يجب مسائلة عناصر قحت قضائيا على أدعائهم بان القوات المسلحة السودانية ( الجيش) هو من أطلق رصاصة الحرب الأولى وهذا إفتراء وهناك شواهد وأدلة ملموسة و واضحة وضوح الشمس بأن الدعم السريع هو من بادر بإطلاق الرصاصة الأولى للحرب ومنها هجومهم على مطار مروي أضف إلى أن هناك كاميرات مراقبة صورت ما حدث أو شهود سجلوا أعترافات بذلك ويجب على النائب العام الفيام بإصدار أمر بتسجل بلاغ ضد كل من أدعى بذاك لكونه السلطة المختصة والممثلة للدولة .

و تجهيز هذا الملف لوحده يكفي للبل بموية النار التي أحرقت الشعب السوداني وخاصة شعب العاصمه المثلثة وضواحيها و أنا واحدا منهم.
قحت لا بارك الله فيهم ولا في ذريتهم إلى يوم الدين .
وسوف تتداعى عليهم الاتهامات تباعا وخاصة من خلال اعترافات الأحياء من بقايا قادة الدعم السريع المأسورين ومن سلموا أنفسهم وأكيد لهم وثائق ومستندات .
اللهم أرنا فيهم يوما عبوسا قمطريرا واحشرهم في نار لا ينطفئ لها جمر أبدا وهم في دنياهم قبل آخرتهم.
آمين يا رب العالمين.

Hashim Wadelblola

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الدعم السريع يستعيد السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق

 

اقتحمت  قوات الدعم السريع على نحو مفاجئ بلدتي «جريوة ورورو» بمحلية التضامن في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرقي السودان.

الخرطوم _ التغيير

وبثت عناصر من قوات الدعم مقاطع فيديو على منصة «إكس»، أكدوا فيها وجودهم داخل المناطق التي تبعد نحو 70 كيلومتراً من مدينة الدمازين عاصمة الولاية، التي تضم مقر الفرقة الرابعة للجيش السوداني.
وكانت «قوات الدعم السريع» تقدمت في سبتمبر  الماضي، وبسطت سيطرتها على بلدة رورو، إلا أنها انسحبت، وعادت أدراجها لتنضم إلى قواتها الرئيسية المتمركزة في الدالي والمزوم داخل ولاية سنار.

و في الوقت الذي أعلنت فيه قوات الدعم السريع  سيطرتها على بلدتي «جريوة ورورو» قال الجيش السوداني إنه استعاد السيطرة على بلدة اللكندي بولاية سنار،  ما خلف حالة نزوح جديدة.

وحسب بيان للجيش السوداني فإن قوات العمل الخاص بالفرقة 17 مشاة – سنجة وبإسناد من الكتيبة الإحتياطية بالفرقة الرابعة بالدمازين في إقليم النيل الأزرق، استولت أمس الخميس على بلدة اللكندي وعدد من المناطق على ذات المحور بشمال الروصيرص حتى قرية أبو تيقا شمالي اللكندي.

وتابع البيان :«تم طرد مليشيا الدعم السريع الإرهابية من داخل منازل المواطنين والأعيان المدنية».

وتقع بلدة اللكندي جنوب شرق سنجة قرب كركوج ومدخل جسر ود العيس على الضفة الشرقية للنيل الأزرق المؤدي إلى مدينة سنجة.

وكان الجيش السوداني قد أطبق حصاره على سنجة عاصمة ولاية سنار منذ أسبوعين بعد أن استعاد السيطرة على منطقة جبل موية الاستراتيجية وأبو حجار ومدينة الدندر وعدة بلدات في طريقه إلى سنجة.

الوسومالجيش الدعم السريع اللكندي النيل الأزرق سنار

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يسقط مسيّرة أطلقتها الدعم السريع بمدينة شندي
  • أين تقف .. مع مليشيات الجيش أم مليشيا الدعم السريع؟
  • الدعم السريع يستعيد السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق
  • مواجهات في الفاشر تتزامن مع قطع إمدادات للدعم السريع
  • بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان هناك تحذير تلقائي من مركز المخاطر النووية
  • ناشطون: 42 قتيلا برصاص الدعم السريع في قرية وسط السودان
  • والي غرب دارفور يعفي 42 من قادة الإدارة الأهلية لموالاتهم الدعم السريع
  • قناة القاهرة الإخبارية: ميليشيا الدعم السريع تقصف الفاشر غربي السودان
  • السودان.. قوات الدعم السريع تهاجم قرية وتقتل 40 مدنياً
  • 40 قتيلاً بهجوم لقوات الدعم السريع في وسط السودان