هنا شيحة تخطف الأضواء برفقة ابنها من أحدث ظهور لهما
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
احتفلت الفنانة هنا شيحة مع ابنها بمناسبة حفل تخرجه، وشاركت جمهورها ومتابعيها صورًا أثناء تخرج ابنها آدم في جامعة كوفنتري الإنجليزية، وحصوله على درجة الليسانس في الآداب مع مرتبة الشرف.
وكتبت عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير انستجرام: "لحظة فخر عظيمة في حياتي كلها، ساحقة وعاطفية للغاية، أتذكر رحلة آدم بأكملها، منذ أن كنت طفلًا صغيرًا حتى هذه اللحظة، محادثاتنا، ذكرياتنا، صراعاتنا، ومع ذلك فإن حبنا يتغلب دائمًا على صراعاتنا، أنا فخورة جدًا بأن أكون والدتك، وأن أكون عمودك الفقري، وداعمك الأول ومقدمك".
وتابعت: "لا يمكنني أن أكون أكثر امتنانًا، مُمتنة لرحلتنا، شكرًا لك آدم لكونك ابني، شمس حياتي كلها، أنت تعطي معنى لكل ما أفعله في الحياة.. أنت أعظم إنجازاتي الثمينة في الحياة، أحبك يا ابني
تعليقات الجمهور على منشور هنا شيحة
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على اعجاب الجمهور في الوطن العربي، وكانت من بين ابرز التعليقات الف مبروك بالتوفيق والنجاح الدائم من تفوق لتفوق، ربنا يباركلك فيه ويحفظه من كل شر وسوء ومكروه وأصحاب السوء،وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال هنا شيحة
والجدير بالذكر ان آخر أعمال هنا شيحة حكاية ما تيجى نشوف، وشاركها في بطولته عدد من ندوم الفن ومنهم: نبيل عيسى، إسلام جمال، نهى عابدين، ملك قورة، طارق صبرى، أحمد جمال سعيد، راندا عبد السلام.
والعمل من تأليف سارة مصباح وولاء أمين وإخراج محمد الخبيرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني إنستجرام هنا شيحة
إقرأ أيضاً:
جعجع: حين تتحمل الدولة مسؤوليتها كاملة ستقف الى جانبنا دول العالم كلها
التقى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في معراب السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو، يرافقه المستشار الأول برونو بيريرا دا سيلفا والملحق السياسي والإعلامي رومان كالفاري.
وتناول البحث آخر المستجدات خصوصا مع تأليف الحكومة الجديدة، حيث شدد جعحع على "أهمية بناء المستقبل على أسس ثابتة وصلبة عمادها الأمن والاستقرار اللذين يتأمّنا فقط بإستعادة الدولة سلطتها وقرارها وسيادتها على الأراضي اللبنانية كافة، بكل ما تعنيه من حصرية في امتلاك السلاح وقرار الحرب والسلم والسيطرة على الحدود والمعابر وضبطها نهائيا".
واكد أن "الاولوية هي لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي أقرته الحكومة السابقة ومن دون لف ودوران. فحين تتحمل الدولة مسؤوليتها كاملة وتظهر جديتها بتنفيذ القرارات الدولية كافة ولا سيما 1701، 1559 و1680، ستقف الى جانبنا دول العالم كلها لتأمين انسحاب اسرائيل من النقاط الباقية كافة".
وأضاف: "أن من دون ذلك سنبقى في الدوامة ذاتها وسنسمع مزيدا من طروحات "مقاومة وممانعة" عبثية أدت إلى خراب لبنان ودماره، كما سنفقد ثقة العالم بقدرة لبنان على النهوض على رغم الزخم الذي أوجده خطاب القسم والبيان الوزاري وعلى رغم كل الجهود التي ستبذلها الحكومة في الملفات الداخلية والإصلاحات وإعادة الإعمار".