حب أم صداقة تجمع نجمة «التريند» أسماء جلال مع أمير المصرى؟
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحاوط أسماء جلال خلال الفترة الماضية شائعات عديدة حول علاقاتها العاطفية، فتارة تخرج شائعة تربطها برجل أعمال شهير عقب انتشار صورة تجمعهما سويا فى إحدى الحفلات، ومرة أخرى تم الربط بينها وبين ويجز وبأنها الحب المقبل فى حياته بعد هدى المفتي، وهو ما نفاه الثنائى.
إلا أن المثير للجدل هو ظهور الممثلة الشابة فى فيديو جمعها بأمير المصرى أثناء تواجدهما مؤخرا فى إحدى الحفلات فى الجونة والذى أوحى للجميع عن وجود علاقة عاطفية تجمعهما، خاصة مع ظهور فيديو آخر يجمع بينهما أثناء تأدية العمرة.
ومع كل ما سبق، يُقال إن هناك حقائق خلف الستار تؤكد وجود علاقة صداقة قوية تجمع بين أسماء وأمير، يقول عنها بعض المقربين إنها قصة حب تجمع بين الثنائى منذ ما يقرب من عامين، بعد لقاءات متكررة جمعت بينهما سواء فى مصر أو خارج مصر لكنهما فضلا أن يظل الأمر فى طى الكتمان حتى يقررا مصير هذا الحب. لكن الفيديو الذى ظهر مؤخرا وهما يرقصان فى أجواء رومانسية أثار الكثير من التعليقات والتكهنات على مواقع التواصل الاجتماعى، خاصة أن الفيديو تم تصويره من قبل أحد الأصدقاء المقربين، وهو ما جعل الأمر يبدو عفويًا وغير مرتب له. ورغم أن الطرفين لم يحسما أمرهما بعد، إلا أن المتابعين يترقبون بفارغ الصبر أى إعلان رسمى من الثنائى، خاصة مع تزايد الشائعات والتكهنات حول هذه العلاقة التى بدأت فى الانتشار.
من ناحية أخرى فأسماء شاركت مؤخرا فى فيلم «الفستان الأبيض» الذى عرض فى المسابقة الرسمية لمهرجان الجونة، ويمثل الفيلم أيضا مصر فى فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائى، وتستعد أسماء لتصوير الجزء الثانى من مسلسل «أشغال شاقة» الذى عرض الجزء الأول منه فى رمضان الماضى وحقق نجاحا كبيرا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسماء جلال امير المصري علاقة حب عمرة مهرجان الجونة الفستان الأبيض أشغال شاقة ويجز هدى المفتي
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة..الحبس عامين لزوج قتل زوجته خلال مشاجرة بينهما في البحيرة
قضت محكمة جنايات دمنهور، برئاسة المستشار سامح عبدالله، وعضوية المستشارين أحمد خضر وأحمد خليل، بمعاقبة عامل بالسجن عامين مع الشغل، بعد إدانته بضرب زوجته أثناء مشاجرة بينهما، مما أدى إلى وفاتها.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى عودة الزوجة "ولاء.س" إلى المنزل في وقت متأخر من الليل بمدينة النوبارية، حيث نشبت مشادة كلامية بينها وبين زوجها.
وعندما عاتبها على سلوكها، حاولت الاعتداء عليه باستخدام سكين، إلا أن الزوج تمكن من انتزاع السكين منها وضربها، مما أدى إلى فقدانها الوعي.
حاول الزوج إنقاذ زوجته بنقلها إلى المستشفى بواسطة جاره، إلا أنها توفيت قبل وصولها.
خلال جلسات المحكمة، اعترف الزوج بجريمته أمام النيابة العامة وهيئة المحكمة، التي أجرت تحقيقًا لاستجلاء ملابسات الحادث.
وقررت المحكمة تغيير القيد والوصف من "القتل العمد مع سبق الإصرار" إلى "الضرب المفضي إلى الموت"، مع استخدام الرأفة مع المتهم نظراً لوجود عنصر الاستفزاز.
هذا وقد تلقت مباحث البحيرة إخطارًا بوصول الزوجة جثة هامدة إلى مستشفى غرب النوبارية، مما أثار حالة من الحزن والصدمة بين أهالي المنطقة.