كندا: نتعامل "بجدية" مع تقارير عن احتجاز جندي سابق بأفغانستان
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس السبت، أن بلاده تتعامل "بجدية بالغة" مع ما أوردته وسيلة إعلام كندية، حول الاحتجاز المزعوم لعضو سابق في القوات الخاصة الكندية في أفغانستان.
وأفادت قناة "سي تي في نيوز" الكندية، بأن حركة طالبان اعتقلت الجندي المتقاعد ديفيد لافيري، الإثنين الماضي، بُعيد وصوله إلى كابول.
Former special forces soldier 'Canadian Dave' taken by the Taliban: sources https://t.co/C75hoHIfoy
— CTV News (@CTVNews) November 15, 2024وعندما سُئل عن المسألة، على هامش قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (آبيك)، التي اختتمت أعمالها في ليما أمس السبت، قال ترودو للصحافة "أولاً وقبل كل شيء، يمكنني أن أؤكد لكم أن الحكومة الكندية تأخذ الوضع بجدية كبيرة جداً".
وأضاف أنه "تم تقديم مساعدة قنصلية لعائلة لافيري"، لكنه رفض التعليق أكثر على القضية، مشيراً إلى "أسباب عملية وسرية".
The Taliban have taken a ???????? veteran hostage.
Lavery was evacuating Afghans abandoned by the Trudeau govt who broke their promise to interpreters that served with the @CanadianForces.
We need action not “monitoring the situation” BS—act like a G7 nation. https://t.co/DjBD45k1rG
وذكرت "سي تي في نيوز"، أن لافيري اكتسب شهرة إعلامية عام 2021، من خلال مساعدته نحو 100 شخص على الفرار من أفغانستان، أثناء سقوط كابول والانسحاب الفوضوي للجيش الأمريكي والقوات المتحالفة معه.
وأشارت إلى أن لافيري أدار في السنوات الأخيرة، شركة أمنية خاصة في أفغانستان، وسافر إلى البلاد مرات عدة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الكندية طالبان كابول كندا أفغانستان طالبان
إقرأ أيضاً:
مصرع 11 جنديًا إثر هجوم مسلح شمال النيجر
المناطق_واس
لقي 11 جنديًا من قوات الدفاع والأمن في النيجر مصرعهم، إثر هجوم نفذته جماعة مسلحة مرتبطة بتنظيم “القاعدة”.
وأفادت الإذاعة الرسمية في النيجر بأن المسلحين نصبوا كمينًا للجنود أثناء تنفيذهم دورية في المنطقة؛ ما أسفر عن مصرع 11 جنديًا وإصابة آخرين بجروح متفاوتة شمال البلاد.
يُذكر أن شمال النيجر يشهد بين الحين والآخر هجمات تنفذها جماعات مسلحة تستهدف قوات الأمن، كما تعد هذه المنطقة ممرًا للمهاجرين الأفارقة غير الشرعيين الذين يسعون للوصول إلى أوروبا.