احتفلت الفنانة هنا شيحة، بتخرج نجلها آدم من انجلترا، وحصوله على درجة الليسانس في الآداب مع مرتبة الشرف الأولى في الإعلام الرقمي.

وشاركت هنا شيحة، مجموعة من الصور لحفل تخرج نجلها، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلقت عليها: «لحظة فخر كبيرة في حياتي، ساحقة وعاطفية للغاية، أتذكر كل رحلة آدم، منذ أن كنت طفلًا صغيرًا حتى هذه اللحظة، محادثتنا، ذكرياتنا، معاركنا، ومع ذلك فإن حبنا يتغلب دائمًا على صراعاتنا».

View this post on Instagram

A post shared by Hana Shiha (@hanashiha)

وتابعت: «أنا فخورة جدًا بأن أكون أمك، وأن أكون العمود الفقري لك، والداعم والمعيل الأول لك.. لا يمكنني أن أكون أكثر امتنانًا لرحلتنا».

واستكملت حديثها:: «شكرًا لك يا آدم لكونك ابني، شمس حياتي كلها.. أنت تعطي معنى لكل ما أفعله في الحياة.. أنت أكبر إنجازاتي في الحياة، أحبك يا ابني».

آخر أعمال هنا شيحة

والجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة هنا شيحة، هو مشاركتها في مسلسل «ما تيجي نشوف» والذي تم عرضه في 2023، وحقق نجاحا بين الجمهور.

ويدور المسلسل حول 6 أشخاص تربطهم علاقة صداقة منذ زمن بعيد إلا أنه يتضح وجود أختلاف في شخصياتهم وتظهر العديد من الأسرار فيما بينهم عندما يقرروا السفر في رحلة، ويبدأ الشك يتسلل داخل الجميع بوجود علاقات مشبوهة بينهم، وخاصة عندما يتلقوا رسائل ابتزاز من شخص مجهول.

اقرأ أيضاًهنا شيحة تتذكر الدورة 43 لمهرجان القاهرة السينمائي بهذه الطريقة (صور)

بعد مشاهدتها له.. هنا شيحة توجه رسالة شكر لصناع فيلم مقسوم لـ ليلى علوي

«كتبوا الكتاب».. ظهور مميز لـ هنا شيحة في حفل زفاف جميلة عوض | فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هنا شيحة الفنانة هنا شيحة اعمال هنا شيحة هنا شيحة تحتفل بتخرج نجلها هنا شیحة

إقرأ أيضاً:

ريهام العادلي تكتب: في عيدها .. شكرا لكل أم.. شكرا يا أمي

نحتفل كل عام في ٢١ مارس بعيد الأم، ذلك اليوم المميز الذي نخصصه لتقدير دور الأم العظيم في حياتنا ، فالأم ليست مجرد شخص ينجب الأطفال ويرعاهم، بل هي النبع الدافئ للحب والحنان، وهي الصديقة الأولى، والمعلمة الأهم، والمرشدة التي تقف إلى جانبنا في كل مراحل حياتنا.

هي المعطاءة التي تعطي دون مقابل، وتضحي بسعادتها من أجل أن يكون الجميع  سعداء، وتساند الجميع  حتى يصبحوا  قادرين على مواجهة الحياة بقوة وثبات.

الأم هي قلب الأسرة وروحها النابضة ،  فهي تشاركنا أفراحنا وأحزاننا ، تضحي بوقتها وجهدها وصحتها من أجل أن نحصل على أفضل حياة ممكنة ، إنها اليد الحنونة التي تمسح دموعنا، والصوت الدافئ الذي يطمئننا عندما نشعر بالخوف أو القلق.
ليست الأم مجرد منجبة للأبناء، بل هي المهندسة الأولى لشخصياتهم ، فهي التي تغرس فيهم القيم النبيلة، مثل الصدق والأمانة والاحترام، وهي التي تعلمهم الصبر والمثابرة والإصرار على تحقيق الأهداف ، كم من أم سهرت الليالي بجانب طفلها المريض؟ وكم من أم تحملت الصعاب كي توفر حياة كريمة لأبنائها؟ إنها بحق أعظم نعمة أنعم الله بها علينا.
الأم ليست فقط مصدر الحنان، بل هي أيضًا الداعم الأول في حياة أبنائها ، فهي التي تقف إلى جانبهم في الأوقات الصعبة، تشجعهم عندما يشعرون بالإحباط، وترفع من معنوياتهم عندما تواجههم التحديات ، كم من شاب أو فتاة نجحوا في حياتهم بفضل دعم أمهاتهم؟ وكم من عالم أو فنان أو رياضي أو قائد كان سر نجاحه دعوات أمه وتشجيعها الدائم له؟
الأم تؤمن بقدرات أبنائها حتى عندما يشكون في أنفسهم، وتدفعهم للأمام عندما يترددون ، هي التي تعلمنا أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل خطوة نحو النجاح ، إنها منبع القوة الذي يجعلنا نواجه العالم بثقة، وهي الحضن الذي نعود إليه مهما كبرت أعمارنا ومهما ابتعدنا في دروب الحياة.
لا يقتصر دور الأم على تربية الأبناء فقط، بل يمتد ليشمل بناء مجتمع بأكمله. فالأم التي تربي أبناء صالحين ومتعلمين ومتحلين بالقيم والأخلاق تساهم في نهضة المجتمع ورقيه ، فكل عالم ناجح، وكل طبيب بارع، وكل معلم مخلص، وكل قائد عظيم، كانت وراءه أم عظيمة غرست فيه حب التعلم والاجتهاد والمثابرة.
كما أن الأم تلعب دورًا أساسيًا في تعزيز الروابط الأسرية والمجتمعية ، فهي التي تجمع العائلة، وتنشر الحب والسلام بين أفرادها، وتحرص على تربية أبنائها على حب الوطن والانتماء إليه ، فالأم مدرسة، وكما قال الشاعر حافظ إبراهيم:

“الأمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها* أَعدَدتَ شَعبًا طَيِّبَ الأَعراقِ”*

في هذا اليوم المميز، أجد نفسي عاجزة عن التعبير بالكلمات عن مدى حبي وامتناني لكِ يا أمي ، فأنتِ النور الذي أضاء حياتي، وأنتِ اليد التي أمسكت بيدي وأنا أخطو خطواتي الأولى في هذه الدنيا، وأنتِ القلب الذي ينبض بالحب لي في كل لحظة.
شكرًا لكِ على كل ما قدمته لي من حب ورعاية واهتمام ، شكرًا على صبركِ وتحملكِ وصمتكِ في أوقات كنتِ بحاجة إلى الراحة لكنكِ فضلتِ راحتي على راحتكِ ، شكرًا لأنكِ كنتِ وما زلتِ دائمًا السند والداعم، والشخص الذي يفرح لنجاحي أكثر مما أفرح أنا نفسي.
مهما كبرت، سأبقى تلك الطفلة التي تحتاج إلى دعائكِ، ومهما ابتعدت في دروب الحياة، سأظل أعود إليكِ لأنكِ وطني الأول والأخير. أسأل الله أن يحفظكِ لي، ويمنحكِ الصحة والسعادة، ويجزيكِ عن كل تعبكِ خير الجزاء.

عيد الأم ليس مجرد يوم نحتفل فيه بأمهاتنا، بل هو تذكير لنا جميعًا بقيمة الأم وعظمتها. إنه مناسبة لنقول لها “شكرًا” من القلب، ولنعبر عن حبنا وامتنانا لها بكل الطرق الممكن ، فالأم هي أقدس علاقة في حياة الإنسان، وهي النعمة التي لا تعوض، وهي النبع الذي لا ينضب من العطاء والمحبة.
فلنجعل عيد الأم فرصة لنقدر أمهاتنا، لا بكلمات الشكر فقط، بل بأفعال الحب والاحترام والرعاية ، فهن يستحققن أكثر مما يمكننا تقديمه، لأنهن أعطيننا كل شيء دون انتظار مقابل .

مقالات مشابهة

  • هحكيلكم تجربتي.. حلا شيحة في ظهور جديد بالحجاب
  • ريهام العادلي تكتب: في عيدها .. شكرا لكل أم.. شكرا يا أمي
  • ستيفاني عطا الله تتصدر الترند بعد ظهورها في رامز إيلون مصر
  • حلا شيحة تفاجئ متابعيها بالحجاب .. ورسالة غامضة للجمهور
  • ريم عبدالله بمسابقة غازي الذيابي: لو ما أخذت الشيك ما أكون بنت أبوي ..فيديو
  • حلا شيحة تتصدر التريند| صور بالحجاب ورؤيا عن يوم القيامة تثير جدل
  • بالحجاب.. حلا شيحة تتصدر الترند في أحدث ظهور لها
  • هل عادت حلا شيحة لارتداء الحجاب؟
  • مع قططها.. حلا شيحة تنشر صورا لها بالحجاب
  • نانسي عجرم تتصدر التريند برقصة مع زوجها في حفل سحور رمضان