فنزويلا تعتزم الإفراج عن 225 شخصًا اعتقلوا خلال أزمة ما بعد الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أفاد راديو "فرنسا الدولي"، اليوم /الأحد/، بأن السلطات الفنزويلية تعتزم إطلاق سراح نحو 225 شخصا اعتقلوا خلال أزمة ما بعد الانتخابات الرئاسية.
ونقل الراديو عن أحد أعضاء النيابة العامة في فنزويلا- طلب عدم الكشف عن هويته- أنه سيتم إطلاق سراح 225 محتجزا بنهاية هذا الأسبوع.
بدورها.. ذكرت منظمات حقوقية غير حكومية في فنزويلا، أنه تم إطلاق سراح ما لا يقل عن 70 شخصا، أمس /السبت/.
وكان الادعاء في فنزويلا قد أكد، /الجمعة/ الماضية، إعادة النظر في 225 شخصًا من بين 2400 اعتقلوا رسميا، خلال الاضطرابات التي أعقبت إعادة انتخاب الرئيس "نيكولاس مادورو".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: إعادة تأهيل النظام الصحي في غزة تتطلب 10 مليارات دولار
#سواليف
أعلن ممثل #منظمة_الصحة_العالمية في فلسطين ريك بيبركورن أن إعادة بناء #النظام_الصحي في قطاع #غزة ستتطلب 10 مليارات دولار على الأقل خلال الأعوام المقبلة.
وقال بيبركورن في مؤتمر صحفي أمس الخميس، إن تقييما أوليا أظهر أن الأمر يتطلب “أكثر من 3 مليارات دولار خلال أول عام ونصف، و10 مليارات دولار خلال 5 إلى 7 أعوام”، مضيفا: “لم أتفاجأ بذلك، لأن الاحتياجات ضخمة”.
وتابع: “نعلم جميعا أن #الدمار في غزة هائل، ولم أر مثله في أي مكان آخر في حياتي”، مشيرا إلى أن إعادة الإعمار “مسؤولية جماعية للدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية وبينها إسرائيل وشركاء”.
مقالات ذات صلة مدعي “الجنائية الدولية”: لا نرى جهداً حقيقياً من إسرائيل للتحقيق في جرائم الحرب في غزة 2025/01/17من جهته، قال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس خلال نفس المؤتمر الصحفي إن “أقل من نصف مستشفيات غزة تعمل”.
وذكر غيبرييسوس أن الاتفاق المعلن عنه الأربعاء لوقف إطلاق النار في قطاع غزة “هو تقريبا أفضل خبر كنا نأمله في بداية العام الجديد”.
ويوجد في قطاع غزة عشرات الآلاف من المصابين الفلسطينيين الذي طالهم القصف الإسرائيلي، ويفتقرون للعلاج والرعاية الطبية بسبب تدمير إسرائيل للمنظومة الصحية.
وسعت إسرائيل طوال 15 شهرا إلى تدمير القطاع الصحي في قطاع غزة، وتدمير المستشفيات والمراكز الطبية وإحراقها والقضاء على الكوادر الطبية بالقتل أو الاعتقال.
كما تواجه المستشفيات شحا في الوقود اللازم لتشغيل المولدات بسبب انقطاع التيار الكهربائي، إلى جانب نقص في الأدوية والمستلزمات الطبية نتيجة عدم توفر المساعدات الكافية.
تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل وحركة “حماس” والولايات المتحدة ودولة قطر وقعت اليوم الجمعة رسميا اتفاقا تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأعلن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة عن التوصل إلى اتفاق لإعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.