يجب مسائلة عناصر قحت قضائيا على أدعائهم بان القوات المسلحة السودانية ( الجيش) هو من أطلق رصاصة الحرب الأولى وهذا إفتراء وهناك شواهد وأدلة ملموسة و واضحة وضوح الشمس بأن الدعم السريع هو من بادر بإطلاق الرصاصة الأولى للحرب ومنها هجومهم على مطار مروي أضف إلى أن هناك كاميرات مراقبة صورت ما حدث أو شهود سجلوا أعترافات بذلك ويجب على النائب العام الفيام بإصدار أمر بتسجل بلاغ ضد كل من أدعى بذاك لكونه السلطة المختصة والممثلة للدولة .

و تجهيز هذا الملف لوحده يكفي للبل بموية النار التي أحرقت الشعب السوداني وخاصة شعب العاصمه المثلثة وضواحيها و أنا واحدا منهم.
قحت لا بارك الله فيهم ولا في ذريتهم إلى يوم الدين .
وسوف تتداعى عليهم الاتهامات تباعا وخاصة من خلال اعترافات الأحياء من بقايا قادة الدعم السريع المأسورين ومن سلموا أنفسهم وأكيد لهم وثائق ومستندات .
اللهم أرنا فيهم يوما عبوسا قمطريرا واحشرهم في نار لا ينطفئ لها جمر أبدا وهم في دنياهم قبل آخرتهم.
آمين يا رب العالمين.

Hashim Wadelblola

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

احتجاز كوادر طبية في سنجة بواسطة الدعم السريع

تاق برس –  قال المرصد السناري لحقوق الإنسان، إنّ قوات الدعم السريع تحتجز عشرات المرضى والكوادر الطبية في مستشفى سنجة التعليمي.

 

وأوضح أنّ خطوة الدعم تجئ ضمن استخدام المحتجزين في المستشفى كدروع بشرية.

 

 

وأضاف” قوات الدعم السريع حوّلت المستشفى لمركز عسكري”.

مستشفى سنجة

مقالات مشابهة

  • ولاية سنار.. معركة حاسمة في حرب السودان
  • القادمين من الدندر إلى القضارف اكدوا ان المدينة بخير ولم تدخلها مليشيا الدعم السريع
  • الجيش السوداني يتهم الدعم السريع بتدمير جزء من جسر الحلفايا بالخرطوم
  • انهيار مباني مجلس الأدوية بشمال دارفور
  • احتجاز كوادر طبية في سنجة بواسطة الدعم السريع
  • الدعم السريع ترك خيبته هناك داخل الخرطوم
  • الدعم السريع: سيطرنا على الفرقة 17
  • السودان.. الجيش يتصدى لهجوم في سنجة
  • السودان والأسئلة المفتوحة
  • اليونيسف: من يدفع الثمن الأعلى في حرب غزة هم المدنيون وخاصة الأطفال والنساء