هاني عادل يروي تفاصيل خروج زوجته دياموند أبو عبود من لبنان (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدث الفنان هاني عادل، عن تفاصيل خروج زوجته دياموند أبو عبود من لبنان، موضحا أنه جمعتهما العديد من الشجارات بسبب رفضها الخروج من بلدها، بعد تعرضها للقصف والاعتداء من الاحتلال الإسرائيلي.
هاني عادل يكشف تفاصيل خروج زوجته دياموند أبو عبود من لبنانوقال هاني عادل خلال حلوله ضيفا برفقة زوجته دياموند أبو عبود، على برنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي: «خرجتها من لبنان فعلا بالعافية، وأهلها اللي هما أهلي، بكلمهم عشان ييجوا مصر، يردوا نيجي نعمل إيه ونسيب بيتنا لمين؟!».
وأشار هاني عادل إلى أن كلمات أهل زوجته تجعله يتوقف بعدها عن الإصرار، وكأنه لا يوجد كلام بعد تلك الجملة، مؤكدا أن خروج زوجته من لبنان كان صعبا للغاية عليها: «يمكن لو مكنتش أنا سبب في أنها تيجي مصر، هي عمرها ما كانت هتخرج من لبنان».
آخر أعمال هاني عادلوالجدير بالذكر أن آخر أعمال هاني عادل، هو مشاركته في مسلسل «برغم القانون» بطولة النجمة إيمان العاصي، والذي تم عرضه خلال الفترة الماضية وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.
ودارت أحداث العمل حول ليلى التي تعمل بالمحاماة وتعيش في مدينة بورسعيد، تستيقظ في أحد الأيام لتجد أن زوجها قد اختفى، وبعد رحلة بحث، تكتشف هروبه تاركًا طفلين وهما ليلى وهاشم بعد زواج عشر سنوات، وتحاول الوصول لسر هروبه رغم قصة الحب الكبيرة بينهما.
اقرأ أيضاًدياموند بو عبود تكشف سر نجاح زواجها من هاني عادل (فيديو)
تفاصيل قصة حب هاني عادل ودياموند بو عبود
هاني عادل يرد على الجدل حول مسلسل «البحث عن علا» بسبب الطلاق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هاني عادل برنامج معكم منى الشاذلي الفنان هاني عادل هاني عادل وزوجته تصريحات هاني عادل اعمال هاني عادل دياموند أبو عبود هانی عادل من لبنان
إقرأ أيضاً:
تفاصيل التحقيقات في واقعة وفاة الطفلة ريناد عادل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تباشر النيابة العامة التحقيقات في واقعة وفاة الطفلة ريناد عادل محمد.
حيث تلقت النيابة العامة بلاغًا بسقوط طفلة تبلغ من العمر اثنتي عشرة سنة، من شرفة مسكنها أرضًا وحدوث وفاتها، وقد تزامن ذلك مع ما رصدته النيابة العامة من تداول منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف، تتضمن تعرض الطفلة للتنمر عليها من قِبل زملائها بذات المرحلة الدراسية؛ لعدم سداد والدها المصاريف المدرسية، وأنها على أثر ذلك دونت خطابًا بما حدث، وأقدمت على الانتحار.
فباشرت النيابة العامة التحقيقات، حيث شهد والدا الطفلة بأنها لا تعاني من أي أمراض نفسية أو عصبية، وأنها أثناء لهوها بغرفتها سقطت عرضًا من شرفة المسكن، دون أن تترك أية خطابات تتعلق بسابقة تعرضها لمضايقات من زملائها أو أي أشخاص آخرين، كما أنها لم تُقدِم على الانتحار على النحو الشائع بوسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف.
هذا، وقد أسفرت تحريات الشرطة عن عدم وجود شبهة جنائية في الواقعة.
وجارٍ استكمال التحقيقات باستدعاء القائمين على نشر تلك الأخبار الكاذبة التي تكدر الأمن والسلم العام؛ لاستجوابهم واتخاذ الإجراءات القانونية تجاههم.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة