الوطن|متابعات

نجح جهاز البحث الجنائي فرع درنة في استعادة مركبة مسروقة نوع “سانتافيا” بيضاء اللون، تقدر قيمتها بستين ألف دينار ليبي.

وقال الجهاز عبر صفحته على الفيسبوك إن مواطن مقيم في درنة تقدم ببلاغ إلى الجهاز عن سرقة مركبته، حيث تم تكليف أعضاء التحريات بالبحث والتحري عن المركبة وضبط الجناة.

وأضاف الجهاز أنه في نفس اليوم، وردت معلومات تؤكد وجود المركبة في إحدى المزارع بمنطقة الفتائح بعد التأكد من صحة المعلومات، تم عرض المحضر على النيابة العامة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

ونوه الجهاز أنه تم مداهمة المزرعة، وتم ضبط المركبة وصاحب المزرعة، الذي كشف عن هوية السارق.

وتابع “بتحقيق أولي، اعترف السارق بسرقة المركبة وتخطيطه للجريمة منذ فترة، مستغلًا عمله لدى مالك المركبة وأقر بنسخ مفتاح المركبة في أحد محلات نسخ المفاتيح بمدينة درنة، حيث اعترف صاحب المحل بنسخ المفتاح مقابل مبلغ مالي دون ترخيص.”

وأكد أنه تم استكمال الإجراءات القانونية، وتحريز آلة الطبع والمبلغ المضبوط، وإحالة الجناة والقضية للنيابة العامة لمتابعة التحقيقات.

الوسومالبحث الجنائي الفتائح النيابة العامة درنة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: البحث الجنائي الفتائح النيابة العامة درنة ليبيا

إقرأ أيضاً:

“أسمر جميل عاجبني لونه”

كلام الناس
نورالدين مدني

تابعت المنتدى الاسفيري لسوداناب الثقافي بسدني الذي تحدثت فيه الدك ابتسام اسماعيل احمد إختصاصية الصحة العامة المحاضرة بكلية الطب بجامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية .
كان موضوع المنتدى بعنوان "مفهوم الجمال عند المرأة السودانية وأثره على الصحة" قدمت فيه معلومات مهمة عن المخاطر الصحية التي تسببها بعض حالات التجميل الصناعي وركزت بشكل مباشر على اسباب "التشيئو" الناجم من النظر للمرأة كجسد وليس كإنسان.
ذكرت بانها إعتمدت في بحثها الميداني على دراسة عملية وسط عينة عشوائية من بينهن بعض طالبات جامعة الاحفاد ، اضافة لمتابعتها لحالات تجميل أخرى نشرت في مواقع التواصل الاجتماعي حول الاثار الضارة لعملياتالتجميل الصناعية.
تناولت ايضا ظاهرة التشيئو الذاتي الذي يتحول عند بعض النساء الى استمرار مراقبة الجسد لتحقيق الرضاء الذاتي ولإرضاء الرجل الذي في مخيلتها يريدها على هذا النحو ، لكنها اقحمت بعض العوامل السياسية وبالغت في اثر الثقافة العربية في انتشار ظاهرة الرق وتفاقم النظرة الدونية للون الاسود.
ربطت وضع المرأة السودانية في المجتمع والحياة العامة بلونها الأمر الذي يخالف الواقع الذي تجاوزته المرأة عملياً منذ سنوات خلت واثبتت وجودها منذ ذلك الوقت ، واكدت مجدداً وجودها الفاعل بدورها الرائد في ثورة ديسمبر الشعبية دون تمييز بسبب اللون او العرق
نتفق مع الدكتورة ابتسام في مضار عمليات التجميل الصناعية لكننا لا نحمل الرجل وحده مسئولية التشيئو خاصة وان هذه الظاهرة موجودة في كل أنحاء العالم، كما أن نظرة الرجل السوداني للمرأة تختلف وقد تغنى باللون الأسمر الذي اصبح سمة جمالية إضافية وليس عيبا تدارية المرأة بهذه العمليات التجميلية الصناعية
الرجل السوداني غنى ل"عزة" المرأة والوطن وغنى "خداري البي حالي ما هو داري" و"أسمر جميل عاجبني لونه" وغيرها وغيرها من الاغنيات التي يمجد فيها سمار الليل والاخضر الليموني واللون الخمري .... هذا وقد أصبحت المرأة السمراء في العالم أجمع منافسة متميزة للنساء البيض في كل مجالات الحياة العامة بما فيها مسابقات ملكات الجمال وعارضات الازياء

   

مقالات مشابهة

  • المنطقة العسكرية بدرنة تمنح “وسام درنة” إلى بلقاسم حفتر لجهوده في إعمار المدينة 
  • “آفاد” التركية: لم نعثر على معتقلين أحياء أو أموات بسجن صيدنايا
  • “أسمر جميل عاجبني لونه”
  • تكريم المهندس”بالقاسم حفتر” بوسام درنة لجهود صندوق التنمية في مشاريع الإعمار
  • 10 آلاف مركبة دخلت “الفوريار” نهاية 2023
  • قضايا قيمتها 8 ملايين جنيه.. «الداخلية» تشن حملات ضد تجار العملة
  • البحث الجنائي ينظم بيع المواد الكحولية ومشتقاتها في شركات المعدات الطبية
  • محرك البحث الروسي “ياندكس” يحتل المرتبة الثانية من حيث الشعبية في العالم
  • إدارة أمن الفنادق بـ”البحث الجنائي” تعقد اجتماعًا لمناقشة التحديات ووضع الحلول
  • تنظيم الاتصالات يبدأ في اتخاذ الإجراءات القانونية ضد شركتيّ مصر إيطاليا وبالم هيلز