نشرت الفنانة التونسية درة  صورة جديدة من عطلتها الصيفية عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “انستجرام”.

وظهرت درة بإطلالة جذابة جريئة علي الشاطئ مرتدية هاف ستومك مكشوف الظهر، مما حازت علي إعجاب متابعيها.


حكاية "أول السطر"

يذكر أن من آخر أعمال درة الدرامية حكاية "أول السطر" ضمن حكايات مسلسل "إلا أنا"، الذي يقدم حكايات منفصلة، وتتكون كل حكاية من عشر حلقات مقتبسة من أحداث حقيقية تتعلق بدور المرأة في المجتمع.

حكاية “أول السطر” بطولة: درة، عمر الشناوي، صالح عبدالنبي، ريم عبد القادر، ومن إخراج محمود كامل.


ومن أهم أعمال درة ويتكون مسلسل "المتهمة" يتكون من 10 حلقات، ويشاركها البطولة الفنان دياب، ومها نصار وعلي الطيب وإخراج تامر نادي حيث ينتمي لنوعية التشويق والرعب والإثارة، وتجسد درة خلال الأحداث شخصية نورهان التي تتعرض للعديد من المشاكل وهي متهمة بجريمة قتل تحاول الهروب منها طوال الأحداث.

معلومات عن درة

وفى سياق آخر، تعتبر درة هي ممثلة من العيار الثقيل والتي منذ أن  بدأت وهي تأثر في الجمهور وهي حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة،  ودخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي ومثلت عدة أدوار في السينما التونسية  وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار 2010، والريان  وآدم 2011.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: درة أحدث ظهور ل درة

إقرأ أيضاً:

النهضة التونسية ومنظمات: انحراف خطير في التعامل مع ملف التآمر

عبرت حركة "النهضة" التونسية ومجموعة من المنظمات والجمعيات  عن إدانتها لـ"الانحراف الخطير" في التعامل مع ملف معتقلي قضية "التآمر"، وذلك بعد قرار المحكمة عقد جلسة عن بعد غدا الجمعة، ودون حضور المتهمين رغم رفضهم للقرار ودخولهم في إضراب جماعي احتجاجي.

ونبهت الأحزاب والمنظمات من أن المحاكمة تعد خرقا سافرا للحقوق وانقلابا مكتمل الأركان على على ما تبقى من استقلالية القضاء.

"انحراف"
وقالت حركة النهضة إنها تدين"الانحراف الخطير وهذه الممارسات الخارجة عن القانون"، معتبرة أن "المحاكمة سياسية بحتة الغاية منها الإقصاء الممنهج للأصوات المعارضة والتنكيل بهم عبر الضغط على القضاء قصد توظيفه في إقصاء رموز المعارضة".

ومن المنتظر أن تنعقد الجمعة الحادي عشر من نيسان/ أبريل الجاري جلسة محاكمة للنظر في ملف "التآمر" والذي يشمل التحقيق فيه أكثر من 40 شخصا بينهم 6 في حالة إيداع بالسجن منذ أكثر من سنتين وهم، عبد الحميد الجلاصي، رضا بالحاج، خيام التركي ،عصام الشابي، غازي الشواشي، وجوهر بن مبارك وهم جميعا يخوضون إضرابا احتجاجيا على المحاكمة ويرفضون عقدها عن بعد.

وأكدت  الحركة في بيان لها الخميس، "تضامنها المطلق مع المساحين المضربين عن الطعام ومع كل المعتقلين السياسيين، مطالبة بإطلاق سراحهم  واحترام الحق الدستوري في المعارضة والنشاط السياسي المدني".


ودعت الحركة السلطات إلى "الكف عن سياسة إلهاء الرأي العام بهذه المحاكمات السياسية للتعمية على فشلها في تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين والتصدي للمخاطر الحقيقية التي تهدد الدولة والمجتمع التونسي بعد الانفراد التام بكل السلطات والصلاحيات".

يشار إلى القيادي بحركة "النهضة" السيد الفرجاني والمشمول أيضا بالتحقيق في القضية قد قرر بدوره الدخول في إضراب احتجاجا على التهم الموجهة له في هذا الملف.

"عبث وانقلاب"
بدورها، عبرت الشبكة التونسية للحقوق الحريات (مجموعة منظمات وأحزاب)، عن بالغ استنكارها ورفضها القاطع لما آلت إليه المحاكمة السياسية المعروفة بـ"قضية التآمر على أمن الدولة"، والتي تحوّلت إلى مسرح عبثي لانتهاك الحقوق وتصفية الحسابات تحت غطاء قضائي مخترق ومُسخَّر بالكامل لخدمة السلطة التنفيذيةعلى حد وصفها.

ورأت الشبكة في قرار المحكمة عقد الجلسة عن بُعد"استهزاءً سافرا" بحقوق الدفاع وعلنية الجلسات، بل"يُعد جريمة في حق العدالة وانقلابًا مكتمل الأركان على ما تبقى من استقلالية القضاء".

وأضافت في بيان الخميس، "إن هذه المحاكمة، التي تُدار خلف الشاشات وتحت الحراسة الأمنية المشددة، دون أي ضمانات قانونية، تكشف الوجه الحقيقي لسلطة تستعمل القضاء كأداة للبطش السياسي، وتغتال به كل صوت مخالف".


وأدانت المنظمات بأشدّ العبارات هذا القرار "القمعي"، معتبرة أن المحاكمة عن بعد "شكلاً من أشكال المحاكمات السياسية المغلقة، تفتقر إلى أدنى شروط العدالة، وتؤسس لممارسات استبدادية خطيرة تُنذر بانهيار منظومة الحقوق في تونس".

وطالبت بالإيقاف الفوري لهذه المهزلة القضائية، وتمكين المتهمين من حضور محاكمتهم بشكل مباشر وعلني، وفق ما يضمنه الدستور والمعايير الدولية،محملة "السلطة القضائية كامل المسؤولية في هذا الانحدار،ومطالبة"القضاة الشرفاء إلى كسر جدار الصمت والانتصار لقيم العدالة".

وبالتزامن مع انعقاد الجلسة دعت أحزاب معارضة ومنظمات وجمعيات، إلى التظاهر أمام المحكمة تنديدا بهذه المحاكمة الصورية والانتهاكات الخطيرة للتصفية تحت غطاء قضائي وفق تقديرهم.

مقالات مشابهة

  • حكاية محمود أبو عمشة.. اختطف الاحتلال روحه وبكاه أطباء مصر بحرقة
  • النهضة التونسية ومنظمات: انحراف خطير في التعامل مع ملف التآمر
  • مناظر خلابة لخليج موسى.. الأضواء تتلألأ من الشاطئ الآخر | صور وفيديو
  • نصائح لعيون وحواجب جذابة لمكياج العروس
  • دون خسائر.. زلزال بقوة 3ر4 درجة يضرب مدينة سيدي بوزيد التونسية
  • زلزال بقوة 3ر4 درجات يضرب مدينة سيدي بوزيد التونسية
  • بعد أكثر من 20 عامًا.. يد التطوير تصل إلى كورنيش بورسعيد
  • بالصور.. محافظ بور سعيد يبحث مقترحًا جديد لتطوير الكورنيش
  • سعد آباد.. حكاية القصور الملكية في قلب طهران
  • أجمل لاعبة كرة قدم تستعرض مهاراتها ولياقتها على‎ الشاطئ .. فيديو