شيرين عبد الوهاب تعود للتريند من جديد وتوجه رسالة حماسية للجمهور
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أعنلت الفنانة شيرين عبد الوهاب، عن رجوعها للساحة الغنائية، بإحياء حفلا غنائيا ضخم، بدولة الكويت في 29 من نوفمبر الجاري.
تفاصيل حفل شيرين عبد الوهاب في الكويتوشاركت شيرين عبد الوهاب، البوستر الرسمي للحفل، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» وعلقت عليه: « جمهوري الغالي في الكويت الحبيبة، استنوني يوم 29 نوفمبر، كلي حماس على شوفتكم».
ولاقت تلك الرسالة تفاعلاً واسعاً من متابعيها الذين عبروا عن حماسهم لرؤية نجمتهم المفضلة مجدداً على المسرح.
أسعار تذاكر حفل شيرين عبد الوهاب في الكويتوطرحت الشركة المنظمة لمهرجان «road Rush - Kuwait»، أسعار تذاكر حفل شيرين عبد الوهاب في الكويت، وقسمت التذاكر إلى 7 فئات، وتبدأ من 25 دينار كويتي، ما يعادل 4017 جنيها، وتصل إلى 150 دينارا كويتيا، وهو ما يعادل 24 ألفا و102 جنيه.
والجدير بالذكر أن الفنانة شيرين عبد الوهاب، طرحت خلال الفترة الماضية أغنية عاشت مصر احتفالًا بنصر أكتوبر، حيث أطلقتها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام».
وتقول كلمات أغنية عاشت مصر لـ شيرين عبد الوهاب: «يا ليلي يا ليل يا ليل تحيا مصر وشعب مصر وأرض مصر عاشت مصر تحيا مصر وشعب مصر وأرض مصر عاشت مصر أدفع عمري عشان بلدي مقدماً مصر في ترتيب الغاليين تيجي أولاً أنا أدفع عمري عشان بلدي مقدماً مصر في ترتيب الغاليين تيجي أولاً تحيا مصر اللى أملها ديماً شيفاه في عيالها يحيا الشعب اللى انا منه تحيا مصر وأبطالها تحيا الأرض اللى شالتنا يحيا الحضن اللى لاممنا مصر هوأنا وميتنا ومفيش غيرها اللي هاممنا تحيا مصر وشعب مصر وأرض مصر».
اقرأ أيضاًأسعار تذاكر حفل شيرين عبد الوهاب في الكويت
شيرين عبد الوهاب تحيي حفلا غنائيا بالكويت في هذا الموعد
هترجع للتمثيل.. شيرين عبد الوهاب تفاجئ جمهورها بتصريحات جديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيرين شيرين عبد الوهاب شيرين عبدالوهاب حفلات شيرين الفنانة شيرين عبد الوهاب حفل شيرين في الكويت حفلات شيرين عبد الوهاب عبد الوهاب حفلة شيرين عبد الوهاب شيرين جديد اغاني شيرين عبد الوهاب حفل شيرين عبد الوهاب في الكويت حفل شيرين عبد الوهاب المقبل اسعار تذاكر حفل شيرين عبد الوهاب في الكويت حفل شیرین عبد الوهاب فی الکویت تحیا مصر عاشت مصر
إقرأ أيضاً:
غارة إسرائيلية على "بارشين" تُعطل جهود إيران النووية.. وتوجه رسالة تحذيرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استهدفت غارة إسرائيلية في أواخر أكتوبر الماضي مجمعًا عسكريًا إيرانيًا في "بارشين"، مما أسفر عن تدمير معدات متطورة تُعتبر أساسية لتطوير المتفجرات البلاستيكية التي تحيط باليورانيوم في الأجهزة النووية، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين كبار.
تفاصيل الضربة وأهميتهاتُعد المعدات التي دُمرت في الهجوم حاسمة لتشكيل واختبار المتفجرات البلاستيكية التي تُستخدم لإطلاق التفاعل النووي التسلسلي.
وكانت هذه المعدات قد استُخدمت سابقًا قبل أن توقف إيران برنامجها النووي العسكري في عام 2003.
على الرغم من عدم اتخاذ إيران خطوات ملموسة نحو تصنيع قنبلة نووية، أفاد مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون بأنها استأنفت خلال العام الماضي أبحاثًا ذات صلة بالأسلحة النووية، والتي يمكن تقديمها أيضًا كأبحاث مدنية.
وقال مسؤول إسرائيلي بارز: "هذه المعدات تُعتبر عنق الزجاجة؛ الإيرانيون الآن عالقون من دونها، واستبدالها ليس بالأمر السهل. أي محاولة للقيام بذلك سيتم اكتشافها".
الموقع المستهدفمنشأة "تاليغان 2" داخل مجمع بارشين العسكري كانت تُستخدم قبل عام 2003 لاختبار المتفجرات اللازمة لتطوير جهاز نووي. وتوقف هذا النشاط عندما جمدت إيران برنامجها العسكري النووي، لكن المعدات المدمرة كانت مخزنة في الموقع منذ ذلك الحين.
وأشار مسؤول أمريكي إلى أن العمل العلمي الذي استأنفته إيران في السنوات الأخيرة كان سريًا للغاية ومعروفًا فقط لجزء صغير من الحكومة الإيرانية. وأضاف أن المعدات التي دُمرت لم تُستخدم في الأنشطة العلمية الأخيرة، لكنها كانت ستصبح حاسمة في المراحل المستقبلية لتطوير سلاح نووي.
رسالة إسرائيلية واضحةاختارت إسرائيل استهداف منشأة "تاليغان 2" ردًا على هجوم صاروخي إيراني ضخم في 1 أكتوبر. وبينما طلب الرئيس الأمريكي جو بايدن من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تجنب استهداف مواقع نووية إيرانية لتفادي التصعيد، تم استهداف المنشأة لأنها ليست جزءًا من البرنامج النووي الإيراني المُعلن.
وأوضح مسؤول أمريكي أن الهجوم بعث رسالة مفادها أن إسرائيل لديها اطلاع واسع على الأنشطة الإيرانية، بما في ذلك تلك التي تُدار بسرية تامة داخل النظام.
بعد محاولة اغتياله .. شرطة الاحتلال تعتقل 3 مشتبهين بإلقاء قنابل على منزل نتنياهو في مدينة قيساريا شمالي اسرائيل