تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت خبيرة تجميل أمريكية عن مخاطر حقن الفيلر وتأثيرها على منطقة الخدين مما يؤدي إلى تغيير الملامح بشكل ملحوظ للنساء وفقا لما نشرته مجلة “ديلي ميل”.

وأوضحت الطبيبة مولي بيلي المتخصصة فى تجميل وعناية البشرة  في ولاية ميزوري أن عظام الخدين لا تفقد كثيرا من حجمها مع تقدم العمر بخلاف "تفاحتي الخدين" اللتين تفقدان الحجم بشكل أكبر مع مرور الوقت.

وأشارت إلى أن حقن الفيلر في هذه المنطقة والمعروفة طبيا بالقوس الوجني و يجعل الوجه يبدو أوسع وأكثر ذكورية ما يؤدي إلى تغيير الملامح بشكل ملحوظ.

حيث يعتقد البعض أنها حقنت الفيلر تحت عظام خديها وأكدت أن الفيلر في المناطق التي لا تفقد حجمها بشكل طبيعي يمكن أن يظهر بشكل غير طبيعي مما يساهم في تشويه الملامح.

وتقول:عندما يتم حقن الفيلر في مناطق لا تعاني من فقدان الحجم الطبيعي يصبح أكثر وضوحا ويغير ملامح الوجه بشكل أكبر مشيرة إلى أن كامبل ستظل بهذا الشكل  طول حياتها .

كما تؤكد على أهمية استخدام الفيلر فقط لاستعادة الحجم في الوجه وليس لتحديد الملامح داعية النساء إلى استخدام المكياج لتحديد ملامح الوجه بدلا من الفيلر.

وإن الفيلر في منتصف الوجه يمكن أن يكون داعما ويظل غير مرئي لكن يجب استخدامه بحذر لتجنب التأثيرات غير المرغوب فيها  كما أن الإفراط في استخدام الفيلر لدى الأشخاص الأصغر سنا قد يؤدي إلى نتائج غير طبيعية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حقن الفيلر تغيير الملامح مجال التجميل حقن الفیلر الفیلر فی

إقرأ أيضاً:

استيفان روستي صاحب الوجه الأحمر.. والده كان سفيرا

في العام 1957، وفي عدد ديسمبر من مجلة الكواكب، كشف الكوميديان الكبير استيفان روستي عن أسرار في حياته قبل دخوله إلى الوسط الفني، وقال: «كثير من الناس يعتقد أنني أجنبي، والواقع أنني مصري، ولدت في قلب مصر، رغم أن والدي أجنبي، وكان نبيلًا من نبلاء المجر جاء إلى مصر سفيرًا للنمسا والمجر عام 1898».

غضب حكومة المجر من والده

يضيف «روستي» عن فترة طفولته قائلًا: «في مصر، بل في الإسكندرية بالذات، تعرف والدي على والدتي، وكانت إيطالية الجنسية، وتزوجا، ولما علمت حكومة المجر بهذا الزواج، غضبت على والدي، وكان السبب أن تقاليد نبلاء المجر تقضي ألا يتزوج النبيل إلا من نبيلة مثله، وقد خرق أبي هذا التقليد بزواجه من إيطالية، وكان عقابه أن نقلته الحكومة من سفارتها في مصر إلى سفارتها في طهران، وكانت والدتي في هذه الأثناء تنتظر مولودًا ولا تستطيع أن تتحمل مشاق السفر والنقل، فآثر والدي أن يتركها في القاهرة».

يواصل: «بعد سفره بأسابيع، حضرت أنا إلى الحياة، وكان ذلك في عام 1900، وأبت الأقدار أن أرى والدي النبيل المجري، فقد مرض مرضًا شديدًا وهو في طهران بعد سفره بفترة قصيرة، فنقلوه إلى بودابست حيث وافته المنية، ولم يترك لنا، والدتي وأنا، إلا منزلاً صغيرًا في الإسكندرية».

وأكد استيفان أن والدته طالبت بحقها في ميراث زوجها بعد موته، فطلبت منها حكومة المجر أن تترك مصر نهائيًا وتذهب لتعيش في بودابست، ولكنها رفضت هذا العرض وفضلت البقاء في مصر، مضحية بالميراث، مكتفية بالمنزل الصغير الذي يضمها وصغيرها.

فترة صعبة في حياة الفنان

ينتقل استيفان بعدها إلى فترة صعبة من حياته، وجد نفسه فيها بلا مأوى، حيث يقول: «حين بلغت السادسة من عمري، فكرت والدتي في أن ترسلني إلى المدرسة على أن تكون مدرسة مصرية، فألحقتني بمدرسة رأس التين الابتدائية، ومنها حصلت على الشهادة الابتدائية. وكانت والدتي تريد أن تكمل دراستي مهما كلفها هذا من جهد ومال، إلا أن الكوارث والديون تراكمت علينا، وعُرض منزلنا للبيع في مزاد علني. وهنا تذكرت أن هناك حملاً يجب أن أرفعه عن كاهل والدتي، فانقطعت عن الدراسة».

كذلك كشف الكوميديان الكبير كواليس تعرفه على عزيز عيد، وكيف وضع قدمه لأول مرة على طريق الفن، حيث يقول: «في أحد الأيام، جاءت فرقة عزيز عيد لتقدم عرضًا في الإسكندرية، وبعد أن انتهت الرواية، صعدت إلى المسرح وقابلت عزيز عيد وقدّمت إليه نفسي، وأفهمته أنني من هواة التمثيل ومن المعجبين بتمثيله وعبقريته، فأعجب بي وبحماستي وقال لي: "لماذا لا تحضر إلى مصر وتقابلني؟". وفي نفس اليوم الذي وصلت فيه إلى القاهرة، ذهبت إليه، وما أن رآني حتى ابتهج. وفي اليوم التالي، كنت ممثلاً في فرقته».

وتابع: «ومنذ هذا الوقت -وكان عام 1917- وأنا لم أغادر خشبة المسرح. وفي سنة 1922، فكرت في السفر إلى باريس لدراسة فن السينما الذي كان لا يزال في أول الطريق، فجمعت كل ما أملك ورحلت إلى هناك. وفي أحد الأيام، التقيت بشاب ظريف سألني عن جنسيتي، فقلت له إنني مصري يريد أن يتعلم صناعة السينما في باريس. ورحب بي الشاب وقال لي إنه مساعد أحد كبار المخرجين، وسوف يتيح لي فرصة التعرف عليه، واشتغلت بفضل صديقي هذا بالتمثيل في بعض الأفلام، ثم عدت إلى مصر لأبدأ مسيرتي مع السينما».

مقالات مشابهة

  • خبيرة نفسية: الرجل العربي يُقيّم بشخصيته لا بمظهره
  • حكم تلوين الشفاه عن طريق التاتو
  • مستشفى "رأس غارب" تستقبل حالتي عظام.. لأول مرة
  • الشيخ محمد الكيلاني يحذر من استخدام مصطلح التكفير بشكل غير دقيق| فيديو
  • أمريكا تحذر من استخدام الصبغة الحمراء في الاغذية والأدوية
  • الوجه الآخر للذكاء الاصطناعى
  • استيفان روستي صاحب الوجه الأحمر.. والده كان سفيرا
  • الأرصاد الجوية تحذر من الشبورة المائية وتأثيرها على حركة المرور
  • ضبط مستحضرات تجميل مجهولة المصدر بالقاهرة
  • ارتفاع جماعي بمؤشرات البورصة بالمنتصف.. و"خبيرة" تستعرض أهميات الطروحات الحكومية