الإحصاء: إجمالي طلاب مراحل التعليم قبل الجامعي 28.5 مليون طالب عام 2023/2024
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، انه بلغ إجمالي طلاب مراحل التعليم قبل الجامعي 28.5 مليون طالب عام (2023/2024) (25,7مليون طالب بالتعليم العام، 2.9 مليون طالب بالتعليم الأزهري) مقابل 28 مليون طالب عام ( 2022/ 2023)(25,5 مليون طالب بالتعليم العام، 2.5 مليون طالب بالتعليم الأزهري) بزيادة بلغت نسبتها 1,7%.
كما بلغ إجمالي طلاب مرحلة التعليم ما قبل الابتدائي 1.5 مليون طالب عام (2023/2024) ( 1,3مليون طالب بالتعليم العام، 210.5 ألف طالب بالتعليم الأزهري) مقابل 1,4 مليون طالب عام ( 2022/ 2023) (1,2مليون طالب بالتعليم العام، 188.1 الف طالب بالتعليم الأزهري) بزيادة بلــغت 52 ألف طالب وبنسبة زيادة 3.6 ٪.
فيما بلغ إجمالي طلاب مرحلة التعليم الابتدائي 15.2 مليون طالب عام (2023/2024) (13,6 مليون طالب بالتعليم العام، 1,6 مليون طالب بالتعليم الأزهري) مقابل 15,1 مليون طالب عام (2022/2023) (13,7 مليون طالب بالتعليم العام، 1,4 مليون طالب بالتعليم الأزهري) بزيادة بلــغت 127.1 ألف طالب وبنسبة زيادة 0.8%.
بينما بلغ إجمالي طلاب التعليم المجتمعي 142.4 ألف طالب عام (2023/2024)، مقابل 141.5 ألف طالب عام ( 2022/ 2023)بزيادة بلغت 938 طالب وبنسبة زيادة 0.7%.
ولفت الجهاز انه بلغ إجمالي طلاب مرحلة التعليم الإعدادي 6.7 مليون طالب عام (2023/2024) (6,1ملــيون طالب بالتعليم العام، 570.7 ألف طالب بالتعليــم الأزهري) مقابل 6,5 مليون طالب عام ( 2022/ 2023)(منهم 6 ملــيون طالب بالتعليم العام، 505,2 الف طالب بالتعليــم الأزهري) بزيادة بلــغت 188,3 ألف طالب وبنسبة زيادة 2.9 ٪.
كما بلغ إجمالي الطلاب بالتعليم الثـانوي 2٬7 مليون طالب (2.2مليون طالب بالتعليم العــام، 439٬9 ألف طالب بالتعليم الأزهري) خلال العام الدراسي (2023/2024)، مقابل 2٬5 مليون طالب (2.1 مليون طالب بالتعليم العام، 402٬2 ألف طالب بالتعليم الأزهري) خلال العام الدراسي ( 2022/ 2023) بزيادة بلــغت 152.4 ألف طالب وبنسبة زيادة 6%.
فيما بلغ إجمالي الطلاب بالتعليم الثانوي الفني 2٬2 مليون طالب خلال العام الدراسي (2023/2024)، مقـابل 2٬3 مليون طالب خلال العام الدراسي ( 2022/ 2023) .
بلغ نسبة الطلاب بالتعليم الصناعى 46٬4 ٪ ، وبالتـعليم التجاري العام و التجاري الفندقي 42٬5٪ ، و بالتعليم الزراعي 11.1٪ خلال العام الدراسي (2023/2024) من إجمالي الطلاب بالتعليم الفني.
وبلغ إجمالي طلاب التربية الخاصة 47.0 ألف طالب عام (2023/2024)، مقابل 46.4 ألف طالب عام ( 2022/ 2023) بزيادة بلغت 601 طالب وبنسبة زيادة 1.3%.
وتابع: انه بلغ إجمالي طلاب القراءات 24.7 ألف طالب عام (2023/2024)، مقابل 16.6 ألف طالب عام ( 2022/ 2023) بزيادة بلغت 8.1 ألف طالب وبنسبة زيادة 48.8%.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحصاء طلاب التعليم قبل الجامعي ملیون طالب بالتعلیم العام خلال العام الدراسی الطلاب بالتعلیم ملیون طالب عام بزیادة بلــغت ألف طالب عام بزیادة بلغت زیادة بلغ مقابل 1
إقرأ أيضاً:
من جامعة صنعاء إلى إب.. مليشيا الحوثي تعمّق سيطرتها الطائفية على التعليم الجامعي
اقتحم قيادي حوثي وعشرات المسلحين كلية العلوم التطبيقية والتربوية في مديرية النادرة، التابعة إدارياً لمحافظة إب، وسط اليمن، وأجبروا العمادة والطلبة على تلقي محاضرات "عسكرية وطائفية".
قالت مصادر طلابية لوكالة خبر، الاثنين، إن القيادي الحوثي محمد النديش، اقتحم الساعات الماضية كلية العلوم التطبيقية والتربوية في مديرية النادرة، وأجبر عمادة الكلية وأعضاء هيئة التدريس على إقامة محاضرات عسكرية إجبارية لمدة نصف شهر، ذات طابع طائفي.
كما فرضت عناصر مسلحة تابعة للقيادي النديش، على الطلاب تعبئة استمارات ما يُسمى بـ"التعبئة العامة" تحت شعار "طوفان الأقصى"، وحضور هذه المحاضرات في قاعة الكلية، والتي تتضمن تدريبات عسكرية ومحاضرات ذات صبغة طائفية، مهددين بحرمان المتغيبين من مواصلة تعليمهم أو الرسوب في جميع المقررات الدراسية.
تأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة من الانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي بحق قطاع التعليم الجامعي في اليمن.
ففي جامعة صنعاء، يجبر الحوثيون الطلاب على الخروج في وقفات احتجاجية كل أربعاء تحمل شعارات طائفية تحت ذرائع مختلفة، مقابل منح كل طالب 10 درجات، مما يعمق من تأثيرهم السلبي على البيئة التعليمية.
وتؤكد تقارير منظمات محلية ودولية أن الحوثيين يستخدمون التعليم كأداة رئيسية لتعزيز سيطرتهم ونشر أيديولوجيتهم، في انتهاك صارخ لحقوق الإنسان والقوانين الدولية.
وتشير التقارير إلى أن المليشيا الحوثية المدعومة إيرانياً حوّلت الجامعات اليمنية إلى أدوات للتجنيد ونشر الفكر الطائفي، متجاهلة الحاجة الماسة إلى تحسين جودة التعليم أو توفير بيئة تعليمية مستقرة للطلاب.
كما أكدت أن الحوثيين يستخدمون الجامعات كمنابر سياسية لتمرير أجنداتهم الطائفية، حيث يجبرون الطلاب على المشاركة في أنشطة تخدم مصالحهم العسكرية والدعائية، مشيرة إلى أن هذه الأنشطة تستهدف على وجه الخصوص الفئات الشبابية لتحويلهم إلى وقود للصراع المستمر.
ومنذ سيطرة مليشيا الحوثي على العاصمة صنعاء في سبتمبر/ أيلول 2014، تعرض قطاع التعليم الجامعي في اليمن لأسوأ الأوضاع.
ووفقاً لمصادر حقوقية، فقد أجبرت المليشيا الجامعات على التماشي مع أجندتها السياسية، مع فرض أنشطة طائفية وتجنيد إجباري للطلاب.
الصحة العالمية: الوضع مروع في مستشفى كمال عدوان