#سواليف

استهدفت ” #سرايا_أولياء_الدم” ( #فصيل_عراقي جديد) 3 أهداف “حيوية” في #إسرائيل، بـ”عملية نوعية جديدة” صباح اليوم الأحد، وفق ما أعلنت ” #المقاومة_الإسلامية في #العراق”.

فصيل عراقي جديد يتبنى تنفيذ "عملية سجيل" داخل إسرائيل pic.twitter.com/2CrqnQYqYX

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) November 17, 2024

وقالت “المقاومة الإسلامية في العراق” ببيان اليوم الأحد: “التزاما منا بتكليفنا الشرعي، وانتصارا للدماء البريئة في غزة ولبنان النازفتين، وإيمانا منا بوحدة الساحات، نفذ مجاهدونا البواسل اليوم الأحد الموافق 17 / 11 / 2024 عملية نوعية بسرب من الطيران المسير، استهدف ثلاثة أهداف حيوية في أم الرشاش (إيلات) بأراضينا المحتلة”.

مقالات ذات صلة إلغاء جولة هرتسوغ في أذربيجان بعد رفض تركيا السماح لطائرته المرور بأجوائها 2024/11/17

وحملت “العملية النوعية” التي نفذها الفصيل العراقي الجديد اسم “سجيل الأولياء”، والذي توعد بالمزيد من الضربات ضد أهداف داخل إسرائيل.

وتتبنى “فصائل المقاومة العراقية” بين الحين والآخر، قصف قواعد أمريكية في سوريا والعراق ردا على العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سرايا أولياء الدم فصيل عراقي إسرائيل المقاومة الإسلامية العراق

إقرأ أيضاً:

6 رموز أظهرتها “القسام” في صفقة تبادل الأسرى وسط مدينة غزة (صور)

#سواليف

حملت مشاهد #صفقة_تبادل الأسرى الأخيرة وسط مدينة #غزة، التي نفذتها كتائب الشهيد عز الدين #القسام، الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية #حماس، بحضور مقاومين من #سرايا_القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، رموزا قوية للصمود والوحدة والتحدي.

وأشار موقع “The Palestine Chronicle” ، إلى أنه “بعد أول #عملية_تبادل_للأسرى بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل في التاسع عشر من كانون الثاني/ يناير، اشتكت الحكومة الإسرائيلية من أن الطريقة التي تم بها إطلاق سراح النساء الإسرائيليات الثلاث غير مقبولة”.

ولفت التقرير إلى أنه “في ذلك اليوم تم إطلاق سراح رومي جونين وإميلي داماري ودورون شتاينبريشر إلى الصليب الأحمر في ساحة السرايا في غزة وهم في صحة جيدة، وكانوا يبتسمون، بينما كان بعضهم يلوح للكاميرا ولمقاتلي القسام”.

مقالات ذات صلة الاثنين .. طقس بارد وغائم وماطر في بعض المناطق 2025/01/27

وتابع: “القضية الإسرائيلية كانت مع الحشد بشكل خاص. فرغم أن المشهد كان تحت السيطرة التامة، فإن المقاتلين الفلسطينيين بدا أنهم يكافحون في محاولة دفع الحشد المبتهج إلى الوراء، بينما كان يتم نقل #الأسرى_الإسرائيليين”.

ونقل التقرير عن مصادر فلسطينية في غزة، أن كتائب القسام كانت مستعدة تماماً لهذا الحدث، والمسرح قد تم إعداده، لتسليم شهادات الإفراج للنساء الإسرائيليات، ولإصدار الوثيقة الموقعة من قبل الصليب الأحمر وحماس في مكان الحدث.

ولم تكن المقاومة الفلسطينية تتوقع أن يتجمع حشد كبير في قلب مدينة غزة في أي لحظة، وذلك لأن عملية الإفراج الأولى حدثت بعد ساعات فقط من بدء وقف إطلاق النار رسمياً في الثامن عشر من كانون الثاني/ يناير.

.

لقد كانت منطقة شمال غزة على وجه الخصوص مركزاً للإبادة الجماعية الإسرائيلية والمجاعة التي صاحبتها، وقد حاول الاحتلال الإسرائيلي مرارا وتكرارا دفع سكان الشمال إلى الجنوب، لإنشاء منطقة عازلة، على أمل أن يؤدي ذلك في نهاية المطاف إلى تطهير سكان غزة عرقياً.

ولكن بفضل صمود الفلسطينيين، فشل الهدف الإسرائيلي الأخير في الحرب أيضاً.

ولكن إقبال الجماهير فاجأ المقاومة نفسها. ورغم أن التبادل الأول كان ناجحًا، فإن المقاومة أرادت إرسال رسالة أقوى في التبادل الثاني في 25 يناير، مفادها أنها كانت مسيطرة تمامًا، وأنها كانت قادرة على تنظيم أحد أكثر عروض القوة تفصيلاً على الإطلاق منذ 7 أكتوبر 2023.

ورغم وجود العديد من الرموز التي يمكن للمرء أن يستخلصها من الحدث العام يوم السبت، فإن هناك عددًا من النقاط التي تستحق عزلها، نظرًا لأهميتها الخاصة.

الصداقة القوية

أولاً، الصداقة القوية بين مقاومي كتائب القسام وسرايا القدس، وقد حاول الجانبان إظهار الامتنان لرفاقهم، وبصرف النظر عن العناق والقبلات، كان المقاتلون يضعون الكوفيات على أكتاف الآخرين.

وعندما تم إطلاق سراح المعتقلين الإسرائيليين، بقي المقاتلون للاحتفال مع حشد كبير من الناس، وهو الاحتفال الذي استمر فترة طويلة بعد انتهاء الحدث.

التخطيط المسبق

ثانياً، أبلغت حماس وسائل الإعلام المحلية والدولية مسبقاً أن الحدث سيقام في ميدان فلسطين، وبدأت شبكات الأخبار بمختلف اللغات في تقديم بث مباشر للتبادل، قبل ساعات من وصول الجنود الإسرائيليين المعتقلين.

سمح هذا لمقاومة غزة بالسيطرة الكاملة على الرواية، وإرسال رسائل قوية إلى بقية العالم، مفادها أن المقاومة كانت مسؤولة بالكامل عن شمال غزة، كما كانت تسيطر أيضا على بقية القطاع.

لا بد أن حدث يوم السبت، على وجه الخصوص، أنهى أي حديث حول درجة سيطرة حماس والمقاومة على غزة، حتى بعد 15 شهراً من التدمير الإسرائيلي المنهجي الذي ترك القطاع بأكمله في حالة خراب تقريباً.

اللغة

ثالثاً، اللغة. في مقطع فيديو نشرته كتائب القسام، تحدثت المجندات الإسرائيليات الأربع باللغة العربية، بلهجة محلية في غزة. وشكرت إحداهن “القسام” على حمايتهم في أثناء القصف الإسرائيلي. وشكرت أخرى على الطعام والماء والملابس.

من غير الواضح كيف تعلم الجنود اللغة العربية، أو بالأحرى كيف تم تعليمهم اللغة العربية في ظل الظروف المروعة للإبادة الجماعية في غزة. بالنسبة للفلسطينيين، هذا انتصار ثقافي.

من ناحية أخرى، حرصت المقاومة على وجود اللغة العبرية أيضًا طوال الحدث. كانت أكبر لافتة على المنصة باللغة العبرية وكتب عليها: الصهيونية لن تنتصر أبدًا.

كما تم سرد أسماء الكتائب العسكرية الإسرائيلية التي تكبدت خسائر فادحة أو تحطمت بالكامل في غزة، إلى جانب عبارات مثل “غزة مقبرة الصهاينة المجرمين”، “المقاتلون الفلسطينيون من أجل الحرية سيكونون دائمًا منتصرين”، و”فلسطين – انتصار الشعب المضطهد ضد الصهيونية النازية”.

النصر الثقافي

رابعاً، لنعد إلى النصر الثقافي، فلم تكتف المجندات بإظهار الامتنان للمقاومة الفلسطينية، مستخدمين اللغة العامية في غزة، بل خرجوا أيضاً مبتسمين، ملوحين للحشود. قارن هذا بالظروف المروعة التي عاشها الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم، الذين كانوا في كثير من الأحيان نحيفين، ومشوشين، ومهانين حتى اللحظة الأخيرة.

لقد أجرى العديد من الناس في مختلف أنحاء العالم بالفعل هذه المقارنات بين ثقافة الاحتلال الإسرائيلي وثقافة المقاومة الفلسطينية.

وفي حين زعم البعض أن كل هذا كان من تدبير حماس لأغراض دعائية، فلا بد من الاعتراف أيضاً بأن حماية الأسرى، “وفقاً للتعاليم الإسلامية”، كما أكدت المقاومة مراراً وتكراراً، كانت تتم منذ بداية الحرب.

صدمة بعدد المقاومين

خامساً، بدا أن وسائل الإعلام الإسرائيلية، التي تنقل وجهات نظر إسرائيلية رسمية وغير رسمية، قد صدمت بعدد المقاتلين الفلسطينيين الذين خرجوا من تحت الأنقاض ومن أنفاق المقاومة في غزة للمساعدة في تسهيل التبادل الأول.

وتم التركيز بشكل خاص على درجة التنظيم، والزي العسكري الأنيق، والتغطية الإعلامية، وأكثر من ذلك بكثير. وكان السبب وراء الصدمة هو أن الجيش الإسرائيلي كان قد تواصل مراراً وتكراراً بأن المقاومة هُزمت في شمال غزة، وأنها “مفككة”، وبالكاد قادرة على العمل. وقد أثبت هذا الحدث العكس تماماً.

وبدا الأمر كأن المقاومة أدركت أهمية هذه النقطة بالذات، والتي نقلها أيضاً محللون إقليميون ودوليون. ولذلك، زادت عدد مقاتليها عدة أضعاف. ويشير بعض المحللين إلى أن عدد مقاتلي القسام تضاعف أربع مرات على الأقل منذ التبادل الأول.

يضاف إلى ذلك عدد مقاتلي سرايا القدس الذين جاؤوا أيضاً بأعداد كبيرة، وهم يقودون ما يبدو أنها شاحنات جديدة، ويسيرون بثقة في شوارع غزة، حيث استقبلهم آلاف الفلسطينيين بالإثارة والابتهاج أينما ذهبوا.

بنادق تافور
ستة مقاتلين من النخبة في القسام، يحملون بنادق تافور الإسرائيلية، التي أطلق عليها القسام اسم “غنائم الحرب”. كانت الرسالة هي النصر، حيث تمكن مقاتلو النخبة الفلسطينية من القضاء على مقاتلي النخبة الإسرائيليين، وكانوا يستعرضون في غزة بأسلحتهم الخاصة.

يمكننا أن نقول الكثير عن رمزية الحدث، من لغة الجسد إلى إشارات اليد إلى هتافات الحشود، وإلى طائرات الإعلام الفلسطينية التي تحوم فوق ميدان فلسطين، وهو موقع معارك ضارية بين المقاومة والجيش الإسرائيلي. وهذا يحمل أيضًا رمزية عميقة.

مقالات مشابهة

  • موقع صهيوني: عملية “طوفان الأقصى” ضربت “إسرائيل” بصدمات بدنية ونفسية
  • تدشين مشروع “سند” بمأرب لتعزيز وتنسيق جهود القطاع الخاص في عملية بناء السلام
  • العدل تنهي عملية تقييم القضاة الراغبين بالاستمرار بالعمل ممن أتموا “65” ‏عاماً
  • ميليشيا لواء /19 حشد شعبي:نرفض حل الحشد “المقاوم”وسلاحنا سيبقى بوجه أمريكا وإسرائيل!
  • سوريا محور المقاومة وأولويات النظام الجديد
  • تأثير إغلاق ميناء “إيلات” المحتل على واردات السيارات في عام 2024  
  • “حماس”: عملية تبادل أسرى إضافية مع الاحتلال قبل يوم الجمعة القادم
  • 6 رموز أظهرتها “القسام” في صفقة تبادل الأسرى وسط مدينة غزة (صور)
  • سقوط 22 شهيدًا .. إسرائيل تنفذ عملية تفجير في كفر كلا جنوب لبنان
  • إسرائيل تنفذ "عملية تفجير كبيرة" جنوبي لبنان