هيئة الدفاع تسجل دعوى عمالية ضد قرار فصل الكاتب الزعبي من جريدة الرأي
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
#سواليف – خاص
قال الأستاذ المحامي زياد المجالي ، عضو هيئة الدفاع عن الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي ، النزيل في سجن أم اللولو ، أنه تم اليوم الأحد تسجيل دعوى عمالية لدى محكمة شمال عمان ، على ضوء قرار الفصل الذي صدر بحق الكاتب الزعبي من قبل إدارة #صحيفة_الرأي قبل شهرين تقريبا.
وكانت جريدة الرأي قد فصلت الكاتب الزعبي في الثامن عشر من شهر أيلول الماضي، بعد 3 أيام من توجيه #الإنذار له بالفصل بسبب تغيبه عن العمل ، حيث يتواجد الكاتب الزعبي في #السجن على خلفية قضية #جرائم_إلكترونية ، ويقضي حكما بالسجن سنة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صحيفة الرأي السجن جرائم إلكترونية الکاتب الزعبی
إقرأ أيضاً:
بعد إحالة زوجة ألقت زوجها من الدور السادس للمفتي.. تعرف على أهمية الرأي الشرعي
جاء قرار محكمة الجنايات اليوم الأربعاء بإحالة زوجة وعشيقها لمفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي في معاقبتهما بالإعدام وحددت جلسة 10 مارس المقبل للنطق بالحكم، لاتهامهما بقتل زوج الأولى ليثير تساؤل عن أهمية الرأي الشرعي قبل الحكم بالإعدام، وفي هذا التقرير نوضح تلك النقطة كما حددها القانون ..
السيطرة على حريق في مزرعة دواجن بالشرقيةبعد ضبطهما بتهريب مخدرات وسلاح بالمطار.. تعرف على العقوبة القانونيةالقانون نص في المادة 381 من قانون الإجراءات الجنائية على أن المحكمة لا تصدر حكم الإعدام الا بعد أخذ رأي مفتي الجمهورية، الا أن رأى المفتى استشاري غير ملزم للمحكمة فقد تأخذ به او لا.
وهناك قواعد رئيسية في أحقية إعدام المتهم:
ويعتمد المفتي في أبداء الرأي الشرعي في إعدام المحكوم عليهم من محكمة الجنايات بالإعدام على ثلاثة قواعد رئيسية في أحقية إعدام المتهم:
أولا: أن يكون المتهم أرتكب جريمة قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد استنادا إلى الآية الكريمة من سورة البقرة "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ".
ثانيا: أن يكون المتهم أرتكب فعل من أفعال الفساد التي ينطبق عليها حد الحرابة استنادا إلى الآية الكريمة من سورة المائدة "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
ثالثا: أن يكون المتهم أرتكب جريمة تؤثر على أمن الدولة ويعرض المجتمع للقتل مثل جرائم التخابر والإرهاب