الجزائر (د ب أ)
توفى عبد الحميد مراكشي، المهاجم السابق للمنتخب الجزائري لكرة القدم عن 48 عاما، وتقدم وليد صادي، رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم بتعازيه لعائلة الفقيد وللأسرة الكبيرة لكرة القدم الجزائرية.
ولعب مراكشي، 5 مباريات مع المنتخب الجزائري سجل خلالها 5 أهداف. وكان ضمن الفريق الذي شارك في نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا.

2000 كما لعب للعديد من الأندية الجزائرية أبرزها مولودية الجزائر ومولودية وهران ووداد تلمسان واتحاد الحراش وترجي مستغانم. كما خاض تجربة احترافية مع نادي جينجلبيرليجلي التركي بين عامي 1998 و 2000.

أخبار ذات صلة التعادل السلبي يخيم على مواجهة غينيا الاستوائية والجزائر رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس الجزائر بذكرى اندلاع الثورة

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الجزائر منتخب الجزائر الكرة الأفريقية الدوري الجزائري

إقرأ أيضاً:

بعد توسع عزلته الدولية..النظام العسكري الجزائري يختلق أزمة تجسس لإثارة إنتباه فرنسا

زنقة 20. الرباط

كعادته، أطلق النظام العسكري الجزائري اتهامات جديدة وغريبة يسعى من خلالها إلى كسر الجليد مع فرنسا.

هذه المرة، زعم النظام العسكري الجزائري أن جهاز الاستخبارات الفرنسي (DGSE) يجند إرهابيين لزعزعة استقرار الجزائر. واستُدعي السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، إلى وزارة الخارجية الجزائرية لسماع سلسلة من الاتهامات التي تبدو وكأنها مأخوذة من رواية تجسس أكثر منها من الواقع.

وتدور هذه المزاعم حول شخص يدعى محمد أمين عيساوي، والذي قُدم على شاشات التلفزيون الحكومي الجزائري بصفته “إرهابياً تائباً”. وفقاً لروايته، اتصلت به جمعية فرنسية تُدعى“ARTEMIS”، والتي بدورها ربطته بعميل مزعوم لجهاز الاستخبارات الفرنسي. ويزعم عيساوي أن هذا العميل طلب منه تشكيل مجموعة إرهابية من زملائه السابقين في السجن لتنفيذ هجمات داخل الجزائر. بالطبع، الهدف من ذلك – كما تقول الرواية الرسمية – هو هدم أسس الدولة الجزائرية التي تقدم نفسها كحصن للاستقرار.

وزارة الخارجية الجزائرية لم تفوت الفرصة للتعبير عن غضبها الشديد، ووصفت ما حدث بأنه “أعمال عدائية” و”ابتزاز غير مقبول” من فرنسا.

كما أصدر النظام الجزائري تحذيراً صارماً بأن “صبر الجزائر له حدود”. لكن، في المقابل، يبدو أن صبر فرنسا تجاه هذه الادعاءات المبالغ فيها قد نفد منذ فترة طويلة. فلا شيء يشير إلى أن باريس تأخذ هذه التصريحات على محمل الجد، بل يبدو أنها تفضل تجاهلها تماماً.

الحقيقة الواضحة أن تجاهل فرنسا للجزائر أصبح يسبب إزعاجاً أكبر للنظام الجزائري من أي شيء آخر.

فالنظام، الذي يعاني من عزلة متزايدة، يفتقر إلى الاعتراف الدولي ويبحث عن أي وسيلة لإعادة جذب الانتباه.

ومع ذلك، فإن استراتيجية المبالغة والتضخيم تزيد فقط من ترسيخ صورة نظام عالق في أوهامه، يرى المؤامرات في كل مكان ويعتبر الصمت الأجنبي إهانة. بينما تستمر باريس في موقفها المتزن والهادئ، ترسل رسالة واضحة: ليس هناك ما يستدعي الاستجابة لخيالات نظام يقاتل أشباحاً في عزلة صنعها بنفسه.

النظام العسكري الجزائريفرنسا

مقالات مشابهة

  • رونالدو يترشح لرئاسة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم
  • نقل الكاتب الجزائري المعتقل في الجزائر بسبب آرائه الى المستشفى
  • وآخر من الشباب التنزاني ..الهلال السوداني يرفض عرض المولودية الجزائري
  • صلاح وثنائي عربي في التشكيل المثالي لمنتخب إفريقيا لعام 2024
  • انتخاب رئيس للاتحاد الإسباني لكرة القدم بعد عام من الفوضى
  • وفاة الفنان التشكيلي الجزائري رزقي زرارتي
  • بعد توسع عزلته الدولية..النظام العسكري الجزائري يختلق أزمة تجسس لإثارة إنتباه فرنسا
  • الخارجيةُ الجزائرية تستدعي السفيرَ الفرنسي بسبب نشاط مخابراتي
  • الخارجية الجزائرية تستدعي سفير فرنسا للتنديد ب"ممارسات عدائية"  
  • من الملاعب إلى السياسة.. نجم كرة القدم السابق ميخائيل كافيلاشفيلي رئيسًا لجورجيا