صحيفة الاتحاد:
2025-01-17@13:39:20 GMT

جبل جيس يسجل أقل درجة حرارة في الدولة

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

كشف المركز الوطني للأرصاد عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة صباح اليوم، الأحد.

وأوضح "الوطني للأرصاد" عبر منصة إكس أن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة صباح هذا اليوم 10.7 درجة مئوية في جبل جيس (رأس الخيمة) الساعة 06:30 بالتوقيت المحلي لدولة الإمارات.

أخبار ذات صلة نيابة عن رئيس الدولة.. خالد بن محمد بن زايد يبدأ اليوم زيارة رسمية للبرازيل سعود بن صقر: المبادرات الإنسانية تسهم في بناء مجتمع متماسك

#أقل_درجة حرارة سجلت على الدولة صباح هذا اليوم 10.

7 درجة مئوية في جبل جيس (رأس الخيمة) الساعة 06:30 بالتوقيت المحلي لدولة الإمارات.#The_lowest temperature recorded over the country today morning was 10.7°C in Jais Mountain (Ras Al Khaimah) at 06:30 UAE Local time. pic.twitter.com/wFJn0fOOCN

— المركز الوطني للأرصاد (@ncmuae) November 17, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المركز الوطني للأرصاد جبل جيس درجات الحرارة الحرارة الإمارات رأس الخيمة أقل درجة حرارة

إقرأ أيضاً:

درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة أن ضبط درجة حرارة المنزل بشكل مناسب قد يكون له تأثير كبير في الحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من التدهور المعرفي، بما في ذلك الخرف.

تابع فريق من الباحثين في جامعة هارفارد 47 بالغا من سكان بوسطن، الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر، لمدة عام كامل، فوجدوا أن الأشخاص الذين عاشوا في منازل ضمن نطاق درجة حرارة تتراوح بين 68 و75 درجة فهرنهايت (20 إلى 24 درجة مئوية) كانوا أقل عرضة للإبلاغ عن صعوبة في التركيز، مقارنة بمن عاشوا في بيئات أكثر سخونة أو برودة.

وأظهرت النتائج أن أي تغيير في درجة الحرارة بمقدار 7 درجات فهرنهايت خارج هذا النطاق قد يزيد من صعوبة الانتباه والتركيز.

وأشار الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف قد يكون ذا مغزى أكبر في ظل التغيرات المناخية العالمية. وقالوا: “تواجه شريحة كبيرة من كبار السن درجات حرارة داخلية قد تؤثر سلبا على قدراتهم المعرفية، وهذا قد يتفاقم مع تغير المناخ، خاصة بين كبار السن ذوي الدخل المنخفض”.

وأضافوا أن “العمل على تحسين سياسات الإسكان والرعاية الصحية لكبار السن أمر ضروري لمساعدتهم على مواجهة هذه التحديات المناخية”.

وفي البيئات الباردة، يسبب انخفاض درجات الحرارة انقباض الأوعية الدموية، ما يقلل تدفق الدم إلى الدماغ ويزيد من خطر الإصابة بالخرف. كما أن الجسم يعمل بجهد أكبر للحفاظ على درجة حرارته، ما يؤدي إلى تقليل كفاءة الخلايا، وبالتالي تقليل الطاقة المتاحة للدماغ. أما في البيئات الساخنة، فإن الحرارة قد تؤدي إلى التعرق الزائد والجفاف، ما يضر بالدماغ أيضا، ويزيد من خطر التدهور المعرفي.

وقال الباحثون إن المنزل الساخن قد يعطل النوم أيضا، وهو عامل معروف يزيد من خطر الإصابة بالخرف. ومع ذلك، أقروا بأن هذه الدراسة كانت مبنية على الملاحظة فقط، ولا يمكنها إثبات بشكل قاطع أن التغيرات في درجة الحرارة هي التي تؤدي مباشرة إلى التدهور المعرفي.

وتستند هذه النتائج إلى دراسات سابقة تشير إلى أن النوم يكون أكثر كفاءة، وهو عامل مهم للوقاية من الخرف، عندما تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 68 و77 درجة فهرنهايت (20 و25 درجة مئوية).

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • «الوطني للأرصاد» يحذر من تدني مدى الرؤية بفعل الضباب
  • حتى 8 صباحًا.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من المنطقة الشرقية
  • 2024 حرارته استثنائية .. الأرصاد العالمية: السنوات الـ 10 الأخيرة أكثر دفئا
  • تنبيه من الوطني للأرصاد
  • سيق الأدنى حرارة والسويق أعلى معدل أمطار في ديسمبر
  • درجة الحرارة المثالية في المنزل للوقاية من التدهور المعرفي
  • حالة الطقس اليوم الأربعاء 15 يناير 2025
  • النفط يسجل أعلى مستوى في أكثر من ثلاثة أشهر
  • هزة أرضية خفيفة بقوة 2.7 تضرب المقاطرة