"حوا" تجمع تامر حسني وآسيل عمران في أغنية جديدة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن الفنان تامر حسني، أغنيته الجديدة "حوا" بالتعاون مع النجمة آسيل عمران، والمقرر طرحها الخميس المقبل.
ونشر الفنان تامر حسني على حسابه الشخصي عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة تجمعه بالنجمة آسيل عمران معلقا: "رجعنالكم تاني أنا والنجمة الجميلة آسيل عمران بعد كليب "ناسيني ليه" اللي كلكم حبيتوه، بس دلوقتي مش كليب بس احنا بنحضر رحلة فنية أطول كنتم مستنيينها من زمان".
واختتم تعليقه قائلا: "انتظروا أول خطوة في الرحلة وهي كليب أغنيتي الجديده "حوّا" من البوم "هرمون السعادة"، إن شاء الله الخميس القادم الساعة السادسة مساء".
وقد أحيا الفنان تامر حسني حفلا غنائيا ضخما، في يوليو الماضي في افتتاح مهرجان العلمين الجديدة، بمدينة العلمين الجديدة، وفاجأ الجمهور بمشاركة البلوجر الألماني نويل ربنسون الحفل، ورقصهم معا على خشبة المسرح، وسط تفاعل كبير من الجمهور، قدم خلالها باقة متنوعة من أشهر أغانيه منها: "هرمون السعادة، وكفياك اعذار، وأنا بحبك، وعيش بشوقك، ويانا يام فيش" وغيرها من الأغاني القديمة والحديثة.
في حين حقق الفنان تامر حسني نجاحا كبيرا بفيلم "تاج" الذي يضم كوكبة من نجوم الفن من أبرزهم: "تامر حسني، ودينا الشربيني، وساندي، وعمرو عبدالجليل، وشيرين، وهالة فاخر، والفيلم قصة تامر حسني، وإخراج سارة وفيق، والذي تدور أحداثه في إطار كوميدي حول شقيقين توأم أحدهم سوبر هيرو والآخر ينتمي لعالم الأشرار، ويحاول الأول إصلاح ما يفسده الثاني في حياته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تامر حسني آسيل عمران هرمون السعادة مهرجان العلمين الجديدة تاج الفنان تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
سبب منع عرض كليب قلبي مال.. رامي عياش يكشف التفاصيل
أكد النجم اللبناني رامي عياش، أن كليب “قلبي مال” تم طرحه عام 2000، موضحًا أن الكليب مُنع من العرض لمدة أسبوعين بسبب اعتباره جريئًا جدًا في ذلك الوقت.
وقال رامي عياش، خلال لقاء له لبرنامج حبر سري، عبر فضائية القاهرة والناس، أنه بعد عرضه لأول مرة، طالب الجمهور بإعادته، ليتم السماح بعرضه لاحقًا، موضحًا أن حدود الجرأة التي يقبل بها اليوم أن تكون واضحة ولا يفضل الجرأة المبالغ فيها، مضيفًا: "ما بحب الجرأة الكبيرة، خاصة إذا كانت مخدشة للعين".
منعه في البدايةوتابع رامي عياش، أنه لم يكن هناك أي مطرب عربي يظهر وأجزاء من جسده عارية في الكليبات، ظهرت بدون قميص، وأخذت شاور في الصحراء، وكنت بطل سباحة، بمظهر مختلف تمامًا عما كان معتادًا وقتها"، مشددًا على أن الصورة النمطية للمطربين آنذاك كانت الشعر المهندم والمظهر الرسمي، لكنه كسر هذه القاعدة، مما أدى إلى الجدل حول الكليب ومنعه في البداية.