تباين أسعار الذهب في مصر بداية تعاملات الأحد 17 نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تباين أسعار الذهب في مصر بداية تعاملات الأحد 17 نوفمبر 2024.. شهدت أسعار الذهب في مصر تغيرات ملحوظة مع بداية تعاملات اليوم الأحد، 17 نوفمبر 2024، وفقًا لآخر تحديثات السوق.
وفيما يلي عرض لأحدث أسعار الذهب:تباين أسعار الذهب في مصر بداية تعاملات الأحد 17 نوفمبر 2024عيار 24: بلغ سعر الجرام 4069 جنيهًا.
عيار 22: وصل سعر الجرام إلى 3730 جنيهًا.
عيار 21: سجل سعر الجرام 3560 جنيهًا.
عيار 18: بلغ سعر الجرام 3051 جنيهًا.
عيار 14: استقر سعر الجرام عند 2373 جنيهًا.
أما بالنسبة للجنيه الذهب، فقد سجل سعره الإجمالي 28480 جنيهًا.
تأتي هذه الأسعار في ظل متابعة دقيقة لحركة السوق المحلية، التي تهم العديد من المواطنين والمستثمرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذهب أسعار الذهب سعر الذهب اليوم سعر الذهب الآن أسعار الذهب فی مصر بدایة تعاملات جنیه ا عیار سعر الجرام
إقرأ أيضاً:
«آي صاغة»: قوة الدولار تحد من قوة الذهب رغم المكاسب الأسبوعية
استقرار أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم السبت، تزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية، بعد أن سجلت الأوقية أعلى مستوياتها على الإطلاق، لتختتم تعاملات الأسبوع على ارتفاع بنسبة 1.3 %، مدفوعة بتدفقات الطلب على الملاذ الآمن ورهانات خفض أسعار الفائدة، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة»
قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية شهدت حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4280 جنيهًا
في حين حققت الأوقية مكاسب بنحو 39 دولارًا ، خلال تعاملات الأسبوع، لتسجل 3024 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 4891 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3669 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2854 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 34240 جنيهًا.
ووفقًا للتقرير اليومي لمنصة «آي صاغة»، فقد تراجعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية بنحو 25 جنيهًا خلال تعاملات أمس الجمعة، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4305 جنيهات، واختتم عند 4280 جنيهًا، في حين تراجعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية بنحو 21 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند 3045 دولارًا، واختتمت التعاملات عند 3024 دولارًا.
أوضح، إمبابي، أن أسعار الذهب بالبورصة العالمية واصلت تحقيقها للأرقام القياسية، لتختتم تعاملات الأسبوع على ارتفاعات تجاوزت 1 % على الرغم من عمليات التراجع التي لاحقت بالذهب خلال تعاملات أمس الجمعة، بفعل عمليات جنى الأرباح، بعد أن لامست الأوقية أعلى مستوياتها على الإطلاق عند 3058 دولارًا يوم الخميس 20 مارس الجاري.
أضاف، أن تجدد المخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي، بفعل تهديد الحرب التجارية التي يشنها دونالد ترامب، ورهانات خفض الفائدة الأمريكية، دفع الطلب على الملاذ الآمن لأعلى مستوياته، من قبل المستثمرين الذين يستخدمون الذهب كتحوط ضد حالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي العالمي.
لفت، إلى أن تصريحات جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، خلال المؤتمر الصحفي يوم الأربعاء الماضي، كشفت أن الكلمة الأكثر شيوعًا في ختام اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة هي "عدم اليقين"، ومن ثم سيستمر ارتفاع الأسعار، حيث يُنظر إليه على أنه ملاذ آمن.
أشار، إلى أن الأسواق تتعرض لحالة من عدم اليقين بشأن موقف مجلس الاحتياطي الفيدرالي من أسعار الفائدة، والمخاطر الجيوسياسية المستمرة، والسياسات التجارية الأمريكية، ولا يبدو أن أيًا من هذه العوامل سيتغير بشكل كبير على المدى القريب، مما يجعل حدوث تراجعًا حاد في أسعار الذهب أمرًا مستبعدًا.
أضاف، أن ارتفاع الدولار الأمريكي مع نهاية الأسبوع، بنسبة 0.2% ليصل إلى أعلى مستوى له في أسبوعين، حد من ارتفاعات الذهب.
لا تزال المخاطر الجيوسياسية محركًا رئيسيًا لأسعار الذهب، حيث صعّدت إسرائيل حملتها العسكرية في غزة، منهيةً بذلك وقف إطلاق نار دام شهرين، في حين لا تزال التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين قائمة، ولا تزال هذه الأحداث، مُعززةً دور الذهب كأداة تحوّط خلال فترات عدم اليقين، وقد حقق المعدن الأصفر بالفعل 16 مستوى قياسيًا هذا العام.
واتخذ مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي نبرة حذرة، مشيرين إلى عدم التسرع في خفض أسعار الفائدة بسبب حالة عدم اليقين بشأن رسوم ترامب الجمركية، حيث قال جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، بأن هدف البنك المركزي البالغ 2% ليس محل نقاش، مُضيفًا أن السياسة النقدية الحالية المُقيّدة بشكل طفيف "ملائمة تمامًا"، وفي وقت لاحق، صرّح أوستن جولسبي، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، بأنه عندما يكون هناك الكثير من عدم اليقين، يجب انتظار لاتضاح الأمور.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق بيانات ثقة المستهلك الأمريكي يوم الثلاثاء، لاسيما مع حالة عدم اليقين الاقتصادي المتزايدة لدى الأمريكيين، بجانب بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الأمريكي، الدخل والإنفاق الشخصي يوم الجمعة المقبل، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي ، وذلك للحصول على إشارات حول توجهات السياسة النقدية للفيدرالي الأمريكي.