خبير علاقات دولية: مشاركة مصر في قمة مجموعة العشرين لها دلالات كثيرة|فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ مشاركة مصر في قمة مجموعة العشرين تعكس دلالات كثيرة، مثل الثقل الاقتصادي الكبير الذي تتمتع به الدولة كأحد الاقتصادات الواعدة التي حققت معدلات نمو رغم التحديات الكثيرة العالمية والإقليمية، ما جعل العديد من دول العالم تعزز الشراكات الاقتصادية مع مصر، باعتبارها قوة اقتصادية مهمة في المنطقة وبوابة للدول الأفريقية.
وأكد «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مشاركة مصر في قمة مجموعة العشرين تعكس انفتاحها على كل التجارب والتكتلات الاقتصادية العالمية، كأحد مسارات السياسة الخارجية المصرية، إلى جانب مسار التنمية، وأهمها مسار مواجهة الأزمات والتحديات بالمنطقة، ومسار الدفاع عن القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنّ هناك مسار تعزيز المصالح المصرية، ودعم علاقات مصر الثنائية مع دول العالم كافة.
وتابع: «في السنوات الأخيرة شاهدنا طفرة حقيقية في دور مصر بالمنظومة الاقتصادية العالمية، سواء فيما يتعلق ببناء شراكات مع كل دول العالم، أو الانضمام للتكتلات الاقتصادية الكبرى مثل قمة البريكس ومجموعة العشرين، باعتباره تجمع عالمي يستحوذ على 90% من التجارة العالمية، و80% من حجم الناتج العالمي».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر مجموعة العشرين قمة مجموعة العشرين إكسترا نيوز البريكس
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي: سوريا تحكمها مجموعة من المتطرفين وأحمد الشرع إرهابي (فيديو)
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن المنطقة تمر بوقت شديد الصعوبة بكل ما تحمله الكلمة من معاني، مضيفًا أن هناك كارثة جديدة في الأفق حدثت بالفعل في سوريا.
أحمد الشرع يبحث مع المبعوث الأممي مرحلة انتقالية آمنة في سوريا الخارجية الأمريكية: لا نستبعد التواصل مع أحمد الشرع في سورياوأضاف نشأت الديهي، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على قناة "ten"، مساء الإثنين، أن الشعب السوري سعيد بإزالة نظام ظالم لم يقرأ الدرس منذ 2012، ولم ينخرط في عملية سياسية للسيطرة على الأوضاع، ولكنه لم ينتبه بأن النظام الجديد نظام متطرف.
سوريا تحكم اليوم من قبل مجموعة من المتطرفينوتابع نشأت الديهي أن سوريا تحكم اليوم من قبل مجموعة من المتطرفيين ممثلة في محمد الجولاني (أحمد الشرع) قائد هيئة تحرير الشام المنسلخة من تنظيم القاعدة، وحتى هذه اللحظة يوضع "الجولاني" على القوائم الإرهابية، والولايات المتحدة ما زالت ترصد 10 ملايين دولار للقبض عليه.