائلين "إن ما يحدث في غزة فيه خصائص الإبادة الجماعية".
وذكر البابا أنه يجب نحقق بعناية لتقييم ما إذا كان هذا يتناسب مع التعريف الفني للإبادة الجماعية الذي صاغه خبراء القانون والمنظمات الدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا فرنسيس العسكرية الاسرائيلية المنظمات الدولية
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس.. ماذا تعرف عن الالتهاب الرئوي المزدوج الذي توفي به بابا الفاتيكان؟
البابا فرنسيس بابا الفاتيكان.. أعلن الفاتيكان، عن وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز الـ 88 عامًا، وذلك بعد صراع طويل مع التهاب رئوي مزدوج. ولكن ماذا يعني هذا المرض الذي تسبب في وفاة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان؟ وما هي مخاطره الصحية وكيف يؤثر على الجسم؟
الالتهاب الرئوي المزدوج: التعريف والأسبابالالتهاب الرئوي المزدوج الذي أصيب به البابا فرنسيس بابا الفاتيكان هو حالة طبية خطيرة تحدث عندما يصاب الشخص بالتهاب رئوي في كلتا الرئتين، حيث تُسبب هذه العدوى تورمًا في الأنسجة الرئوية وتجمع السوائل، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة ويؤدي إلى نقص في الأوكسجين في الدم. هذا المرض قد يكون ناتجًا عن عدوى بكتيرية أو فيروسية أو حتى فطرية.
وتتمثل الأعراض الرئيسة لهذا المرض في السعال المستمر، الحمى، وضيق التنفس، وألم في الصدر، وقد يعاني المصابون أيضًا من التعب الشديد والضعف العام. ومع تقدم الحالة، قد يتسبب الالتهاب الرئوي المزدوج في فشل التنفس، وهو ما يهدد الحياة في حالات معينة.
المخاطر وعوامل الخطروتشير الدراسات إلى أن كبار السن وأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة، مثل أمراض القلب أو السكري، هم أكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي المزدوج، حيث يزيد ضعف جهاز المناعة، سواء بسبب الشيخوخة أو جراء العلاج الكيميائي أو غيره من العوامل، من خطر الإصابة بهذا المرض.
علاج الالتهاب الرئوي المزدوجويُعتمد العلاج على نوع الالتهاب (بكتيري، فيروسي، أو فطري). في حال كانت العدوى بكتيرية، عادة ما يتم علاجها باستخدام المضادات الحيوية. أما في الحالات الفيروسية، فقد يقتصر العلاج على تخفيف الأعراض ودعم التنفس بواسطة الأوكسجين أو أجهزة التنفس الصناعي إذا تطلب الأمر.
يُذكر أن البابا فرنسيس بابا الفاتيكان كان قد عانى لفترة طويلة من مشاكل صحية نتيجة تقدمه في السن، وسبق أن تعرض لعدة أزمات صحية تمثلت في إصابات في الركبة وعدد من المشاكل التنفسية. وكان الالتهاب الرئوي المزدوج آخر محطات معاناته الصحية التي أسفرت عن وفاته، مما ألقى بظلال من الحزن على العالم المسيحي.
التوعية بأهمية الوقايةوتتطلب الوقاية من الالتهاب الرئوي المزدوج الذي أصيب به البابا فرنسيس بابا الفاتيكان اتباع إجراءات صحية بسيطة مثل أخذ اللقاحات المضادة للإنفلونزا والبكتيريا، والتأكد من التهوية الجيدة في الأماكن المغلقة، إضافة إلى الحفاظ على نظام غذائي صحي والابتعاد عن التدخين.
اقرأ أيضاًبعد رحيله.. من هم المرشحون لخلافة البابا فرنسيس؟
الأمين العام لجامعة الدول العربية ينعي البابا فرنسيس: كان صوتًا فريدًا للإنسانية والضمير
تأجيل مباريات الدوري الإيطالي حدادا على وفاة البابا فرنسيس