في تدوينة.. المتحدثة باسم البيت الأبيض تتقمص شخصية الرئيس الأمريكي بالخطأ
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
نشرت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، عن طريق الخطأ منشورا على صفحتها في منصة «إكس» (تويتر سابقا) حيث كتبته وكأنه تعليق باسم الرئيس الأمريكي، جو بايدن.
وكتبت جان بيير: «الاستثمار في أمريكا يعني الاستثمار في كل أمريكا...عندما ترشحت لمنصب الرئيس، وعدت بأني لن أترك أي جزء من البلاد دون اهتمام».
بحسب موقع «ذي بليز» الأمريكي، تعكس لغة الكتابة نفس المفردات التي استخدمها بايدن خلال خطاب ألقاه يوم أمس الثلاثاء، لكن المنشور في حساب السكرتيرة الصحفية لم يُنسب إلى الرئيس، وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لقطة الشاشة للمنشور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحدثة باسم البيت الأبيض بايدن السكرتيرة الصحفية
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: واشنطن تعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات المستوردة
واشنطن – أكد البيت الأبيض أنه من المرجح أن تفرض الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة اعتبارا من 2 أبريل.
وأشار البيت الأبيض إلى أن “ترامب قال إنه من المرجح أن تدخل الرسوم الجمركية البالغة 25% على السيارات الأجنبية حيز التنفيذ في الثاني من أبريل لأنه لا يريد الإعلان عنها في يوم كذبة أبريل”.
وأضاف البيت الأبيض أنه “علاوة على ذلك، فإن التأخير ليوم واحد فقط من شأنه أن يكلف الكثير من المال، كما أوضح ترامب”.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت سابق، إن “الرسوم الجمركية التي يعتزم فرضها على السيارات المستوردة ستبلغ حوالي 25%، بحلول 2 أبريل”.
وأوضح ترامب لصحافيين أن الرسوم الجمركية “ستكون نحو 25% وسترتفع بشكل كبير خلال عام”، مضيفا أنه يريد “إعطاء وقت” لشركات السيارات الأجنبية لكي “تكون لديها مصانع هنا” (في أمريكا) وبالتالي “لا تتحمل رسوما جمركية”.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن شركات صناعة السيارات الأمريكية قد تتضرر من قرار دونالد ترامب فرض رسوم جمركية على واردات كندا والصين والمكسيك، موضحة أنه من المتوقع أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى ارتفاع أسعار السيارات في الولايات المتحدة وتأخير التسليم.
وأثارت تصريحات ترامب الأخيرة قلقا كبيرا لدى بعض الشركاء التجاريين العالميين، وسط ردود فعل من أوروبا وتهديدات بالتسبب في “تأثير ضار للغاية” على الاقتصاد العالمي، بسبب سعيه لفرض رسوم جمركية.
ولا تزال الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي منقسمة بين موقف “دفاعي” يميل إلى شراء المنتجات الأمريكية، في محاولة للهروب من نزاع تجاري مع إدارة ترامب أو نهج أكثر “هجومية” يميل إلى اتخاذ تدابير انتقامية.
المصدر: نوفوستي