«الاستشارات الهندسية»: طول المورنوريل شرق وغرب النيل يبلغ حوالي 100 كيلو متر
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدث الدكتور محمد الصادق عوف، مدير مركز الاستشارات الهندسية بهندسة المطرية جامعة حلوان، عن تفاصيل مشروع المونوريل الذي بدأ تشغيله التجريبي أمس، السبت، موضحا أن الفرق بين خطي المونوريل غرب النيل وشرق النيل، فالأول يبدأ من المهندسين بمحطة وادي النيل إلى الطريق الداشري والمنصورية والمريوطية ومدينة 6 أكتوبر بطول حوالي 35 كيلو متر.
وقال «عوف»، خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، إن الهدف من خط المونوريل شرق النيل هو خدمة القاهرة الجديدة والعاصمة الإدراية ومدن شرق القاهرة، وبدايته في مدينة نصر عند محطة الاستاد وصولا إلى شارع التسعين مدينة القاهرة الجديدة، ثم في النهاية بالعاصمة الإدارية الجديدة التي تمثل مركز التحكم الرئيسي به بطول حوالي 56 كيلو متر، وعدد 22 محطة.
وأضاف أن إجمالي طول المورنوريل شرق وغرب النيل يبلغ حوالي 100 كيلو متر، والطاقة الاستعابية للمونوريل تبلغ تقريبا 600 ألف راكب في اليوم للخطين مع بعضهما البعض، مشيرا إلى أن ما حدث بالأمس هو تشغيل تجريبي بدون ركاب للخط الثاني «شرق النيل» في المسافة بين مركز التحكم والسيطرة في العاصمة الإدارية إلى محطة جامع المشير طنطاوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاستشارات الهندسية مشروع المونوريل المونوريل غرب النيل مدينة 6 أكتوبر المهندسين کیلو متر
إقرأ أيضاً:
محافظ أسوان: محطة أبيدوس إنجاز فى الجمهورية الجديدة بقيادةالرئيس السيسى
أشاد اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان،بمشروع محطة أبيدوس للطاقة الشمسيةوالذى تم ضخ قدرته من محطة أبيدوس للطاقة الشمسية بفارس.
وأكد المحافظ على أن ذلك يعتبر إنجازاً جديداً يضاف لسلسلة الإنجازات والنجاحات المتتالية التى تشهدها الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس السيسى فى كافة قطاعات العمل العام ، فضلاً عن أهمية هذا المشروع الذى يؤكد حرص وجهود الحكومة المصرية لتهيئة مناخ الإستثمار للإستغلال الأمثل للمقومات والثروات المتنوعة .
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قد عقد اجتماعاً أول أمس لمتابعة جهود توفير احتياجات قطاع الكهرباء استعداداً لفصل الصيف المقبل وشهد الاجتماع استعراضاً للموقف الحالي لجهود توفير الاحتياجات الضرورية المطلوبة لقطاع الكهرباء من المنتجات البترولية، وجهود وزارة البترول والثروة المعدنية لتوفير احتياطيات كافية من الغاز الطبيعي من أجل ضمان استمرارية تشغيل محطات الكهرباء.
تم عرض الموقف الحالي لجهود زيادة مساهمة نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الكهربائية والتي سيتم ضخها في الشبكة القومية حتى حلول الصيف المقبل، في ضوء الاهتمام الذي يوليه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة لتنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية والاستفادة من ثروات مصر الطبيعية وبخاصة مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة.