هجوم صاروخي لحزب الله على حيفا يتسبب في إصابات وأضرار مادية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي أن حزب الله اللبناني شن هجومًا صاروخيًا مكثفًا على مدينة حيفا (شمال غرب إسرائيل)، مساء السبت، ما أسفر عن إصابة شخصين وتسبب في تضرر كنيس، وفقًا لما نقلته قناة العربية.
التفاصيل الميدانيةفي بيان منفصل، أكد الجيش الإسرائيلي أن الهجوم تضمن إطلاق نحو عشرة صواريخ باتجاه خليج حيفا، وقد تم اعتراض عدد منها بنجاح.
من جانبه، أوضح متحدث باسم خدمة الإسعاف الإسرائيلية أن فرق الإنقاذ في حيفا لم تسجل سقوط ضحايا مباشرة نتيجة شظايا الصواريخ، إلا أن خمسة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة أثناء فرارهم إلى الملاجئ.
تصريحات حزب الله حول العملية
في بيان رسمي، أعلن حزب الله اللبناني مسؤوليته عن الهجوم، موضحًا أنه استهدف قواعد عسكرية في مدينة حيفا وضواحيها باستخدام "صواريخ نوعية".
خلفية الهجوميأتي هذا التصعيد في إطار التوترات المتزايدة بين إسرائيل وحزب الله، على خلفية العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في لبنان وفلسطين.
وتعد هذه الهجمات الأخيرة واحدة من أكبر العمليات التي نفذها حزب الله مؤخرًا ضد أهداف إسرائيلية في شمال البلاد.
ردود الفعل والإجراءات الأمنيةالجيش الإسرائيلي: أشار إلى أنه يتابع الموقف ميدانيًا وسيرد بقوة على أي تصعيد إضافي من حزب الله.خدمة الإسعاف الإسرائيلية: رفعت حالة التأهب لتقديم الدعم اللازم للسكان في مناطق النزاع.الوضع في حيفا: تشهد المدينة حالة من الاستنفار، مع دعوات متزايدة للمواطنين بالبقاء في الملاجئ.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الله هجوم صاروخي حيفا الجيش الإسرائيلى صواريخ نوعية التصعيد الاسرائيلي لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
ملح الليمون.. فوائد متعددة وأضرار محتملة تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُعد ملح الليمون، المعروف علميًا باسم "سترات"، مكونًا طبيعيًا مستخلصًا من ثمار الحمضيات مثل الليمون والبرتقال، يتميز هذا المركب بفوائده المتعددة، حيث يساهم في تعزيز عمليات الأيض، وامتصاص المعادن، والوقاية من حصى الكلى، بالإضافة إلى استخداماته الجمالية في العناية بالبشرة، ومع ذلك، فإن الاستخدام المفرط لملح الليمون قد يؤدي إلى أضرار صحية، مثل تآكل مينا الأسنان، واضطرابات المعدة، وضعف العظام، كما يُستخدم في مجالات أخرى كالتعقيم وتصنيع المواد الغذائية، وتقدم لكم “البوابة نيوز” أبرز فوائد ملح الليمون، أضراره المحتملة، وأهم استخداماته، مع تسليط الضوء على كيفية الاستفادة منه بشكل آمن ومتوازن.
يتواجد ملح الليمون بشكل طبيعي في ثمار الحمضيات، وخاصةً الليمون، ويُعرف علميًا باسم "سترات"، وهو جزيء يرتبط بحمض الستريك الذي يلعب دورًا محوريًا في تحويل الغذاء إلى طاقة، ومن أبرز فوائده:
1. تحويل الغذاء إلى طاقة:
يعمل حمض الستريك خلال دورة "كريبس" على إنتاج الطاقة اللازمة للجسم.
2. تعزيز امتصاص المعادن:
يساعد على تحسين امتصاص المعادن مثل الزنك، مما يسهم في دعم وظائف الجسم الحيوية.
3. الوقاية من حصى الكلى:
يساهم ملح الليمون في تقليل فرصة تكوين الحصى عبر تقليل حموضة البول وتفتيت الحصى الموجودة.
4. فوائد جمالية:
يدخل في تصنيع الكريمات التي تعالج التهابات الجلد، ويُستخدم مع حمض ألفا هيدروكسي لتحضير منتجات تنعيم البشرة.
5. تعقيم الأسطح:
يمتاز بقدرته على قتل البكتيريا والفيروسات، مما يجعله خيارًا طبيعيًا لتعقيم الأطعمة والأسطح.
مصادر طبيعية لملح الليمون
يتوفر ملح الليمون في ثمار الحمضيات مثل:
- الليمون.
- البرتقال.
- الجريب فروت.
- اليوسفي.
كما يمكن العثور عليه بكميات أقل في فواكه أخرى مثل الفراولة، التوت، والأناناس، وأيضًا كمنتج ثانوي في صناعة الجبن وخبز العجين المخمر.
الأضرار المحتملة لملح الليمون
رغم فوائده، يمكن للاستخدام المفرط لملح الليمون أن يسبب مشكلات صحية، منها:
1. آلام المعدة: بسبب حموضته العالية.
2. تآكل الأسنان: يؤدي إلى ضعف مينا الأسنان واصفرارها.
3. هشاشة العظام: قد يُضعف كثافة العظام عند الإفراط في تناوله.
4. مشكلات بصرية: يمكن أن يؤثر على قرنية العين.
5. مخاطر على الحمل: يؤثر سلبًا على عظام الأم والجنين.
6. ارتفاع ضغط الدم: قد يشكل خطرًا على مرضى القلب عند تناوله بكميات كبيرة.