احتجاز أشخاص في منازلهم.. أحدث تطورات العاصفة "سارا" في هندوراس
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
بدأت العاصفة الاستوائية سارا بالتحرك بشكل أسرع قليلا اليوم السبت بعد أن توقفت فوق هندوراس، ما أغرق السواحل الشمالية للدولة الواقعة في أمريكا الوسطى، وارتفع منسوب مياه الأنهار، واحتجز بعض الأشخاص في منازلهم.
وهطلت الأمطار طوال الليل وحتى السبت في مدينة سان بيدرو سولا، حيث قطعت العاصفة الوصول إلى مجتمع كامل بعد أن جرفت مياه النهر معبرا.
من المتوقع أن تتسبب العاصفة "سارا" في فيضانات مفاجئة وانزلاقات طينية تهدد الحياة في مناطق من أمريكا الوسطى، بما في ذلك #هندوراس. #اليوم https://t.co/4S2GYGqviX— صحيفة اليوم (@alyaum) November 15, 2024
أخبار متعلقة تهدد بفيضانات.. العاصفة "سارا" تجلب أمطارًا غزيرة على هندوراسالعاصفة المدارية "سارا" تهدد أمريكا الوسطىمتجهة إلى كوبا.. العاصفة "رافائيل" تتحول إلى إعصار من الفئة الثالثةوبحسب المركز الوطني للأعاصير في ميامي، فقد تشهد المنطقة خلال عطلة نهاية الأسبوع فيضانات مفاجئة تهدد الحياة وانزلاقات طينية.العاصفة الاستوائية ساراوأعادت الأحوال الجوية إلى الأذهان ذكريات موسم الأعاصير المدمر في نوفمبر 2020، عندما مرت عاصفتان قويتان عبر المنطقة، ما أدى إلى نزوح مئات الآلاف من الأشخاص وتسبب في أضرار واسعة النطاق.
كانت العاصفة قد وصلت إلى اليابسة مساء الخميس على بعد حوالي 105 أميال (165 كيلومترا) شمال غرب كابو جراسياس آ ديوس، على الحدود بين هندوراس ونيكاراجوا.
ومن المتوقع بعد ذلك أن تتحرك العاصفة سارا باتجاه الشمال الغربي نحو شبه جزيرة يوكاتان في المكسيك، لكن خبراء الأرصاد قالوا إنه من المحتمل ألا تعاود الظهور في خليج المكسيك بعد عبور يوكاتان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 العاصفة هندوراس
إقرأ أيضاً:
إجلاء آلاف السكان من منازلهم.. أعاصير مدمرة وفيضانات جارفة تجتاح العالم
تغييرات مناخية تؤدي إلى ظواهر جوية غريبة، ارتفاع درجات الحرارة، وذوبان الجليد، وارتفاع مستوى سطح البحر، كلها عوامل تساهم في زيادة حدة هذه الكوارث، فمنذ عدة أيام إذ دمرت الأعاصير والفيضانات والعواصف مدن بأكلمها، ما أدى إلى خسائر كبيرة وتهجير عشرات آلاف المواطنين لتتحول هذه المناطق إلى «مدن أشباح».
عاصفة غبارية في كاليفورنياشهدت ولاية كاليفورنيا هبوب عاصفة غبارية شديدة إثر تراكم سحب ضخمة من الجسيمات الدقيقة، كما شكلت العاصفة «هبوب» جدارًا من الغبار في وادي سان جواكين، شمل مقاطعات فريسنو وكينجز وماديرا وتولاري، ما أدى إلى تقليص الرؤية بشكل كبير على بعض الطرق.
وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية، سلسلة من تحذيرات القيادة في العاصفة، موضحة أن جدار الغبار يعتبر أمرًا غير معتاد، إذ إنه نادر الحدوث إلى حد ما، وفقا لـ«USA Today»
فيضانات في إسبانياوحذر مكتب الأرصاد الجوية «AEMET»، في منطقة فالنسيا وكاتالونيا، بالإضافة إلى الأندلس وجزر البليار من النزول للشوراع بسبب شده فيضانات إسبانيا فضلا عن إغلاق المدارس في المدن التي تضررت بشدة من فيضانات أكتوبر، والتأهب من الدرجة الثانية وهي أعلى مستوى من التحذير بسبب الأمطار الغزيرة، وفقًا لوكالة «AFP».
كما تم إصدار تعليمات بإيقاف الأنشطة العامة في بعض المناطق الأخرى التي تواجه تهديدًا من العواصف.
إجلاء الآلاف من السكان من منازلهم في الفلبينووصل الإعصار إلى اليابسة الخميس في مقاطعة كاجيان الواقعة شمال شرقي جزيرة «لوزون» مصحوبا برياح تبلغ سرعتها 120 كيلومترا في الساعة وأمطار غزيرة، ومن المتوقع أن تضرب العاصفة السادسة وهي العاصفة الاستوائية «مان - يي» الفلبين الأسبوع المقبل، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
نزوح أكثر من 28 ألف شخص عن منازلهموأصدرت السلطات الفلبينية أمس الأربعاء، أوامر بإجلاء الآلاف من السكان من منازلهم فى المناطق المعرضة للخطر قبيل وصول إعصار «أوفل» إلى اليابسة، ويعد الخامس الذي يضرب البلاد خلال ثلاثة أسابيع.
جدير بالذكر، أن أكثر من 28 ألف شخص نزحوا عن منازلهم بسبب الأحوال الجوية السيئة في الفلبين حاليا ويقيمون في مراكز إيواء تديرها الحكومات المحلية.
عاصفة استوائية تضرب تايوانوفي تايوان ذكرت الإدارة المركزية للأرصاد الجوية، أن العاصفة الاستوائية «أوساجي» اشتدت لتتحول إلى إعصار، أمس الأربعاء، ومازالت في طريقها لتتجاوز جنوب شرق تايوان بين يومي الجمعة والأحد المقبلين.
خسائر 2 مليار يورو في النمساوفي النمسا بلغت خسائر قطاع التأمين في للعام الحالي ككل ما بين 1.6 إلى 2 مليار يورو بسبب الفيضانات والأعاصير التي ضربت البلاد مؤخرا إذ ذكرت البيانات الرسمية لجمعية التأمين في البلاد أن الأضرار التي غطاها التأمين في أعقاب الفيضانات المدمرة في سبتمبر الماضي وخاصة في ولاية النمسا السفلي تراوحت ما بين 600 و700 مليون يورو. وفقا للوكالات.