موقع 24:
2025-01-17@23:18:54 GMT

خلف القضبان.. ديدي يستغل أطفاله لعرقلة مجرى القانون!

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

خلف القضبان.. ديدي يستغل أطفاله لعرقلة مجرى القانون!

كشف تقرير لموقع "TMZ"، أن المغني والمنتج ديدي، يبدع في أفكاره من خلف القضبان للتأثير على هيئة المحلفين، وأوضح التقرير أن ديدي استخدم احتفاله الأخير بعيد ميلاده لعرقلة العدالة في قضيته الجنائية الفيدرالية.

وفقاُ لوثائق قانونية جديدة حصل عليها TMZ، يقول المدعون الفيدراليون إن ديدي، الذي يقبع حالياً خلف القضبان، جند أفراداً من أسرته للتخطيط، وتنفيذ حملة إعلامية حول عيد ميلاده الـ 55، في وقت سابق من هذا الشهر، بغرض التأثير على هيئة المحلفين في المحاكمة.


ونشر أطفال ديدي السبعة مقطع فيديو على موقع الصور والفيديوهات إنستغرام، تكريماً له، وسمحوا للطفل "لوف" بأن يحتل مركز الصدارة في غناء أغنية "عيد ميلاد سعيد"، كما كتب الأطفال في التعليق "عيد ميلاد سعيد يا أبي، نحن نحبك".
ويقول الفيدراليون، إن الأمر كله كان مدبراً من قبل المغني ديدي، لكسب المحلفين المحتملين، قائلين إن مقطع الفيديو على "إنستغرام" جاء بناءً على "توجيهات ديدي المنسقة بعناية"، وتم نشره بواسطة أطفاله على كل حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار المدعون إن ديدي، راقب مشاركة الجمهور من داخل مركز الاحتجاز الحضري في بروكلين، وناقش على وجه التحديد مع عائلته، أن الفيديو له التأثير المطلوب على أعضاء هيئة المحلفين المحتملين في هذه القضية.

 وذكر الموقع الفني، أن ديدي يحاول مرة أخرى، إطلاق سراحه بكفالة بقيمة 50 مليون دولار، بعد أن رفض القضاة طلبه مرتين من قبل، وسيتعين عليه الانتظار، ليرى ما إذا كانت المحاولة الثالثة ستكون سحرية ويتم الموافقة علي طلبه.
وفي سياق متصل، حدد القاضي شهر مايو (أيار) 2025، ليشهد أولى جلسات محاكمة ديدي، في عدة تهم من أبرزها، الاتجار بالبشر والاعتداء الجنسي.
وذكر المحامي، أن 120 متهماً قدموا شكاوى بسوء السلوك الجنسي، ضد المغني والمنتج "ديدي" بينهم 60 رجلًا و60 امرأة، وأن 25 منهم كانوا قاصرين، وقت ارتكاب جرائم الاعتداء المزعومة.

@tmz #Diddy's ♬ original sound - TMZ

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديدي ديدي

إقرأ أيضاً:

حتى قادة العالم يتلقون مكالمات احتيالية.. رئيسة وزراء تايلاند تكشف عن تلقي مكالمة بصوت زعيم عالمي وما طلبه منها

(CNN)-- نحن جميعا عُرضة للانتشار السريع لعمليات الاحتيال عبر الهاتف، بما في ذلك، على ما يبدو، زعماء العالم، إذ كشفت رئيسة وزراء تايلاند، بايتونجتارن شيناواترا، أنها تلقت مكالمة هاتفية من نظام الذكاء الاصطناعي تطالبها بالمال بصوت رئيس حكومة مشهور آخر.

ولم تكشف شيناواترا من الذي كان الكمبيوتر يحاكي صوته، لكنها قالت إنها تلقت رسالة بصوت مطابق لزعيم معروف، موضحة: "كان الصوت واضحًا جدًا، وتعرفت عليه على الفور.. أرسلوا في البداية مقطعًا صوتيًا قائلين شيئًا مثل: كيف حالك؟.. أريد أن نعمل معًا".

وقالت إنها فاتتها فيما بعد مكالمة من نفس الرقم، ثم تلقت رسالة صوتية تقطع الشك باليقين: "لقد أرسلوا رسالة صوتية أخرى يطلبون فيها التبرع، قائلين: أنت الدولة الوحيدة في (رابطة دول جنوب شرق آسيا) التي لم تتبرع بعد.. لقد فوجئت للحظة وأدركت أن شيئًا ما كان خاطئًا".

وقالت إن من أرسل الرسالة "ربما استخدم الذكاء الاصطناعي لالتقاط صوت" الزعيم العالمي الذي لم يذكر اسمه.

عمليات الاحتيال أو مراكز الاحتيال ليست شائعة في جنوب شرق آسيا، وفي السنوات الأخيرة، يقول المحققون إن منظمات الجريمة العابرة للحدود الوطنية استغلت التقدم التكنولوجي والحرب الأهلية في ميانمار لبناء صناعة تبلغ قيمتها مليار دولار للاحتيال على الناس في جميع أنحاء العالم.

وفي يناير/ كانون الثاني، سافر ممثل صيني إلى بانكوك لإجراء ما اعتقد أنه دعوة لاختيار فيلم، وبدلاً من ذلك، تم اعتقاله في المطار ونقله إلى مركز احتيال في مياوادي في ميانمار، وهو مركز سيء السمعة للاحتيال عبر الإنترنت عبر الحدود من تايلاند.

وتمثل هذه أيضًا مشكلة بالنسبة لآلاف الأشخاص العاديين الذين يتم استدراجهم إلى تايلاند بوعود وظائف إدارية، قبل أن يتم تهريبهم في نهاية المطاف إلى المراكز الإجرامية في ميانمار حيث يتم احتجازهم ضد إرادتهم وإجبارهم على سرقة الملايين من العملات المشفرة.

في حين أن العديد من عمليات الاحتيال تستخدم حاليًا المكالمات الهاتفية والرسائل التقليدية، فقد كانت هناك تحذيرات من أنه مع تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بسرعة كبيرة، يمكن أن يقع ملايين الأشخاص ضحية لعمليات الاحتيال التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لاستنساخ أصواتهم.

في العام الماضي، كشفت شركة OpenAI، الشركة المصنعة لمنصة الدردشة ChatGPT التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، عن أداة النسخ الصوتي الخاصة بها، Voice Engine، لكنها لم تجعلها متاحة للعامة في تلك المرحلة، مشيرة إلى "احتمال إساءة استخدام الصوت الاصطناعي".

مقالات مشابهة

  • محرز: صناعة الجلود القديمة في مجرى العيون تسببت في تلوث المياه والبيئة المحيطة
  • هذا ما طلبه نواف سلام من ماكرون
  • السنن المهجورة: الاجتماع على الطعام يوم الجمعة وذكر اسم الله
  • أحمد حسن الزعبي… خارج القضبان…!
  • أحمد الزعبي: ما بين حريتين ومنفى
  • حتى قادة العالم يتلقون مكالمات احتيالية.. رئيسة وزراء تايلاند تكشف عن تلقي مكالمة بصوت زعيم عالمي وما طلبه منها
  • غرامة مليون جنيه عقوبة إدارة مركز تجميع الدم بدون ترخيص بالقانون
  • تقودك لخلف القضبان.. كيف يتصدى القانون لجرائم الشيكات دون رصيد
  • طليق آيتن عامر يستغيث: منعاني أشوف ولادي من سنة
  • «منعاني أشوف أولادي من سنة» .. استغاثة طليق آيتن عامر |فيديوجراف