واتساب: المزايا المتعددة وكيفية إخفاء آخر ظهور للحفاظ على الخصوصية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
واتساب: المزايا المتعددة وكيفية إخفاء آخر ظهور للحفاظ على الخصوصية.. واتساب هو تطبيق مراسلة فورية يتمتع بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم. تم إطلاقه في عام 2009 من قبل براين أكتون وجان كوم، وحقق نجاحًا سريعًا بفضل سهولة استخدامه، وميزاته المتنوعة التي تجمع بين الرسائل النصية والمكالمات الصوتية والفيديو.
1. التواصل الفوري: يتيح واتساب إرسال واستقبال الرسائل بشكل فوري عبر الإنترنت.
2. الدردشات الجماعية: يمكن للمستخدمين إنشاء مجموعات للتواصل مع عدة أشخاص في نفس الوقت.
3. مكالمات الصوت والفيديو: يوفر مكالمات صوتية وفيديو عالية الجودة عبر الإنترنت.
4. إرسال الملفات: يمكن إرسال الصور والفيديوهات والمستندات بأنواعها.
5. التشفير: يتم تشفير المحادثات بشكل كامل لضمان خصوصية المعلومات.
6. الرسائل الصوتية: يتيح إرسال رسائل صوتية بسهولة، مما يسهل التواصل.
7. الاستقرار: يعمل واتساب على معظم أنواع الهواتف المحمولة، سواء كانت أندرويد أو آيفون.
8. النسخ الاحتياطي: يمكن نسخ المحادثات احتياطيًا إلى جوجل درايف أو آي كلاود لضمان حفظ البيانات.
كيفية إخفاء آخر ظهور على واتساب:
1. افتح تطبيق واتساب على هاتفك.
2. اذهب إلى الإعدادات (Settings) في الزاوية العليا اليمنى.
3. اختر "الحساب" (Account) ثم "الخصوصية" (Privacy).
4. اضغط على "آخر ظهور" (Last Seen).
5. ستظهر لك عدة خيارات لاختيار من يمكنه رؤية آخر ظهورك، مثل:
الجميع: يمكن لجميع المستخدمين رؤية آخر ظهورك.
جهات الاتصال الخاصة بي: يراه فقط الأشخاص الذين حفظتهم في قائمة جهات الاتصال.
لا أحد: لا يمكن لأي شخص رؤية آخر ظهورك.
6. اختر الخيار الذي يناسبك لحماية خصوصيتك.
باختصار، يعتبر واتساب أداة فعالة للتواصل السريع والآمن بين المستخدمين، ومع ميزة إخفاء آخر ظهور، يمكن للمستخدمين الحفاظ على خصوصيتهم بشكل أكبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: واتساب مزايا واتساب فوائد واتساب
إقرأ أيضاً:
مهرجان "أيام العربية 2024" يستعرض المزايا الفريدة للغة الضاد
شهد مهرجان "أيام العربية 2024" الذي نظمه مركز أبوظبي للغة العربية على مدار 3 أيام، واختتم أمس الاثنين، برنامجاً حافلاً بالفعاليات والأنشطة الأدبية والثقافية والجلسات النقاشية في اللغة والأدب والشعر والفن والموسيقى والسينما.
واستقطب المهرجان مسؤولين بارزين منذ اليوم الأول لافتتاحه الذي حضره محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، ومحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم.كما حضر المهرجان سعود عبدالعزيز الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، والدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، وسعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، وهدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، والمؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي. مواضيع ثرية وشارك في المهرجان 20 متحدثاً من رواد الفكر والأدب والثقافة والمختصين باللغة العربية وآدابها وعلومها عبر 5 جلسات حوارية ثرية ناقشت أهم المواضيع المتعلقة باللغة العربية وعلاقتها بالذكاء الاصطناعي.
كما تم تنظيم 3 دورات تدريبية بالتعاون مع "سي إن إن بالعربية" تناولت مواضيع "صحافة الموبايل" و"الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى" و"السرد القصصي وتوثيق اللحظة".
وتضمن الحدث فعالية "اللغة العربية والعالم" التي منحت زوار المعرض فرصة مميزة لاستكشاف رحلة تطور اللغة العربية، بالإضافة إلى إحياء 6 عروض غنائية قدمتها نخبة من الفنانين والفنانات العرب. معنى حضاري وأعرب الدكتور علي بن تميم عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته النسخة الثانية من مهرجان "أيام العربية" التي واكبت الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، وما شهدته من إقبال جماهيري كبير من فئات المجتمع كافة، في دلالة على ما تحظى به اللغة العربية بمعناها الحضاري من اهتمام، امتداداً لدورها المؤثر في مسيرة الحضارة الإنسانية.
وقال إن "مهرجان أيام العربية 2024" شكل ظاهرة احتفالية غطت مختلف الملامح الجمالية التي تتمتع بها لغتنا العربية، وكان منصة مميزة مكّنت الحضور من استكشاف واستذكار المزايا الفريدة للغة العربية في استيعابها لأوسع إبداعات الفكر البشري من فن، وأدب وموسيقى ومسرح.
واستقطبت جلسات "حكايات حول موقدة النار" عدداً من المبدعين وصانعي المحتوى العرب، وتضمن الحدث فعالية "نجوم من العرب" التي سلطت الضوء على 38 شخصية قديمة ومعاصرة تركت بصمات كبرى في مسيرة الحضارة العربية. جلسات من جانبه، قدّم الدكتور روي كاساغراندا، الخبير الجامعي وأستاذ العلوم السياسية في جامعة الإمارات العربية المتحدة، كلمة رئيسية في اليوم الأول الذي تضمن جلستين نقاشيتين، الأولى بعنوان "تسخير الذكاء الاصطناعي لتشكيل مستقبل الثقافة والإبداع"، والثانية بعنوان "مستقبل الذكاء الاصطناعي العربي من الخيال العلمي إلى الواقع العلمي".
واحتضن اليوم الثاني للمهرجان العديد من الفعاليات والورش الغنية وتخلله تنظيم جلسة نقاشية بعنوان "الثقافة العربية والذكاء الاصطناعي: من صون التراث إلى تعزيز الإبداع".
وفي اليوم الثالث والأخير للمهرجان، تواصلت سلسلة ورش العمل الموجهة للأطفال، كما عقدت جلسة أخرى بعنوان "الذكاء الاصطناعي التوليدي: إعادة تصور فن السرد والإبداع".