نيابةً عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى البرازيل للمشاركة في قمة مجموعة العشرين
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية اليوم الأحد إلى مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، لترأس وفد المملكة المشارك في قمة دول مجموعة العشرين برئاسة البرازيل، وذلك نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -.
ويضم وفد المملكة المشارك في القمة، وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، ونائب وزير المالية الشريا السعودي الدول مجموعة العشرين، عبد المحسن بن سعد الخلف.
أخبار متعلقة تحت رعاية ولي العهد.. افتتاح أعمال قمة الرياض العالمية للتقنية الطبيةمجلس الوزراء يوافق على اتفاقية بين المملكة وقطر لتجنب الازدواج الضريبيCOP 29.. المملكة تسعي إلى تعزيز الجهود العالمية لمواجهة تحديات التغير المناخيومن المقرر أن يشارك وقد المملكة برئاسة سمو وزير الخارجية في عدد من اجتماعات القمة التي ستبحث المستجدات السياسية والاقتصادية على الساحة الدولية، وستتناول تعزيز العمل المتعدد الأطراف لتحقيق الرخاء والازدهار العالميين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام ولي العهد وزير الخارجية قمة مجموعة العشرين
إقرأ أيضاً:
بالترتيب.. معدلات النمو الاقتصادي في مجموعة العشرين
أفادت البيانات الإحصائية من دول “مجموعة العشرين G20″، بأن ” الناتج المحلي الإجمالي لكل من الأرجنتين وألمانيا انخفض على مدار العام في عام 2024، بينما أصبحت روسيا، ثالث أسرع اقتصاد نموا في المجموعة”.
ووفقا للبيانات، التي حصلت عليها وكالة “نوفوستي”، “سجل الاقتصاد الهندي أكبر معدل نمو في العام الماضي بين دول المجموعة، على الرغم من تباطؤ معدل نموه إلى 6.7% من 8.8% في عام 2023، وجاءت الصين وإندونيسيا في المركز الثاني مناصفة، حيث ارتفع ناتجهما المحلي الإجمالي بنسبة 5% في العام الماضي”.
واحتلت روسيا المركز الثالث، حيث ينمو اقتصادها بنسبة 4.1% للعام الثاني على التوالي. وجاءت البرازيل في المركز الرابع، حيث تسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 3.4% مقارنة بـ3.2% في العام السابق. جاءت تركيا في المركز الخامس (الدولة الوحيدة من خارج مجموعة بريكس ضمن الدول الخمس الأولى)، لكن نموها الاقتصادي تباطأ بشكل حاد إلى 3.2% مقارنة بـ 5.1% في العام السابق. كانت الاقتصادات الكبرى الوحيدة التي شهدت تباطؤا في العام الماضي هي الأرجنتين وألمانيا، حيث استمر ناتجهما المحلي الإجمالي في الانكماش للعام الثاني على التوالي.
ويشار إلى أن الأرجنتين “تخضع حاليا لإصلاحات مؤلمة في عهد الرئيس الجديد خافيير ميلي، وعلى هذه الخلفية انكمش ناتجها المحلي الإجمالي بنسبة 1.7% بعد أن كان 1.6% في العام السابق”.
وفي الوقت نفسه، “يواجه الاقتصاد الألماني مشاكل بسبب العقوبات المفروضة على روسيا والمنافسة الشديدة من الصين في أسواقه الرئيسية، ونتيجة لهذا انكمش الاقتصاد بنسبة 0.2% أخرى في العام الماضي بعد 0.3% في العام السابق”.
من جانبها، تمكنت السعودية من التغلب على الركود الذي ساد في عام 2023 والعودة إلى النمو بنسبة 1.3% في نهاية العام السابق. وتسارعت الديناميكيات بشكل ملحوظ في كوريا الجنوبية، حيث بلغ معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي 2% مقابل 1.4% في العام قبل السابق، وكذلك في بريطانيا – حتى 0.9% من 0.4%.
في حين ظلت معدلات النمو في البلدان المتبقية دون تغيير أو تباطأت. وتضم المجموعة الأولى إيطاليا (0.7%)، وفرنسا (1.1%)، وكندا (1.5%). وفي المجموعة الثانية، انخفضت معدلات النمو بشكل ملحوظ في اليابان – بمقدار 19 مرة، إلى 0.1%، وفي أستراليا – بمقدار النصف، إلى 1%، وتم تسجيل انخفاض بمقدار 0.1 نقطة مئوية في جنوب إفريقيا (0.6%) والولايات المتحدة (2.8%).