"حادث خطير".. استهداف منزل رئيس وزراء الاحتلال بقنبلتين مضيئتين
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أفادت شرطة الاحتلال الإسرائيلي بأن مجهولين أطلقوا قنبلتين مضيئتين على مقر إقامة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو مساء السبت.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وقالت الشرطة إن القنبلتين سقطتا في ساحة المنزل في قيساريا، وهي بلدة تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط في فلسطين المحتلة.
قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وتمركزت عند منطقة "البوابة"، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه منازل الفلسطينيين، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق جراء استنشاق الغاز السام.#اليوم https://t.co/y6R9zIuIdf— صحيفة اليوم (@alyaum) November 15, 2024الحادث الخطيروأوضحت الشرطة التي وصفت الحادث بالخطير، أن نتنياهو وعائلته كانوا خارج المنزل ولم تحدث أي أضرار.
أخبار متعلقة رئيس وزراء الاحتلال يقيل وزير الدفاع: الثقة تصدعتوزير الخارجية ورئيس وزراء فلسطين يبحثان مستجدات الأوضاع في غزةالبرلمان الياباني يعيد انتخاب إيشيبا رئيسًا للوزراءولم يتضح إذا كانت هناك علاقة بين الحادث والمظاهرات التي دعت إلى إبرام اتفاق بشأن الرهائن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 القدس المحتلة رئيس وزراء الاحتلال الاحتلال فلسطين رئیس وزراء
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يسعى لصفقة لإعادة الأسرى من غزة وسط خلافات معقدة
كشف العديد من التقارير الصادرة عن وسائل إعلام عبرية عن سعي رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوصل إلى صفقة لإعادة الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في قطاع غزة.
وتستمر المفاوضات بشأن هذه الصفقة وسط توقعات متباينة بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق قريب.
تفاصيل الصفقة المنتظرةوفقًا للقناة 12 الإسرائيلية، تقدر تل أبيب أنه من الممكن التوصل إلى صفقة بشأن الرهائن في غزة في غضون الشهر المقبل.
ومع ذلك، فإن المسؤولين الإسرائيليين يتعاملون مع هذه المفاوضات بحذر، مدركين تمامًا أن الصفقة قد تنهار في أي لحظة.
وتؤكد القناة أن نتنياهو عازم أكثر من أي وقت مضى على إتمام هذه الصفقة، وهو ما يعكس التزامه الشخصي بحل هذه الأزمة.
الخلافات التي قد تعطل الصفقةرغم الحوافز الكبيرة التي تدفع الأطراف لإتمام الصفقة، إلا أن هناك خلافات رئيسية قد تعرقل التوصل إلى اتفاق شامل.
أحد أبرز هذه الخلافات يتمثل في عدد الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم في إطار الصفقة، وتعتبر هذه النقطة الحساسة من أكثر المسائل التي تثير التوتر بين إسرائيل وحماس، ما يجعل الوصول إلى اتفاق نهائي أمرًا صعبًا.
احتجاجات في تل أبيب والقدستزامنًا مع هذه المفاوضات، اندلعت احتجاجات في تل أبيب والقدس من جانب عائلات الأسرى الفلسطينيين، يطالبون بضرورة الإسراع في إتمام الصفقة، مؤكدين أن العودة السريعة لأبنائهم إلى منازلهم هي أمر بالغ الأهمية.
في ذات السياق، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية أربعة أشخاص بتهمة إثارة الشغب خلال مظاهرة في القدس طالبت بإتمام صفقة تبادل الأسرى.
رد الشرطة على الاحتجاجاتحسب صحيفة معاريف العبرية، أفادت الشرطة الإسرائيلية أن المظاهرات لم تحقق الهدف المرجو منها، ووصفوها بأنها بدأت تأخذ منحى العصيان المدني.
وقد أشار المسؤولون إلى أن الاحتجاجات قد تتصاعد إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قريب.