الشرطة الإسرائيلية تعتقل 3 مشتبه بهم في إطلاق قنبلتين ضوئيتين استهدفتا منزل نتنياهو
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تمكنت وحدة الشاباك ولاهاف 433 التابعة للشرطة الإسرائيلية من القبض على ثلاثة مشتبه بهم في إطلاق قنبلتين ضوئيتين بالقرب من منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في قيسارية الليلة الماضية، وفق ما أوردته القناة 12 العبرية صباح اليوم الأحد.
وبحسب القناة، أمرت المحكمة المختصة بحظر نشر تفاصيل التحقيق وهوية المشتبه بهم لمدة 30 يوما، لمنع تعطيل التحقيق أو الإضرار به.
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي كشفت مساء السبت، عن إلقاء قنابل مضيئة باتجاه منزل نتنياهو في قيساريا شمالي تل أبيب.
وقال جهاز الأمن العام (الشاباك)، إن "هذا الحادث الخطير يشكل تصعيداً كبيراً، وبناء على ذلك سيتم اتخاذ إجراءات التحقيق اللازمة".
وفي أكتوبر الماضي تعرّض منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي لهجوم نفذته طائرة مسيرة، تبنته ميليشيا حزب الله، وباركتها حركة حماس، ووصفتها بالعملية "النوعية".
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية حينها عن مصدر في مكتب نتنياهو إن رئيس الوزراء وزوجته لم يكونا في منزلهما بقيساريا لحظة الحادثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل لبنان حزب الله غزة الاحتلال نتنياهو
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري عن تحريض القناة 14 الإسرائيلية ضد مصر: «الشعب المصري كله خلف الجيش والقائد»
علق النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على الهجوم الذي شنته القناة 14 الإسرائيلية ضد مصر، متسائلا: «ماذا يريد العدو الصهيوني من مصر؟!».
وقال بكري، في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» اليوم الثلاثاء: «لقد شنت القناه 14 الإسرائيلية هجوما ضد مصر، تحت عنوان سلام ظاهري والخطر الذي يتربص إسرائيل من مصر، زعمت فيه أن الجيش المصري قد ينقلب على إسرائيل في أي لحظة، مع وجود خطط لتحرير القدس».
وأضاف بكري: «شككت القناه الإسرائيلية في مواقف مصر تجاه عملية السلام وراحت تحرض ضد الجيش المصري»، معقبا: «هذا الكلام يأتي متوافقا مع دعوة الرئيس الأمريكي لتهجير الفلسطينين إلي مصر».
وتابع عضو مجلس النواب: «هذا الكلام مرفوض جملة وتفصيلا، هذا يمثل انتهاكا لاتفاقية السلام الموقعة بين البلدين، ومصر متمسكة بخيار السلام، ولكن كل من يفكر المساس بالحدود المصرية سيدفع الثمن غاليا، والشعب المصري كله خلف الجيش وخلف القائد».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري عن «مخطط التهجير»: الأمة في خندق واحد مع الرئيس السيسي ضد بلطجة ترامب
مكاشفة أم مناورة؟.. مصطفى بكري يرد على إعلان محمد ناصر اصطفافه مع الدولة