الجمعية اليمنية لرياضات وسباقات الصقور تحتفل باليوم العالمي للصقور بحضرموت
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
شمسان بوست / سيئون
نظمت الجمعية اليمنية لرياضات وسباقات الصقور، اليوم ، بهضبة عقبة كتبة بوادي حضرموت ، احتفالاً بمناسبة اليوم العالمي للصقور (الحارث) الذي يصادف الـ 16 من نوفمبر من كل عام.
وعبر وكيل محافظة حضرموت المساعد لشؤون مديريات الوادي والصحراء عبدالهادي التميمي، عن سعادته بحضور هذا اليوم التاريخي لحضرموت خاصة واليمن بشكل عام بالاحتفال لأول مرة باليوم العالمي للصقور.
بدوره ثمن رئيس الجمعية اليمنية لرياضات وسباقات الصقور الدكتور علي الهميمي، اهتمام ورعاية قيادة السلطة المحلية بالتراث الحضرمي وهويته ودعم جهود الجمعية في احياء تراث الصقارة الحضرمية .. مؤكدا ان تراث الصقارة يعود الى آلاف السنين وتكريم إرث الحارث ابن معاوية الذي ادخل تقاليد الصقارة الى الجزيرة العربية وجعلها جزأ لا يتجزأ من هويتنا الحضرمية .
وفي ختام الاحتفالية تم تكريم الجهات والافراد الداعمين لنشاط الجمعية بهدايا عينية وبشعار الجمعية الصقر، كما كرمت الجمعية الاتحاد العالمي للمهاجرين الحضارم بدرع الشكر والعرفان.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
الهيئة السعودية للملكية الفكرية تحتفي باليوم العالمي للملكية الفكرية 2025
شاركت الهيئة السعودية للملكية الفكرية في الاحتفاء باليوم العالمي للملكية الفكرية، الذي يُصادف 26 أبريل من كل عام، تحت شعار هذا العام الذي أطلقته المنظمة العالمية للملكية الفكرية “الويبو”: “الملكية الفكرية والموسيقى”.
ويهدف اليوم العالمي لهذا العام إلى تسليط الضوء على دور الملكية الفكرية في دعم قطاع الموسيقى وتمكين المبدعين في هذا المجال من حماية أعمالهم واستثمارها ضمن إطار قانوني يضمن لهم الحقوق المعنوية والمالية.
وتُعد الأعمال الموسيقية من المصنفات المحمية بموجب نظام حماية حقوق المؤلف، وتشمل الألحان، والألحان المرتبطة بكلمات، وكحقوق مجاورة وفقًا للائحة التنفيذية لنظام حماية حقوق المؤلف، والأداء الصوتي، والتسجيلات الصوتية، وغيرها من العناصر الإبداعية المرتبطة بالإنتاج الموسيقي.
وتمنح هذه الحماية لصاحب الحق القدرة القانونية على استخدام العمل، وتحديد كيفية الاستفادة منه، مع الاحتفاظ بحقه في نسب العمل إليه بصفته مؤلفًا.
وأكدت الهيئة أن حماية حقوق المؤلف في المجال الموسيقي تُسهم في تعزيز البيئة الداعمة للصناعات الإبداعية، وتفتح المجال أمام تنمية الاقتصاد الإبداعي وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، كما تمثل هذه المناسبة فرصة لرفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية احترام الحقوق المرتبطة بالمصنفات الفنية، ودور الملكية الفكرية في تعزيز الابتكار وتطوير المحتوى الثقافي محليًا وعالميًا.
اقرأ أيضاًالمملكةالمؤسسات الإصلاحية بدول الخليج تعقد اجتماعها الـ(27) بالرياض
وتواصل الهيئة، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، جهودها في تعزيز التكامل المؤسسي لنشر ثقافة الملكية الفكرية.
بما يعزّز من حضور الإبداع الوطني، والتأكد من أن تبقى الحقوق محفوظة، والفرص متجددة، والمسارات مفتوحة أمام كل فكرة تتحول إلى واقع ملموس.
يذكر أن المملكة انضمت بصفتها عضوًا في المنظمة العالمية للملكية الفكرية عام 1402هـ الموافق 1982م، وتشترك الهيئة السعودية للملكية الفكرية بعضويتها لمواكبة المستجدات في مجالات الملكية الفكرية المختلفة، مما ينعكس بمردود إيجابي على أنشطة الملكية الفكرية في المملكة.