في تدوينة.. المتحدثة باسم البيت الأبيض تتقمص شخصية الرئيس الأمريكي بالخطأ
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
نشرت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، عن طريق الخطأ منشورا على صفحتها في منصة «إكس» (تويتر سابقا) حيث كتبته وكأنه تعليق باسم الرئيس الأمريكي، جو بايدن.
وكتبت جان بيير: «الاستثمار في أمريكا يعني الاستثمار في كل أمريكا...عندما ترشحت لمنصب الرئيس، وعدت بأني لن أترك أي جزء من البلاد دون اهتمام».
بحسب موقع «ذي بليز» الأمريكي، تعكس لغة الكتابة نفس المفردات التي استخدمها بايدن خلال خطاب ألقاه يوم أمس الثلاثاء، لكن المنشور في حساب السكرتيرة الصحفية لم يُنسب إلى الرئيس، وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لقطة الشاشة للمنشور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحدثة باسم البيت الأبيض بايدن السكرتيرة الصحفية
إقرأ أيضاً:
ترامب: لم أعترف بالهزيمة وكان يجب ألا أغادر البيت الأبيض
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يوم الأحد، إنه يأسف على مغادرته البيت الأبيض بعد خسارته التي لم يعترف بها أبدًا في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وقال ترامب، المرشح الرئاسي عن الحزب الجمهوري، في تجمع انتخابي في ليتيتس، بولاية بنسلفانيا: "كان لدينا أكثر الحدود أمانًا في تاريخ بلدنا وقت أن غادرت. كان يجب ألا أغادر. أعني، بصراحة، لأننا قمنا بعمل جيد جدًا".
أخبار متعلقة إجلاء نحو 70 ألف شخص في كوبا تحسبا لفيضانات نتيجة إعصار أوسكارالشرطة الأمريكية: مقتل 4 وإصابة 17 آخرين بعد اصطدام شاحنة بمركباتإنجازات ترامب
وتابع ترامب أنه يوجد الآن "المئات من المحامين" في كل مركز اقتراع للانتخابات الرئاسية القادمة.
وتحدث ترامب عن إنجازات رئاسته قائلًا: "كان لدينا أفضل اقتصاد على الإطلاق. كان لدينا ذلك الجدار. كان لدينا كل شيء".
وخسر ترامب الانتخابات الرئاسية عام 2020 أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن، وإلى الآن، يرفض الاعتراف بالهزيمة.
وقدم الرئيس السابق عشرات الدعاوى القضائية بعد فوز بايدن في عام 2020، والتي خسرها أمام المحاكم.
وفي 6 يناير 2021، أدى إصراره على أنه الفائز وأن "نصره" سرق منه إلى اقتحام مؤيديه مبنى الكابيتول في واشنطن، مقر الكونجرس الأمريكي.
وفي نهاية المطاف، غاب ترامب عن مراسم تنصيب بايدن في وقت لاحق من ذلك الشهر، مما كسر تقليدًا طويل الأمد.
وغادر البيت الأبيض قبل بضع ساعات من مراسم التنصيب.
ويواجه ترامب الديمقراطية كامالا هاريس في انتخابات 5 نوفمبر الرئاسية، وقد أثار شكوكًا حول نزاهة الانتخابات القادمة.