كاتب صحفي: مراقبة جوال الشريك لا يعتبر تجسسًا ويحدث من باب الاطمئنان.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
الرياض
أكد الكاتب الصحفي خالد شاهين، أن متابعة هاتف الشريك لا يعتبر تجسسًا ويحدث من باب الاطمئنان فقط.
وقال خالد شاهين، عبر برنامج صباح العربية، أنه لو كان هناك حبا وثقة لا نسمي هذا الأمر مراقبة فهي متابعة عادية جدًا، بينما عقبت الأستاذة التربوية شيماء الجنابي، أن مراقبة هاتف الشريك قد يحدث بسبب فرض السيطرة والتحكم.
وأوضحت شيماء الجنابي، أنه لا يجوز بأي حال من الأحوال أن يقوم الشريك بالتجسس على هاتف شريكه، والاطلاع على المحادثات والأشياء المتعلقة به إلا بإذنه.
وأشارت إلى أن هذه السلوكيات لا تعد من أنواع الغيرة، لأن من المفترض أن يكون هذا البيت قائم على الثقة، فإذا ضاعت الثقة هدم البيت.
الأستاذة التربوية شيماء الجنابي: مراقبة هاتف الشريك قد يحدث بسبب فرض السيطرة والتحكم#صباح_العربية
شاهدوا الحلقة الكاملة على شاهد ????https://t.co/q8WSOHEOpk pic.twitter.com/6CANpvCGxh
— برنامج #صباح_العربية (@SabahAlarabiya) August 15, 2023
الكاتب الصحفي خالد شاهين: متابعة هاتف الشريك لا يعتبر تجسسا ًويحدث من باب الاطمئنان#صباح_العربية
شاهدوا الحلقة الكاملة على شاهد ????https://t.co/q8WSOHEOpk pic.twitter.com/APTZ4cbUME
— برنامج #صباح_العربية (@SabahAlarabiya) August 15, 2023
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: فيتو أمريكا بمجلس الأمن يؤكد شراكتها في قتل الفلسطينيين
قال محمد سعد عبدالحفيظ، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إن عرقلة الولايات المتحدة استصدار قرارا من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات إلى كل قطاع غزة بما فيها مناطق الشمال، يؤكد أنها شريك كامل ومتورط في قتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين وآلاف اللبنانيين.
أمريكا بوجهيها الديمقراطي والجمهوري منحازة لإسرائيلأضاف «عبدالحفيظ» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما يشاع حول وجود خلاف بين الولايات المتحدة واليمين الصهيوني الإسرائيلي لا أساس له من الصحة، وما يحدث يثبت أنه لا فرق بين إدارة ديمقراطية أو جمهورية فيما يخص الانحياز والدعم المطلق لإسرائيل، بدليل الفيتو الأمريكي الأخير.
أمريكا تتعامل مع إسرائيل باعتبارها قاعدة متقدمةأوضح الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، أن الولايات المتحدة تتعامل مع إسرائيل باعتبارها قاعدة أمريكية متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولا يفرق معها مقتل عشرات الآلاف أو حتى مئات الآلاف من الفلسطينيين والعرب بشكل عام، ما يدعو العرب ودول الجنوب إلى إعادة النظر إلى النظام الدولي ومؤسساته الظالمة.