«التعليم» تحسم إضافة درجات الاختبارات الشهرية لصفوف النقل للمجموع الكلي
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
حسمت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الجدل حول إضافة درجات الطالب في اختبارات شهري أكتوبر ونوفمبر، لصفوف النقل للمجموع الكلي في نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي 2024/ 2025.
هل تضاف درجات امتحانات الشهر؟وأكدت وزارة التربية والتعليم، أن درجات الطالب لن تضاف، ولكن تحسب درجات امتحانات الشهرين وفقا لنظام التقييم والدراسة الصادر من محمد عبد اللطيفـ وزير التربية والتعليم، ويمكن احتساب متوسط درجات التلميذ في كل فصل دراسي كما هو التالي:
- تكون درجة التقييم الشهري «الأول والثاني» 100 درجة.
- تخصيص المهام التحريرية 80 درجة.
- 20 درجة لكراسة الأداء الصفي، ويدون بها التلميذ الممارسات الصفية اليومية.
- 20 درجة للمهام التحريرية المنزلية.
-20 درجة للتقييم الأسبوعي في صورة أسئلة قصيرة.
- المهام الشفهية وتكون من خلال تفاعل التلميذ مع المعلم داخل الحجرة الدراسية، ويخصص لها 10 درجات.
- المهام المهارية 5 درجات.
- الحضور والمواظبة 5 درجات، تسجل بدفتر 5 سلوك بشكل منتظم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم امتحانات الشهر الامتحانات الشهرية درجات امتحانات الشهر
إقرأ أيضاً:
«التربية والتعليم» تعلن هويتها المرئية الجديدة
أبوظبي-«الخليج»:
أعلنت وزارة التربية والتعليم هويتها المرئية الجديدة، وذلك ضمن احتفائها باليوم الإماراتي للتعليم، حيث تعكس الهوية الجديدة مسارات التطوير الجوهرية التي تعمل عليها الوزارة بما يتماشى مع تطلعات دولة الإمارات العربية المتحدة وطموحاتها في قطاع التعليم، كما ترسخ الهوية المستحدثة الطابع الوطني لقطاع التعليم العام بأسلوب يعكس تطلعات المستقبل.
وترمز الهوية الجديدة إلى مفهومي العراقة والمواكبة، وذلك انسجاماً مع التزام الوزارة الراسخ في إعداد أجيال الإمارات وتمكينها معرفياً وثقافياً ومهارياً، ومتمسكة كذلك بموروثها وثقافتها الوطنية الأصيلة، حيث تعكس الهوية الجديدة سعي الوزارة الرامي إلى استدامة عراقة رؤية الإمارات التربوية وقدرتها على مواكبة اتجاهات المستقبل في مجال التعليم، ضمن إطار من التأكيد على شراكة كافة مكونات المجتمع في تخريج أجيال واعدة مرتبطة بهويتها الوطنية الجامعة.
وأكدت سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن منظومة التعليم الوطنية أسست منذ قيام دولة الإمارات على قيم راسخة تجمع ما بين إعداد أجيال الإمارات للمستقبل وتمكينهم إلى جانب تعزيز سمات هويتهم الوطنية في مختلف مراحل تطورهم المعرفي، مبينةً أن الهوية الجديدة تمثل بما فيها من معان دور قطاع التربية والتعليم في الماضي والحاضر والمستقبل ومحورية تأثيره في مختلف مراحل بناء المجتمع وأجياله المتعاقبة.
وبينت أن الهوية الجديدة تعتبر جزءاً من استراتيجية متكاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في قطاع التعليم الحكومي بما يعزز المساحة المشتركة مع كافة أفراد المجتمع ومؤسساته في عملية إعداد الأجيال المقبلة، وبما يضمن أدواراً فاعلة للجميع في مسيرة التنمية المشهودة التي يشهدها قطاع التعليم الوطني، لافتة إلى أن الهوية الجدية تمثل التزام الوزارة بتطوير هوية تعليمية موحدة تدعم ترسيخ القيم التربوية في المدارس الحكومية، بحيث تعكس التميز والجودة والابتكار في بيئة المدارس لتكون مراكز حاضنة للإبداع.
وتتضمن الهوية الجديدة شعاراً جديداً مكوناً من كلمتي «تربية وتعليم»، وإضافة إلى قائمة ألوان مستوحاة من بيئة الإمارات كالأحمر والأصفر في دلالة على الصحراء والأخضر رمزاً لشجرة الغاف وغيرها من الألوان التي تجسد التراث الإماراتي الأصيل.
ويعكس إطلاق الهوية المرئية الجديدة توجهات الوزارة نحو بناء نظام تعليمي أكثر شمولية واستدامة، حيث تؤكد الوزارة من خلال هذا التحديث، التزامها بترسيخ منظومة تعليمية متكاملة تعزز القيم التربوية إلى جانب المعرفة الأكاديمية، ومواكبة التحولات العالمية في قطاع التعليم.