وزير الداخلية يُنصّب والي عين تموشنت ويؤكد على التكفل بانشغالات المواطنين
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أشرف وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية إبراهيم مراد على تنصيب الوالي الجديد لعين تموشنت مبروك أولاد عبد النبي. خلفا لأمحمد مومن الذي تم تحويله لشغل نفس المنصب بولاية جانت.
وقال وزير الداخلية خلال إشرافه على مراسم تنصيب الوالي الجديد أن هذه الحركة تأتي في ظرف جد مميز مباشرة بعد انتخاب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون لعهدة ثانية.
كما أكد الوزير، إلتزام الجميع في أي منصب بالعهد مع رئيس الجمهورية الذي تقدم في سنة 2019 .وبالنظر لإيمانه القوي جعل الجزائريين يلتفون حوله وهو يعرف جيدا ما يتطلع إليه المواطن. مستطردا بالقول “اليوم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يجدّد العهدة حتى يواصل العهد الذي قطعه مع الجزائريين”.
وشدّد وزير الداخلية على ضرورة التكفل بانشغالات المواطنين كالربط بالمياه الصالحة للشرب والتغطية الصحية. وشق الطرقات والإنارة العمومية وغيرها. مشيرا إلى تحقيق الكثير في المجال التنموي و لازلنا نسعى لتحقيق المزيد من النتائج من خلال ضخ نفس قوي لنكون أكثر نشاط و أكثر قربا من المواطن.
كما أشار إلى أنه لابد من تكييف خصوصيات كل ولاية في إطار الإستراتيجية العامة الهادفة إلى تثمين مقوماتها وإمكانياتها. وتحديد نقاط الضعف بها لإزالتها بإشراك الجميع وخاصة الأدوات الخاصة بالتنمية”.
من جهته تقدم والي عين تموشنت مبروك أولاد عبد النبي بشكره للثقة التي وضعه فيه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. متعهدا باستكمال الجهد التنموي من أجل تحقيق المزيد من المكاسب التنموية بالولاية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
وحدات تكافؤ الفرص بالشرقية تكثف نشاطها لتفعيل مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، على أهمية تكثيف البرامج والندوات التي تهدف إلى تنمية الإنسان والعمل على ترسيخ الهوية المصرية وذلك تفعيلاً للمبادرة الرئاسية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان" والتي تهدف إلى الإستثمار في رأس المال البشري وإتاحة فرصة للمواطن المصري نحو التنمية الذاتية، والصحية، والتعليمية، والرياضية، والثقافية، والسلوكية، من أجل تقديم مواطن متعلم، متمكن، قادر، واع، ومثقف للمجتمع.
ومن جانبها قامت وحدات تكافؤ الفرص المتواجدة بمراكز المدن بنطاق محافظة الشرقية بتنفيذ 11 ندوة دينية وتوعوية وثقافية خلال النصف الأول من شهر نوفمبر الجاري ، تناولت (أمراض النفوس - مواجهة التفكك الأسرى - تربية النشىء - حفظ العرض والشرف ونشر المودة بين الأسرة الإسلامية والمجتمع الإسلامي -التسمم الغذائي والسيمونيلا – التربية الإيجابية الفتاة أساس تقدم المجتمع- الإبتزاز الإلكتروني والمخاطر المترتبة علية - عناية الإسلام بالمجتمع وتعزيز الوعى الديني والأسرى – حلها في تدويرها - الغيبة والنميمة - أهمية قضاء مصالح الناس وإتقان العمل والخلق الحسن).
كما قامت وحدات تكافؤ الفرص بنطاق المحافظة بتكثيف نشاطها خلال النصف الأول من شهر نوفمبر الجاري وتم تنظيم أربع ندوات بمركز فافوس عن أمراض النفوس ومواجهة التفكك الأسرى وتربية النشىء وحفظ العرض والشرف ونشر المودة بين الأسرة الإسلامية والمجتمع الإسلامي.
وذلك بمقر المدينة الآمنة بمكتبة مصر العامة بفاقوس بالتنسيق مع مديرية الأوقاف و لجنة الدعوة بالمحافظة ووحدة السكان ووحدة حماية الطفل بالمركز.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بحى ثان الزقازيق بتنظيم ندوة بعنوان (التسمم الغذائي والسيمونيلا) وذلك بالتنسيق مع مديرية الطب البيطري بالشرقية، بالإضافة لإعداد إمتحان محو أمية ل 48 دارس بمدرسة عبد العزيز على الإبتدائية وذلك بالتنسيق مع فرع الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار بمحافظة الشرقية.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز ديرب نجم بتنظيم ندوتين بالوحدة المحلية بجميزة بنى عمرو عن “التربية الإيجابية للفتاة أساس تقدم المجتمع، و”الابتزاز الإلكتروني والمخاطر المترتبة علية"، وذلك بالتنسيق مع والإدارة التعليمية بالمركز ومدرسة الإعدادية بنات ومدرسة التعليم الأساسي بجميزة بنى عمرو .
وقامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز منيا القمح بتنظيم ثلاث ندوات عن عناية الإسلام بالمجتمع وتعزيز الوعى الدينى والأسرى وذلك بالوحدة المحلية بسنهوا، و"حلها في تدويرها " و" الغيبة و النميمة " بالوحدة المحلية بالصنافين، وذلك بالتنسيق مع مركز شباب الصنافين ووحدة السكان وإدارة أوقاف منيا القمح.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمدينة القنايات بتنظيم ندوة بعنوان " فضل قضاء مصالح الناس وإتقان العمل والخلق الحسن "، وذلك بالتعاون مع لجنة الفتوى بالأزهر الشريف بالشرقية.