حالة الطقس اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024: بداية تأثير حالة عدم الاستقرار وأجواء مائلة للبرودة ليلًا
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عن توقعاتها لحالة الطقس اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024، مشيرة إلى بدء تأثير حالة من عدم الاستقرار الجوي.
وتتضمن الحالة:
انخفاض درجات الحرارة، مع طقس معتدل نهارًا على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، ومائل للحرارة على جنوب سيناء وجنوب الصعيد.أجواء باردة ليلًا وفي الصباح الباكر، خاصة مع الساعات المتأخرة من الليل.دعوة لارتداء ملابس خريفية ثقيلة خلال ساعات الليل.ظواهر جوية متوقعة
نشاط الرياح:
على أغلب الأنحاء، على فترات متقطعة.الشبورة المائية:
تتكون صباحًا على الطرق الزراعية والسريعة والمناطق القريبة من المسطحات المائية.قد تكون كثيفة على شمال ووسط سيناء.الأمطار:
خفيفة إلى متوسطة على مناطق من السواحل الشمالية وشمال الوجه البحري، على فترات متقطعة.حالة البحرينالبحر المتوسط:
الحالة: معتدلة إلى مضطربة.ارتفاع الموج: 1.5 إلى 2.5 متر.الرياح: جنوبية غربية إلى شمالية غربية.البحر الأحمر:
الحالة: معتدلة.ارتفاع الموج: 1.5 إلى 2 متر.الرياح: شمالية غربية.درجات الحرارة المتوقعة اليومالقاهرة الكبرى والوجه البحري | 26°C | 17°C |
السواحل الشمالية الشرقية | 23°C | 14°C |
شمال الصعيد | 26°C | 13°C |
جنوب الصعيد | 29°C | 16°C |
نصائح الأرصاد للمواطنينالحذر أثناء القيادة صباحًا بسبب الشبورة المائية، خاصة في المناطق الزراعية والقريبة من المسطحات المائية.ارتداء ملابس ثقيلة نسبيًا في فترات الليل والصباح الباكر.متابعة التحديثات اليومية لحالة الطقس، خاصة مع اضطراب الملاحة البحرية على الشواطئ الغربية والبحر المتوسط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حالة الطقس اليوم درجات الحرارة توقعات الارصاد أمطار على مصر انخفاض درجات الحرارة اضطراب الملاحة
إقرأ أيضاً:
تحديث وتفاصيل الحالة الصحية للبابا فرنسيس بعد أكثر من شهر على دخوله المستشفى
(CNN)-- أعلن الدكتور سيرجيو ألفيري، رئيس الفريق الطبي المشرف على البابا فرنسيس أن الأخير سيغادر المستشفى، الأحد، بعد أكثر من شهر من تلقيه العلاج من التهاب رئوي مزدوج.
وأضاف ألفيري في مؤتمر صحفي عُقد في جيميلي، السبت: "سيغادر البابا المستشفى غدًا في حالة سريرية مستقرة، مع وصفة طبية لمواصلة العلاج الدوائي جزئيًا، وفترة نقاهة وراحة لا تقل عن شهرين.. يسرنا اليوم أن نقول إنه سيكون في منزله غدًا".
ووفقًا للمتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، سيُظهر البابا أيضًا لأول مرة علنًا يوم الأحد على شرفة المستشفى قبل أن يعود إلى دار سانتا مارتا، مقر إقامته منذ انعقاد مجمع الكرادلة عام 2013.
وصرح الدكتور نائب مدير هيئة الرعاية الصحية في الفاتيكان، لويجي كاربوني، أن البابا، الذي يرقد في المستشفى منذ 14 فبراير/ شباط، قد تعافى من التهاب رئوي مزدوج، ولكنه لم يتعافى من جميع الالتهابات التي كان يُعاني منها، مضيفا أن صوت البابا يتحسن، لكنه لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت للتعافي.
وأوضح كاربوني أن البابا البالغ من العمر 88 عاما سيواصل العلاج بالأدوية والعلاج الطبيعي بعد خروجه من المستشفى.
وأعلن المكتب الصحفي للفاتيكان في وقت سابق، السبت، أن البابا فرنسيس سيقدم البركة والتحية للمهنئين في ختام صلاة التبشير الملائكي، الأحد، وعادةً ما يقود البابا فرنسيس الصلاة ويلقي تأملاً أسبوعياً، لكنه لم يفعل ذلك خلال أيام الأحد الخمسة الماضية.
واحتفل المصلون الكاثوليك من الفاتيكان إلى الأرجنتين، موطن البابا فرنسيس، بهذا الخبر، إذ تجمع الكثيرون في ساحة القديس بطرس بمدينة الفاتيكان، مساء السبت، للصلاة من أجل البابا كما اعتادوا منذ دخوله المستشفى، لكن صلواتهم اليوم كانت ممزوجة بالارتياح.
وفي العاصمة الأرجنتينية، أظهر مقطع فيديو صورة مؤطرة للبابا في كنيسة في بوينس آيرس، السبت، بينما كان المصلون يحضرون قداساً للدعاء من أجل صحته.
وكانت إقامة البابا في المستشفى أطول فترة له في جيميلي منذ انتخابه قبل 12 عامًا، ورغم غيابه عن الأنظار لأسابيع، إلا أن حضوره كان ملموسًا، حيث أصدر الفاتيكان رسالة صوتية قصيرة من البابا، بالإضافة إلى صورة له نهاية الأسبوع الماضي وهو يصلي في كنيسة المستشفى.
ومنذ دخول البابا إلى المستشفى منتصف فبراير، تعرض لحالتين خطيرتين وكانت حياته في خطر، وفقًا للفاتيكان والفريق الذي يتولى رعاية البابا، وصرح كاربوني للصحفيين في المؤتمر الصحفي بالمستشفى أن البابا في حالة معنوية جيدة، وأنه يطلب الخروج من المستشفى منذ أيام.
وتأتي أنباء خروجه بعد أن أعلن الفاتيكان هذا الأسبوع أن حالة البابا الصحية تتحسن، مضيفًا أن الالتهاب الرئوي الذي يعاني منه يُعتبر تحت السيطرة، وفي الأسبوع الماضي، وافق البابا على عملية إصلاح جديدة للكنيسة الكاثوليكية مدتها ثلاث سنوات، مرسلًا إشارة قوية بأنه ينوي البقاء في منصبه رغم فترة بقائه الطويلة في المستشفى.
وتشمل الإصلاحات المطروحة كيفية إعطاء أدوار أكبر للنساء في الكنيسة الكاثوليكية، وزيادة إشراك الأعضاء غير رجال الدين في الحكم وصنع القرار.