«الكيلاني» تشارك في الاجتماع التحضيري لقمة برلين 2025
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
شاركت وزيرة الشؤون الاجتماعية في حكومة الوحدة الوطنية، وفاء أبو بكر الكيلاني، في اجتماع المجموعة العربية على المستوى الوزاري وكبار المسؤولين، لبحث التحضيرات للقمة العالمية المرتقبة في برلين 2025.
وناقش الاجتماع بلورة أولويات الدول العربية وتحديد التزاماتها بشأن قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة استعدادًا للقمة.
كما عقدت الكيلاني لقاءً مع مرعد بن رعد الحسين، رئيس المجلس الأعلى للأشخاص ذوي الإعاقة في الأردن، حيث تناول اللقاء التعاون العربي المشترك وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في المنطقة، بما يسهم في ضمان مشاركة فعالة ومؤثرة للدول العربية في القمة العالمية في برلين.
وتعتبر القمة العالمية في برلين 2025، حدثًا بالغ الأهمية للتركيز على حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتحسين وضعهم عالميًا، من خلال مشاركتها الفاعلة في الاجتماعات التحضيرية.
هذا وتسعى ليبيا إلى التأكيد على أهمية التنسيق العربي والدولي في ضمان حقوق هؤلاء الأفراد وتعزيز مشاركتهم في المجتمع، وهو ما يعكس التزام حكومة الوحدة الوطنية ووزارة الشؤون الاجتماعية بتطوير السياسات الشاملة والمستدامة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أشخاص ذوي الإعاقة وزيرة الشؤون الاجتماعية ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
"المؤتمر": استضافة مصر القمة العربية تعكس دورها في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمن حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، قرار مصر استضافة قمة عربية طارئة يوم 4 مارس 2025، لمناقشة تطورات القضية الفلسطينية، مؤكدا أهمية هذا الاجتماع في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه الشعب الفلسطيني.
وقال المؤتمر، في بيان له، إن المبادرة المصرية بعقد هذه القمة تؤكد الدور الريادي لمصر في الدفاع عن الحقوق العربية، وخاصة حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار حزب المؤتمر، إلى أن رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم هو موقف ثابت لا يقبل التفاوض، حيث إن التهجير القسري يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحقوق الإنسان.
وأوضح الحزب، أن استضافة مصر لهذه القمة تعكس التزامها التاريخي بالقضية الفلسطينية ووقوفها الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني في وجه المخططات التي تسعى لتصفية قضيته العادلة.
وأكد أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تلعب دورًا حاسمًا في تعزيز الوحدة العربية والتصدي لأي محاولات لزعزعة استقرار المنطقة.
وأشار إلى أن المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في الأراضي الفلسطينية، وضرورة الضغط على الاحتلال لوقف الانتهاكات المتكررة بحق الفلسطينيين، لافتا إلى أن الحل الوحيد لتحقيق السلام الدائم هو العودة إلى طاولة المفاوضات بناءً على قرارات الشرعية الدولية.
وشدد حزب المؤتمر، على أهمية التضامن العربي في هذه المرحلة الحساسة، مؤكدًا أن انعقاد هذه القمة يمثل خطوة هامة نحو تعزيز الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية، بما يضمن الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.