أمدرمان – تاق برس

 

سجل رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات عبدالفتاح البرهان زيارة لمقر قوات الاحتياطي المركزي في أم درمان بغرض الوقوف على جاهزيتها وإستعدادها

 

وأشاد البرهان بالأدوار التي تؤديها قوات الإحتياطي المركزي، واشار إلى التضحيات التي بذلوها في سبيل أمن واستقرار السودان.

 

فيما رافق رئيس المجلس السيادي في زيارته لمقر مدير شرطة ولاية الخرطوم وعدد من أعضاء حكومة الولاية.

الاحتياطيالسيادةالمركزي

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الاحتياطي السيادة المركزي

إقرأ أيضاً:

المرعاش: مجلس الأمن عاجز عن تحقيق توافق لحل الأزمة الليبية

ليبيا – قال المحلل السياسي الليبي، كامل المرعاش، إن هناك انقسامات عميقة داخل مجلس الأمن ناجمة عن الوضع الأمني الهش في العالم، وازدياد المخاوف من صدام عسكري محتمل بين الغرب بقيادة الولايات المتحدة، وروسيا وحلفائها الجدد في دول تجمع البريكس.

وأوضح المرعاش، في تصريح خاص لموقع إرم نيوز، أن تمديد ولاية البعثة الأممية في ليبيا لثلاثة أو تسعة أشهر، في حال عدم التوصل إلى إجماع على تعيين مبعوث جديد، يفضي دائمًا إلى نتيجة واحدة، وهي استمرار غياب الحل في ليبيا نتيجة غياب التوافق بين الدول الفاعلة في مجلس الأمن.

وأكد المرعاش أن تأثير البعثة الأممية ورئيسها في الأزمة الليبية يبقى محدودًا للغاية، لأن جميع الأوراق بيد عدد من الدول النافذة في الملف الليبي، وهي الولايات المتحدة، وبريطانيا، وتركيا من جهة، وروسيا من جهة أخرى.

مقالات مشابهة

  • بحضور العطا .. البرهان يتفقد القطاع الأول للاحتياطي المركزي بامدرمان
  • فلسطين: تصاعد إرهاب المستعمرين لن يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة
  • المالكي يشيد بدور العشائر في تعزيز الأمن والاستقرار
  • الرئاسة الفلسطينية: إرهاب الاحتلال ومستعمريه لن يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة
  • رئيس مجلس السيادة يتعهد باعادة تأهيل كنيسة الأقباط ويشيد ببطولات أفراد الاحتياطي المركزي
  • المرعاش: مجلس الأمن عاجز عن تحقيق توافق لحل الأزمة الليبية
  • «القاهرة الإخبارية»: ارتفاع عدد ضحايا مدينة الهلالية لـ 522 قتيلا في السودان
  • الرئاسة الفلسطينية: إرهاب إسرائيل لن يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة
  • الخارجية : سورية تؤكد على أن إمعان هذا الكيان الغاصب بالاستهتار المنقطع النظير بالقوانين الدولية، وعدم اكتراثه بكل المطالبات الدولية لوقف عدوانه وانتهاكاته، يأتي جراء عدم اتخاذ مجلس الأمن لموقف حازم وحقيقي لردعه عن جرائمه، التي شملت أيضاً الاعتداء على قوا