الوطن:
2024-11-17@13:48:29 GMT

بعد 14 شهر حرب.. تخبط داخل الجيش الإسرائيلي والمستوطنين

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

بعد 14 شهر حرب.. تخبط داخل الجيش الإسرائيلي والمستوطنين

كشف استطلاع رأي جديد عن عدم توافق الإسرائيليين حول وقف الحرب وتبادل الأسرى في ظل الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.

تصريحات صادمة من جنرال إسرائيلي سابق

صرح رئيس شعبة الاستخبارات الإسرائيلية السابق يسرائيل زيف، بأنّه يجب توقيع اتفاق ينهي الحرب في لبنان دون إصرار على بنود، متابعا: «لسوء الحظ لا يشعر نتنياهو بالحاجة للخروج إلى الجمهور وشرح إلى أين نحن ذاهبون بعد 14 شهرًا من الحرب».

وأوضح أنّ عدد الجرحى الذين يفقدهم الجيش الإسرائيلي كل شهر في القتال مثير للقلق، مبينا إصابته بالذهول من حجم البيانات المتعلقة بانخفاض عدد الجنود في مختلف الوحدات إلى مستوى كفاءة مشكوك فيه.

تخبط في الآراء

وأفصح استطلاع رأي للقناة الـ12 الإسرائيلية، بأنّ 69% من الإسرائيليين يؤيدون إبرام صفقة لتبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية، و20% من الإسرائيليين يدعمون مواصلة الحرب على غزة، و46% من أنصار نتنياهو يؤيدون صفقة تبادل، بينما 36% منهم يدعمون خيار مواصلة الحرب على قطاع غزة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إسرائيل غزة جيش الاحتلال نتنياهو

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يزعم البدء بإزالة المظاهر العسكرية على الحدود مع لبنان

كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024، بأن الجيش بدأ في إزالة المظاهر العسكرية من المنطقة الحدودية مع لبنان، في خطوة تشير إلى احتمالية إعادة سكان البلدات التي تم إخلاؤها في بداية المواجهات مع حزب الله، إلى منازلهم "قريبًا".

وذكر التقرير الذي نشرته الإذاعة، بأن الجيش يعتزم سحب جميع الجنود من داخل البلدات الشمالية وإعادتهم إلى القواعد والمواقع العسكرية، مع الإبقاء على عناصر الأمن "المدنيين" فقط، مثل فرق الطوارئ والمسؤولين الأمنيين المحليين، إلى جانب الوسائل الأمنية المتوفرة لديهم.

إقرأ أيضاً: بالفيديو: تفاصيل ما جرى أمس داخل ساحة منزل نتنياهو

كما أزال الجيش مؤخرًا جميع الحواجز العسكرية والمكعبات الإسمنية من الطرق المحاذية للمنطقة الحدودية، بما في ذلك الطرق التي كانت مغلقة أمام حركة المدنيين خلال العام الماضي بسبب تهديد استهداف المارين فيها بصواريخ مضادة للمدرعات.

ونقلت إذاعة الجيش عن مسؤولين عسكريين قولهم إن "الوضع في الشمال تغير. لم تعد هناك مناطق يُمنع التنقل فيها، ولا حاجة لاستخدام طرق التفافية. بإمكان المدنيين الآن التحرك بحرية على هذه الطرق بفضل سيطرة الجيش داخل الأراضي اللبنانية".

إقرأ أيضاً: مجازر جديدة: عشرات الشهداء والإصابات في غارات إسرائيلية على قطاع غـزة

وفيما يدعي الجيش الإسرائيلي أن هدفه من توسيع المناورة البرية هو إزالة تهديد القذائف المضادة للدروع وتوغل قوات حزب الله في بلدات حدودية إسرائيلية، إلا أن إطلاق الصواريخ والقذائف الصاروخية والطائرات المسيرة من لبنان على إسرائيل قد استمر بالتصاعد والاتساع وصولا إلى مناطق في عمق إسرائيل، مثل تل أبيب ومنطقتها في الأيام الأخيرة.

ويقول الجيش الإسرائيلي إن قسما كبيرا من هذه الذخيرة يطلقها حزب الله من منطقة "خط القرى الثاني"، وإن في هذه القرى لا يزال يوجد مخزون كبير من الأسلحة، وهي قريبة بما يكفي من الحدود كي ينفذ منها إطلاق نار ناجع على إسرائيل، وخاصة على منطقة حيفا والكرايوت ومحيطها.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس الماضي، أن قوات اللواء 188 توغلت برا في "أهداف جديدة في جنوب لبنان"، بعد أن أشار إلى أن مقاتلي حزب الله يختبئون داخل ملاجئ ويخرجون منها لوقت قصير، فقط من أجل إطلاق نار على إسرائيل، وهذا الأداء يضع مصاعب أمام منع مسبق لإطلاق هذه النيران، ولذلك يعتبر الجيش الإسرائيلي أن العمليات البرية أمر ضروري.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • الإعلام الإسرائيلي يتناول مصير صفقة التبادل ووعد ترامب الأول
  • الجيش الإسرائيلي يزعم البدء بإزالة المظاهر العسكرية على الحدود مع لبنان
  • آلاف الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بإبرام صفقة تبادل
  • استطلاع رأي: أغلبية كبيرة من الإسرائيليين تعتقد أن إطلاق سراح الأسرى هو الأهم
  • استطلاع رأي: 70% من الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى اتفاق تبادل مع الفصائل بغزة
  • استطلاع رأي: 50% من الإسرائيليين لا يثقون في قدرة نتنياهو على إدارة الحكومة 
  • استطلاع: 69% من الإسرائيليين يريدون صفقة تبادل
  • صحيفة تكشف تفاصيل مقترح صفقة لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان
  • صحيفة عبرية: 45% من الإسرائيليين يؤيدون التوصل لتسوية في الشمال