ماجد محمد

أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، بشكل رسمي، فوز هاني أبوريدة برئاسة الاتحاد بالتزكية، بعد غلق باب الترشح دون منافسين.

وسبق لهاني أبو ريدة رئاسة اتحاد الكرة المصري لفترة واحدة، بين عامي 2016 و2019.

وجاءت قائمة هاني أبو ريدة لانتخابات الاتحاد المصري لكرة القدم للسنوات الأربع المقبلة كالتالي:

هاني حسن علي أبوريدة (رئيس اتحاد الكرة).


خالد محمد علي الدرندلي (نائب رئيس اتحاد الكرة).
أحمد محمد حلمي أحمد الشريف.
محمد محمود يونس الشربيني.
وليد عمر عبد الجواد درويش.
مصطفى عبداللّٰه إبراهيم أبوزهرة.
طارق محمد محمد محمد أبوالعينين.
محمد أحمد فؤاد حسين أبو حسين.
إيناس محمد علي مظهر.
المرشحون الاحتياطيون
أشرف محمد موسى حسن
جيمس حنا جرس جاد الرب.
هيام محمد محمد بركة.

ما مصير حسام حسن بعد عودة هاني أبوريدة؟

عودة أبوريدة إلى هذا المنصب تثير تساؤلات حول مستقبل المدير الفني للمنتخب الوطني، حسام حسن، خاصة بعد تصريحات الأخير السابقة التي هاجم فيها الوجوه القديمة في اتحاد الكرة.

وكان حسام حسن قد انتقد بشدة عودة الوجوه القديمة إلى اتحاد الكرة، محذرًا من عواقب ذلك على مستقبل الكرة المصرية.

ويرى مراقبون أن هذه التصريحات موجهة بشكل مباشر إلى هاني أبوريدة الذي سبق له رئاسة الاتحاد.

من جانبه، أكد مصدر مقرب من هاني أبوريدة أن المدير الفني للمنتخب يجب أن يركز على عمله ولا يتدخل في الأمور الإدارية. وأضاف المصدر أن أبوريدة يقدر عمل حسام حسن مع المنتخب، لكنه لن يتسامح مع أي تجاوزات أو انتقادات شخصية.

ويواجه حسام حسن الآن تحديًا كبيرًا يتمثل في الحفاظ على منصبه كمدير فني للمنتخب في ظل التوتر المتصاعد مع رئيس الاتحاد الجديد. فهل يستطيع حسام حسن مواصلة مهمته، أم أن هذا الصدام سيؤدي إلى رحيله؟

هذا التطور يفتح الباب أمام العديد من التساؤلات حول مستقبل الكرة المصرية في ظل هذا الصراع المحتمل بين رئيس الاتحاد والمدير الفني للمنتخب.

فهل ستؤثر هذه الخلافات على أداء المنتخب الوطني؟ وكيف ستتعامل الجماهير مع هذا الوضع؟

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: هانی أبوریدة اتحاد الکرة حسام حسن

إقرأ أيضاً:

حرّضت على ضرب أطفال.. فنانة مصرية تثير غضب الجماهير

أثارت الفنانة المصرية آية سماحة موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها منشوراً غاضباً على حسابها في فيس بوك، هاجمت فيه طفلين قاما بضرب كلاب في أحد الشوارع، داعية إلى معاقبتهما بالضرب عقاباً على قسوتهما تجاه الحيوانات، الأمر الذي اعتبره كثيرون تحريضاً على العنف ضد الأطفال.

ونشرت آية سماحة صوراً للطفلين أثناء قيامهما بضرب الكلاب في أحد الكمبوندات الشهيرة، وأرفقتها بتعليق شديد اللهجة، قالت فيه: "هؤلاء الأطفال أو الشياطين، قبل الإفطار نزلوا لضرب الكلاب كنوع من التسلية، هذه ليست تربية.. حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وفي كل أب وأم لم يحسنوا تربية أبنائهم".

وأضافت: "يجب أن يتعرض هؤلاء الأطفال للضرب ليعرفوا مدى الألم الذي يسببونه للحيوانات.. أنشروا صورهم ليعرفهم الجميع ويعاقبوهم بالضرب".

وفور نشرها لهذا المنشور، تعرضت آية سماحة لانتقادات واسعة من متابعيها، الذين استنكروا تناقضها في الدفاع عن حقوق الحيوانات بينما تحرض على العنف ضد الأطفال.

وعلق أحد المتابعين قائلًا: "هل حقاً تدعين لضرب الأطفال لمجرد خطأ ارتكبوه؟ أين الفرق بينك وبينهم الآن؟"، لكن رد الفنانة كان أكثر حدة، إذ كتبت: "أنت وأمثالك هم سبب تراجعنا". كما هاجمها متابع آخر بسبب أسلوبها العنيف في مناقشة القضايا، فردت عليه قائلة: "أمثالك يجب أن يُبادوا لنعيش في مجتمع متحضر خالٍ من الوحشية".

وتواصل الجدل بعد أن طالبها أحد المعلقين بالهدوء وعدم وصف الأطفال بـ"الشياطين"، فردت عليه بسخرية قائلة: "يبدو أنك أيضاً تحتاج إلى الضرب".

أزمة حارس حديقة حيوان

هذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها آية سماحة الجدل حول قضايا متعلقة بالحيوانات، فقد سبق أن أثارت موجة غضب كبيرة قبل شهر، عندما أعربت عن سعادتها بوفاة حارس حديقة حيوان الفيوم، الذي لقي حتفه بعدما التهمه أسد أثناء عمله.

وبدأت الأزمة عندما أعادت نشر تعليق لإحدى الفتيات، زعمت فيه أن الحارس كان يقوم بتخدير شبل الأسد بشكل متكرر لتمكين الزوار من التقاط الصور معه مقابل المال، وهو ما اعتبرته استغلالًا قاسياً للحيوان.

وعلّقت سماحة على الخبر بعبارات صادمة، قائلة: "أحلى خبر إنه اتاكل.. ويا رب عقبال كل اللي زيه"، وأثار هذا التصريح استياءً كبيراً بين متابعيها، حيث اعتبره الكثيرون تصرفاً غير إنساني، مستنكرين شماتتها في وفاة شخص بهذه الطريقة المأساوية، متهمين إياها بالتناقض بين تعاطفها مع الحيوان وعدم احترامها لحياة الإنسان.

وتصاعدت حدة الانتقادات بعد أن دخلت في مشادات كلامية حادة مع منتقديها، ما دفع البعض إلى المطالبة بحذف منشورها ومحاسبتها قانونياً، خاصة مع احتمالية تقديم أسرة الحارس شكوى رسمية ضدها.

ورغم رفضها في البداية حذف المنشور، قامت آية سماحة في وقت لاحق بحذفه دون تقديم أي تعليق أو اعتذار رسمي، في محاولة لاحتواء الأزمة، إلا أن الغضب الجماهيري ضدها لا يزال مستمراً، حيث طالب البعض بمحاسبتها على تصريحاتها التي وصفوها بـ"التحريضية".

مقالات مشابهة

  • ايفانكا ترامب تثير تفاعلا بنشرها فيديو خلال تدريب جوجيتسو
  • حرّضت على ضرب أطفال.. فنانة مصرية تثير غضب الجماهير
  • اتحاد الكرة: خطاب سيراميكا كليوباترا لطلب حكام أجانب ورد في توقيت مناسب
  • منتخب مصر يستمر في تصدر مجموعته بعد الفوز على إثيوبيا
  • اتحاد الكرة: طاقم تحكيم أجنبي لمباراة سيراميكا كليوباترا والزمالك بالكأس
  • سر جلسة هاني أبو ريدة مع لاعبي منتخب مصر قبل لقاء إثيوبيا
  • هاني أبو ريدة يجتمع مع منتخب مصر قبل مباراة إثيوبيا| صور
  • رئيس رواندا يبحث مع نائب البرهان عودة السودان إلى الاتحاد الأفريقي
  • منتخب مصر يختتم تدريباته استعدادًا لمواجهة إثيوبيا في حضور هاني أبو ريدة
  • بوسترات لفنانين تثير الجدل.. مصطفى غريب ومحمد عبد الرحمن ودينا مطلوبين للعدالة