مدرب المكسيك ينزف دما بعد اعتداء الجماهير عليه عقب الخسارة.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
تعرض مدرب منتخب المكسيك، خافيير أغيري، للاعتداء، عقب مباراة الفريق مع منتخب هندوراس، على أرض ملعب الأخير، ضمن منافسات دور الثمانية لدوري الأمم في اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (الكونكاكاف).
وأثناء توجه أغيري، نحو مدرب المنافس، رينالدو رويدا، لمصافحته، عقب صافرة النهاية، ألقت الجماهير مقذوفات على مدرب منتخب المكسيك، ليصاب في رأسه وتذرف الدماء، قبل أن يتدخل أحد أفراد الجهاز الطبي لمعالجته وفقا لـ سبوتنيك.
https://x.com/CapsNarrador/status/1857638067961794995?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1857638067961794995%7Ctwgr%5E334920b2cda0345b0995768860d18cde87016dfc%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fsarabic.ae%2F20241116%2FD985D8AFD8B1D8A8-D8A7D984D985D983D8B3D98AD983-D98AD986D8B2D981-D8AFD985D8A7-D8A8D8B9D8AF-D8A7D8B9D8AAD8AFD8A7D8A1-D8A7D984D8ACD985D8A7D987D8B1-D8B9D984D98AD987-D8B9D982D8A8-D8A7D984D8AED8B3D8A7D8B1D8A9-D981D98AD8AFD98AD988–1094859563.html
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مدرب المكسيك
إقرأ أيضاً:
سامر المصري يفجّر مفاجأة.. هذه الفنانة فقدت الذاكرة بسبب اعتداء ضابط
فجّر الفنان سامر المصري مفاجآت عديدة عن علاقة الفنانين السوريين بنظام الرئيس بشار الأسد قبل سقوطه، وكيف كانوا يعيشون تحت وطأة قرارات تعسفية، أدت إلى سجن وتعذيب بعضهم.
وأوضح "المصري" في لقاء تلفزيوني أنه غادر سوريا بعد اندلاع شرارة الأحداث في عام 2011، موضحاً أن المضايقات اليومية في الشوارع والتهديدات المباشرة من مسؤولين في النظام كانت من أبرز الدوافع وراء قراره.
وأكد أنه وقف مع الثورة السورية بصمت منذ بدايتها، خوفاً على حياته وحياة عائلته، خاصةً أنه تلقى تهديدات بخطف ابنه بعد رفضه المشاركة في مسيرة مؤيدة لبشار الأسد، لافتاً إلى أن النظام السوري كان يشدد الخناق على الفنانين ويجبرهم على تنفيذ أوامره، مستخدماً عائلاتهم كوسيلة للضغط عليهم.
وأوضح سامر المصري أن عدداً من الفنانين ماتوا ظلماً وقهراً وتعرضوا لتعذيب بسبب موقفهم المعارض للنظام، مشيراً إلى أن الفنان زكي كورديللو قُتل هو وابنه في سجون بشار الأسد، فيما تعرضت الفنانة الراحلة مي سكاف للاعتداء من أحد الضباط خلال مشاركتها في مظاهرة، إذ ضربها بعنف على وجهها فأفقدها الذاكرة، وصارت ذاكرتها عمرها ربع ساعة فقط، على حد قوله.
وأوضح أيضاً أن الفنانة سمر كوكش قضت خمس سنوات في السجن بتهمة "الإرهاب"، بعدما كتبت منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي تطالب فيه بإطلاق سراح معتقلين.
وفيما يتعلق باللقاء الذي جمعه ببشار الأسد بعد اندلاع الثورة السورية، أشار سامر المصري إلى أنه عرض عليه حينها صوراً للمظاهرات الحاشدة في مدينة دوما، التي صوّرها بنفسه، إلا أن "الأسد" رفض تصديقها واتهم وسائل الإعلام بفبركتها.