أحدث صور للوحدات السكنية الجاهزة للتسليم بمشروع جنة بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تفقدت المهندسة مروة حسين أمين، رئيس جهاز تنمية مدينة الشيخ زايد، يرافقها نواب رئيس الجهاز ومعاونيها ومديرو الإدارات المعنية، أعمال تنسيق الموقع من أعمدة كهربائية وأعمال تنفيذ الطرق "أسفلت، بردورات، إنترلوك"، لـ٥٩ عمارة بمشروع جنة٢، بتوسعات المدينة القرار ٢٣٠، وذلك في إطار المتابعة اليومية والمرور الدوري على الأعمال الجاري تنفيذها بمدينة الشيخ زايد.
والجدير بالذكر أن رئيس الجهاز، أعلنت عن بدء تسليم ٥٩ عمارة بإجمالي وحدات سكنية (١٤١٦) بالمشروع لحاجزيها، عبارة عن وحدات كاملة التشطيب والمرافق وتنسيق الموقع، وذلك بداية من ديسمبر المقبل وحتى ٢٣ فبراير ٢٠٢٥.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مشروع جنة الشيخ زايد جهاز تنمية مدينة الشيخ زايد المهندسة مروة حسين
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية: خالد سالم، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلاً بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية: مروة مهدي عبيدو، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف.