• ما أكثر تجارب الإسلاميين مع عديد السياسيين الذين يتسيدون المشهد السياسي السوداني في سنواتنا العجاف هذه !!
• ومن هؤلاء السياسيين السيد مالك عقار !!

• ولأسباب تتعلق بطبيعة وسيناريوهات المعركة الوطنية الحالية للشعب السوداني ضد مليشيا وشياطين التمرد فإن الإسلاميين سيمسكون لسانهم ومدفعيتهم عن السيد مالك عقار إير حتي وقتٍ آخر .

.فلكل مقامٍ مقال !!

• هذا ليس وقت الترّهات والمعارك الإعلامية مع مالك عقار وغيره من عواجيز السياسيين وقادة الحركات المسلحة الذين كشفت الحرب الحالية قدراتهم العسكرية والسياسية..وكثرة الشرح تفسد متون الحديث!!

• من وصايا مالك عقار الصارمة للفريق البرهان في ثالث أيام الحرب أن يضرب رأس الحيّة ..أن يضرب رأس الحية ..أن يضرب رأس الحية ..

• الإسلاميون لايحتاجون لنصيحة من عقار لأنهم مشغولون بقضية مابعد رأس الحية .. والإسلاميون لن يتوقفوا كثيراً عند تصريحات عقار .. المطلوب من نائب رئيس مجلس السيادة أن يركز علي مابين يديه من مشاكل وقضايا ويترك الإسلاميين لأنهم أدري بنقاط قوتهم وضعفهم من الآخرين ..

• قضية السودان اليوم أكبر من طريقة تفكير ومقدرات مالك عقار ورئيسه المباشر !!
• ومع هذا فإن السودانيين جميعاً يتجهون بكلياتهم لحسم معركة الكرامة وطي صفحة الحرب التي أدخلنا فيها كثيرون لابد من محاسبتهم محاسبة تاريخية عقب نهاية هذه الحرب ومن بين من تجب محاسبتهم مالك عقار نفسه !!

• ليتك تركز ياعقار علي مابين يديك وتترك الحديث علي طريقة الفاقد السياسي الذي أفرزته الثورة المصنوعة !!

عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: مالک عقار

إقرأ أيضاً:

حظر الحوثيين يضرب السياحة الإسرائيلية: خسائر بالمليارات وتأخر الشحن يؤثر على الأسواق

الجديد برس:

أكدت صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية أن أزمة تأخر الشحن بسبب حظر عبور السفن الإسرائيلية من البحر الأحمر من قبل قوات حكومة صنعاء “الحوثيين”، ألقت بظلالها القاتمة على قطاع السياحة، بما في ذلك مبيعات التجزئة المرتبطة بأنشطته في أسواق المستوطنات الإسرائيلية.

وأوضحت الصحيفة، في تقرير، تأكيدها أن الحرب في غزة ألحقت ضرراً كبيراً بقطاع السياحة وخسائر صافية بالمليارات، متوقعة أن ينتهي عام 2024 مع دخول حوالي مليون سائح فقط إلى “إسرائيل”، أي أقل من ربع عدد السياح الذين دخلوا إسرائيل في عام 2019. حسب بيانات وزارة السياحة الإسرائيلية.

ووفقاً لما نشرته “جيروزاليم بوست” نقلاً عن وزارة السياحة الإسرائيلية، تكبدت “إسرائيل” خسارة صافية قدرها 18.7 مليار شيكل (ما يعادل خمسة مليارات دولار) من السياحة الدولية، وخسارة قدرها 756 مليون شيكل (ما يعادل 203 ملايين دولار) من السياحة الداخلية، وخاصة في شمال “إسرائيل”، بعد مرور نحو عام على اندلاع الحرب.

وأضافت الوزارة أن الحرب أوقفت تعافي صناعة السياحة الإسرائيلية من أزمة كوفيد-19 التي ضربت الصناعة بشدة في عام 2020. ومع ذلك، وفقاً للتقرير، ومن المتوقع أن ينتهي عام 2024 مع دخول حوالي مليون سائح فقط إلى “إسرائيل”، أي أقل من ربع عدد السياح الذين دخلوا إسرائيل في عام 2019.

وبحسب تقرير الوزارة، فقد دخل إسرائيل نحو 853 ألف سائح، معظمهم من الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة وروسيا والفلبين. وكان ثلثا الزوار من اليهود (62%)، و29% من المسيحيين الإنجيليين أو الكاثوليك، وأن ما يقرب من نصف السياح (44%) جاءوا لزيارة الأصدقاء والعائلة، و28% كانوا سياحاً، و13% جاءوا بغرض العمل، مقابل دخول ثلاثة ملايين سائح فقط إلى البلاد في عام 2023م.

وفي سياق متصل، نشرت الصحيفة العبرية نفسها، تقريراً تحت عنوان: “نقص الشوفار.. الحرب تؤثر على بائع القدس مع تأخير الشحن وارتفاع التكاليف”، أكدت فيه أن الحظر البحري أدى لتدمير قطاع السياحة في “إسرائيل” بما في ذلك مبيعات التجزئة المرتبطة بالسياحة الموسمية”.

واستعرض التقرير قصة بائع الهدايا اليهودية التذكارية إليزار رفوع الذي يقبع في محله وسط مدينة القدس المحتلة، بانتظار عملائه من اليهود الذين يتهافتون على شراء هدايا الشوفاروت (جمع شوفار وهو الآلة التي تسمى بوق النفخ)، لكنه واجه عاماً صعباً بسبب الحرب التي دمرت السياحة ورفعت تكاليف الشحن.

وحسب التقرير، قال رفوع: “كان هذا العام صعباً بالنسبة لرفوع، التي تبيع الأدوات اليهودية والهدايا والتذكارات في متجر في وسط مدينة القدس، فقد أدت الحرب إلى تدمير السياحة وارتفاع تكاليف الشحن”، وأضاف أنه عندما تمكن أخيراً من الحصول على الشوفاروت، رأى أن الأسعار ارتفعت بنحو 15% إلى 20%.

وأرجع رفوع الكساد الذي شهدته تجارة الهدايا التذكارية اليهودية إلى توقف العمل في ميناء إيلات والذي بات من الصعب وصول السفن القادمة من الشرق عبر البحر الأحمر إليه، مؤكداً أن الخوف من هجمات الحوثيين كان عاملاً في تغيير طرق الشحن وتمديد أوقات التسليم.

وتابع رفوع قائلاً: “وبالتالي تأخرت عمليات التسليم، وكان هناك نقص في الأبواق ذات الجودة العالية. وفي النهاية، حصلنا على بعضها، ولكن في وقت لاحق وبتكاليف شحن أعلى بكثير”، مؤكداً أن السبب في نقص الإقبال على الشراء، تمثل في توقف تدفق السياح على إسرائيل.

وقال “أنا هنا في هذا المتجر منذ 42 عاماً. لقد تجاوزنا كل الهجمات الإرهابية وفيروس كورونا“، غير أنه يرى أنه هذا الوضع مختلفاً تماماً، في إشارة إلى الشلل التام لأنشطة قطاع السياحة بما في ذلك المبيعات المرتبطة به.

المصدر: يمن إيكو

مقالات مشابهة

  • البرهان يصل حطاب لأول مرة منذ اندلاع الحرب
  • البرهان في الكدرو. أين حميدتي؟
  • الامارات والمواجهة مع البرهان واخوان السودان يجب ان يذهب احدهم ليبقي الاخر
  • حظر الحوثيين يضرب السياحة الإسرائيلية: خسائر بالمليارات وتأخر الشحن يؤثر على الأسواق
  • وزير العدل يعلن عن فقدان بيانات الدولة منذ 1902 بيد “الدعم السريع” ويلعن استعادة 80% منها
  • باقي 3 أيام.. «شاهد» تروج لمسلسل «مطعم الحبايب» بطولة أحمد مالك
  • إقبال كبيرا على شوادر «حياة كريمة» لتوزيع اللحوم في ثالث أيام المبادرة
  • نقول لأصحاب الفيل: لا منتصر في هذه الحرب اللعينة..!
  • تقرير أممي: اليمن ثالث دولة في العالم تلوثاً بالألغام الأرضية ومخلفات الحرب
  • البرهان و”الملكية الوطنية للحلول” للحرب