أبرز إنجازات مركز تحديث الصناعة والمراكز التكنولوجية خلال 130 يوم عمل
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشف الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزارء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، مؤخراً خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزارء، عن أبرز ما قدمته وزارة الصناعة خلال 130 يوما عمل منذ تولي «الوزير» وزارة الصناعة في شهر يوليو الماضي.
وتستعرض «الوطن» عبر التقرير التالي، أبرز ما قدمه كل من مركز تحديث الصناعة التابع لوزارة الصناعة، والمراكز التكنولوجية بالوزارة، خلال هذه الفترة، وذلك وفقاً لما أعلنته وزارة الصناعة رسمياً.
- تقديم 361 خدمة مختلفة بالقطاعات الصناعية لعدد 226 شركة.
- تقديم خدمات الإعداد والمنح لشهادات المطابقة الدولية لعدد 160 شركة.
- تقديم عدد 439 استشارة ودعم فني للورش والمصانع في المجالات المختلفة.
- التعاقد مع عدد 20 منشأة جديدة للحصول على علامة بكل فخر صنع في مصر، إذ بلغ إجمال عدد المنشآت التي حصلت على العلامة 404 منشآت.
- تدريب ورفع كفاءة 60 شركة صغيرة ومتوسطة على المعايير واشتراطات التسجيل بالهئية القومية لسلامة الغذاء.
- عقد 35 دورة تدريبية من أجل رفع كفاءة الكوادر الفنية، إذ استفاد عدد 445 من العمالة الفنية في مجالات الصناعة المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصناعة وزارة الصناعة وزير الصناعة قطاع الصناعة في مصر توطين الصناعة مركز تحديث الصناعة المراكز التكنولوجية
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي يتحدث عن إنجازات بعض الأحزاب السنية: زوبعة إلكترونية
بغداد اليوم - الأنبار
أكد الأكاديمي والباحث السياسي فلاح العاني، اليوم الخميس (20 آذار 2025)، أن بعض الأحزاب والقوى السنية استطاعت أن تسوق لنفسها بأنها تعمل لمصلحة المكون السني من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، لكن على أرض الواقع لم يسجل لها أي حضور أو تأثير قوي على الأرض.
وقال العاني في حديث لـ "بغداد اليوم": "مازالت الكثير من المحافظات والمناطق السنية تعاني الإهمال والتهميش وضياع الأموال والميزانيات المخصصة واستشراء الفساد والمحاصصة والمحسوبية في مفاصل دوائرها ومؤسساتها الحكومية وسطوة الحزبوية على حساب المصلحة العامة".
وأضاف أن "الأحزاب السنية الفاعلة والتي لها مناصب مهمة، حاولت التأثير على الرأي العام من خلال الجيوش الإلكترونية وتسويق ما يعرف بالإنجازات ومشاريع الأعمار".
كما أشار إلى أن "الواقع يشير إلى دون ذلك، فالمحافظات السنية ومنها الأنبار، تعاني في ملفات كثيرة، أبرزها القطاع الصحي، وقطاع التربية، وقضية صرف رواتب التعويضات، وإنجاز المعاملات، وأكثر المشاريع الخدمية التي أدعت الأحزاب إنجازها، وروجت لها، ظهر عليها الفساد، من خلال الأمطار الأخيرة التي هطلت على المحافظة، وتبين بأنها مشاريع ترقيعية".
وبين الأكاديمي والباحث السياسي فلاح العاني أنه "تم تصوير المشاريع البسيطة وصبغ الأرصفة وتبليط الشوارع وإنشاء المجسرات على أنها مشاريع عملاقة، ولكن حاجة الأنبار، وباقي المحافظات لمشاريع استراتيجية حقيقية بات ضرورة ملحة".
وأشار إلى أن "المجتمع بات يمتلك مرحلة عالية من الوعي، لكن للأسف ليست لديه القدرة على التغيير، وإقصاء القوى الفاسدة، لآن تلك الأحزاب تستخدم المال السياسي والنفوذ في السلطة".
وتعاني محافظة الأنبار وغيرها من المحافظات من ضعف الخدمات وانتشار الفقر وانخفاض مقومات الحياة الأساسية كما تفتقر إلى المشاريع الكبرى التي تستطيع التخفيف من حدة البطالة وتساهم في التنمية الاجتماعية.